حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد الزوار


 

 حماقة أم ذكاء ؟(3) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحين تونس- تعليق على مقالين لرفيق حاتم رفيق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سوسية
ثـــــــــــــــائر نشيـط
ثـــــــــــــــائر نشيـط
سوسية


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 159
معدل التفوق : 341
السٌّمعَة : 20
تاريخ التسجيل : 05/03/2012

حماقة أم ذكاء ؟(3) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحين تونس- تعليق على مقالين لرفيق حاتم رفيق Empty
15042017
مُساهمةحماقة أم ذكاء ؟(3) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحين تونس- تعليق على مقالين لرفيق حاتم رفيق

حماقة أم ذكاء ؟(3)
المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحين تونس- تعليق على مقالين لرفيق حاتم رفيق
( ملاحظة : البحث بأكمله متوفّر منذ مدّة بمكتبة الحوار المتمدّن – نسخة بى دى أف )
- أرى أنّه لأمر سيء بالنسبة لنا ، إذا كان رجل منّا أو حزب أو جيش أو مدرسة لم يتعرّض لمهاجمة العدوّ ، لأنّ ذلك يعنى أنّنا إنحدرنا بالتأكيد إلى مستوى العدوّ. أمّا إذا هاجمنا العدوّ فذلك أمر حسن لأنّه يبرهن على أنّنا رسمنا خطّا واضحا فاصلا بيننا و بين العدوّ . و أحسن من هذا أن يهاجمنا العدوّ بعنف و يصمنا بكلّ عيب و يقول عنّا إنّنا لا نحسن شيئا البتّة ، إذ أنّ هذا يدلّ على انّنا قد رسمنا خطّا واضحا فاصلا بيننا و بين العدوّ ، و يدلّ كذلك على أنّنا قد حقّقنا نجاحا كبيرا فى أعمالنا.
( ماو تسى تونغ - هجوم العدوّ علينا أمر حسن لا سيء - 26 مايو- أيار- 1939 ؛ مقتطفات من أقوال الرئيس ماو تسى تونغ ، الصفحة 16). 
- على الشيوعيّين كلّما واجهوا أمرا من الأمور أن يبحثوا عن أسبابه و دواعيه ، و أن يستخدموا عقولهم و يفكّروا بإمعان ليتبيّنوا هل الأمر يطابق الواقع و تؤيده مبرّرات سليمة أو لا، و لا يجوز لهم بأي حال من الأحوال أن ينقادوا وراء غيرهم إنقياد الأعمى أو يشجّعوا العبودية." 
( ماو تسى تونغ- " إصلاح أساليب الحزب" ، فيفري 1942 ) 
- يجب أن نتضلّع من النظريّات الماركسية و أن نستطيع تطبيقها عمليّا ، فالهدف الوحيد من التضلّع هو التطبيق . فإذا إستطاع المرء أن يستخدم وجهات النظر الماركسية اللينينية فى تفسير مسألة واقعية أو مسألتين فقد إستحقّ الثناء ، و يمكن أن نقول فى هذه الحال إنّه قد حقّق بعض النجاحات . و كلّما إستطاع المرء أن يفسّر أشياء أكثر و أعمّ و كان تفسيره أكثر عمقا نقول إنّ نجاحه أعظم . 
( " إصلاح أساليب الحزب " ( أول فبراير – شباط – 1942) ، المؤلفات المختارة ، المجلد الثالث)
- التحريفية هي شكل من أشكال الإيديولوجية البرجوازية . إنّ المحرفين ينكرون الفرق بين الإشتراكية و الرأسمالية و الفرق بين دكتاتورية البروليتاريا و دكتاتورية البرجوازية . و الذى يدعون اليه ليس بالخط ّالإشتراكي فى الواقع بل هو الخط الرأسمالي .

( ماو تسى تونغ ، " خطاب فى المؤتمر الوطنى للحزب الشيوعي الصيني حول أعمال الدعاية 
12 مارس/ أذار 1957 ؛ " مقتطفات من أقوال الرئيس ماو تسى تونغ " ، ص21-22 )
- إنّ نضال الماركسيّة الثوريّة الفكريّ ضد النزعة التحريفيّة ، في أواخر القرن التاسع عشر ، ليس سوى مقدّمة للمعارك الثوريّة الكبيرة التي ستخوضها البروليتاريا السائرة إلى الأمام ، نحو انتصار قضيّتها التام...
( لينين ،" الماركسيّة و النزعة التحريفيّة " )
- كلّ ما هو حقيقة فعلا جيّد بالنسبة للبروليتاريا ، كلّ الحقائق يمكن أن تساعد على بلوغ الشيوعية . 
( " بوب أفاكيان أثناء نقاش مع الرفاق حول الأبستيمولوجيا : حول معرفة العالم و تغييره " ، فصل من كتاب " ملاحظات حول الفنّ و الثقافة ، و العلم و الفلسفة " ، 2005).
============================================
مقدّمة :
في دعوتنا الموثّقة كملحق أوّل لهذا البحث ، " دعوة إلى نقاش ردّ حزب الكادحين فى تونس على نقد ناظم الماوي لخطّه الإيديولوجي و السياسي " ، كتبنا الآتى ذكره : 
" كشيوعيّين ما يحدّد هويّتنا أكثر من أيّ شيء آخر هو غايتنا الأسمى ، بلوغ المجتمع الشيوعي العالمي و تحرير الإنسانيّة من كافة أنواع الإستغلال و الإضطهاد الجندري و الطبقي والقومي . و قد عبّر ماركس عن غايتنا الأسمى هذه فى صيغة صارت منذ الثورة الثقافيّة البروليتارية الكبرى فى الصين 1966 -1976 معروفة ب" الكلّ الأربعة " و قد شدّد على نشرها على نطاق واسع أنصار الخلاصة الجديدة للشيوعية ، وهي :
" هذه الإشتراكية إعلان للثورة المستمرّة ، الدكتاتورية الطبقية للبروليتاريا كنقطة ضروريّة للقضاء على كلّ الإختلافات الطبقيّة ، و للقضاء على كلّ علاقات الإنتاج التى تقوم عليها و للقضاء على كلّ العلاقات الإجتماعيّة التى تتناسب مع علاقات الإنتاج هذه ، و للقضاء على كلّ الأفكار الناجمة عن علاقات الإنتاج هذه ".

( كارل ماركس : " صراع الطبقات فى فرنسا من 1848 إلى 1850" ، ذكر فى الأعمال المختارة لماركس و إنجلز ، المجلّد 2 ، الصفحة 282 ).
و من أهمّ الأسلحة التى نرفعها عاليا فى خضمّ نضالنا من أجل تحقيق غايتنا الأسمى سلاح علم الشيوعية ، علم الثورة البروليتارية العالمية الذى يتجسّد اليوم فى شيوعية اليوم ، الشيوعيّة الجديدة أو الخلاصة الجديدة للشيوعية . و نظرا لكون الحركة الشيوعية عالميّا و عربيّا ترزح تحت الوطأة الثقيلة و الخانقة و حتّى القاتلة أساسا للتحريفيّة بما هي فكر برجوازي يقدّم على أنّه ماركسيّة و ثانويّا للدغمائيّة التى تدافع عن عمى عن كلّ التراث الشيوعي بمكاسبه و أخطائه و لا تقبل بتطوير علم الشيوعية ، رأينا أنّ من أوكد واجباتنا أن نحارب بما أوتينا من طاقة هذه التحريفية و الدغمائيّة و نمارس الماركسية فنعبّد الطريق لإنتشار إستيعاب علم الشيوعية و تطبيقه و تطويره . لذلك إتّخذ مشروعنا هذا شكل إصدار نشريّة إصطفينا لها من العناوين المعبّرة و المترجمة لفحوى هدفنا الجوهري " لا حركة شيوعية ثوريّة دون ماويّة ! " و لاحقا أضفنا " و الروح الثوريّة للماوية اليوم هي الخلاصة الجديدة للشيوعيّة ." و إنطلقنا منذ سنوات فى صراع إيديولوجي و سياسي تلبية لحاجة التمييز الواضح بين الماركسيّة الثوريّة و شتّى أرهاط التحريفية و الدغمائيّة و ما تفرّخانه من إصلاحيّة . 
و فى مقالاتنا و كتبنا التى تضمّنتها النشريّة المشار إليها أعلاه ، نقدنا عدّة فرق " يساريّة " متمركسة و ضمنها حزب الكادحين بتونس الذى أفردنا له كتابا تجدونه بمكتبة الحوار المتمدّن حمل من العناوين " حزب الكادحين الوطني الديمقراطي يشوّه الماركسيّة " . و فيه أعملنا سلاح النقد فى كتابين لأمينه العام فضلا عن عدّة أعداد من جريدته " طريق الثورة " و بيّننا بالدليل القاطع و البرهان الساطع مدى تشويه ذلك الحزب للماركسيّة [... ]
و عقب صمت مريب لمدّة تناهز السنتين ، طلع علينا فى بداية أكتوبر 2016 أحدهم أمضى مقالين بإسم مستعار هو رفيق حاتم رفيق ، بردّ بإسمه و إسم حزب الكادحين و أصدقائه ... نوثّقه بحلقتيه كملحق لهذه الدعوة . [ 1- ناظم الماوي : حماقة في النظرية وجبن في الممارسة العملية ؛ 2- ناظم -الماوي- ومزاعم إحتقار نصف السماء ] و إنتظرنا إلى بدايات شهر ديسمبر 2016 ، أي لمدّة شهرين تقريبا ، أن يفي هذا الكاتب بوعده بتناول مواضيع عدّة لكن خاب أملنا إذ يبدو أنّ الكاتب عدل عن متابعة حلقات ردّه أو هو إعتبر ما ورد فى المقالين إيّاهما كافيا و شافيا حقّق بفضله مراده لا أكثر . "
و كمقدّمة لبحثنا الجديد هذا لن نضيف على ما تقدّم سوى أنّنا من موقع الواجب الشيوعي في رسم خطوط التمايز و مزيد توضيح الفرق بين الفرقِ لأهمّيته في بناء و تطوير نظريّة شيوعيّة ثوريّة دونها لن توجد حركة ثوريّة حقّا ، نلج مجدّدا لجج هذا الصراع و نساهم في هذا الجدال ضد التحريفيّة و الإصلاحيّة بالنقاط التالية فضلا عن هذه المقدّمة :
1 ـ الحقيقة للجماهير أم مغالطة القرّاء و تضليلهم ؟ 
2 ـ النقد المبدئيّ الجدّي و العلميّ و الدقيق أم الشتيمة ؟ 
3 - حماقة أم ذكاء ؟
4 - منّة أم واجب ؟
5 ـ ممارسة النقد و النقد الذاتي أم إغتيال الفكر النقديّ ؟ 
6 - نقد التحريفيّة و الإصلاحيّة أم الدفاع عنهما ؟ 
7 ـ النظريّة و الممارسة : الموقف الشيوعي أم الموقف التحريفيّ ؟
8 ـ المنطق الشكليّ و المثاليّة الميتافيزيقيّة أم الماديّة الجدليّة ؟
9 - " مزاعم إحتقار النساء " أم حقيقة خطّ إيديولوجي و سياسي ؟ 
10 - إبداع أم إجترار ؟ 
11 ـ تمخّض جبل فولد فأرا :
خاتمة 
و من الأكيد أنّ من ينكبّ على النظر بتمعّن في هذا البحث سيدرك أنّ من يتبنّون الماركسيّة و يمارسونها و يطبّقونها و يعملون على تطويرها لا يساوون من يتّخذونها قناعا فحسب ويشوّهونها خدمة لمآربهم الشخصيّة و الفئويّة لا لتحرير الإنسانيّة . و هل يستوى الماركسيّون و المتمركسون ؟ 
========================================
3 – حماقة أم ذكاء ؟
من اللافت للنظر ، للوهلة الأولى ، عند مطالعة المقال الأوّل الذى حبّره رفيق حاتم رفيق ناقدا ناظم الماوي ، بل شاتما إيّاه ، تكرار نعت أحمق الذى وسم به مرارا من كان يهاجم لذلك إستوقفنا الأمر ، فقمنا بعمليّة إحصائيّة لا أبسط منها فكانت النتيجة إستعمال النعت و مرادفاته 8 مرّات فى مساحة لا تتجاوز الصفحة ، بالضبط صفحة و نصف الصفحة من " الوورد " كما انفت الإشارة إلى ذلك!
و مثل هذه العمليّة قمينة بأن تكشف لنا بوضوح غرض الكاتب إيّاه . إنّه يستهدف أساسا النيل من ناظم الماوي ، لا نقد مضامين الكتاب الذى خصّ به ناظم الماوي حزب الكادحين و تشويهه للماركسيّة . الغرض إذن الشتيمة و الإساءة إلى شخص معيّن وليس الغرض بتاتا لا معرفيّا يسعى إلى تحليل الخطّ الإيديولوجي والسياسي الذى يرفع رايته ناظم الماوي ، شيوعية اليوم ، الخلاصة الجديدة للشيوعية . صاحب المنن المدّعاة يهمل تمام الإهمال الخطّ الإيديولوجي و السياسي الذى قال ماو تسى تونغ إنّ صحّته أو عدم صحّته هي المحدّدة فى كلّ شيء . 
يبدو أنّ من يقف وراء مقالي رفيق حاتم رفيق قد عرف صدمة نفسيّة كبيرة جرّاء الكتاب الناقد لحزب الكادحين و غيره من المقالات . نتصوّره أمضى أيّاما و لياليا و أسابيعا يضرب الأرض برجليه و يندب و ينحب و ينشر الشتائم يمنة ويسرة و ليس أقلّها إلآ " أحمق " و ما جاء فى المقال المستهدف لناظم الماوي لا يعدو أن يكون من بقايا و صدى تلك الصدمة النفسيّة أخرجها " رفيق " هذا لظروف ما جدّت بعد سنتين بشكل أراده مهذّبا نوعا ما و لا يفضح حاله غير أنّه فشل فى تغطية أِشعّة الحقيقة بغرباله ! 
و قبل تناول صحّة هذه التهمة من عدمها ، لنطبّق مفهوم الحماقة على ما أتاه حاتم هذا . 
يقرّع هذا الحاتم ناظم على أنّه " هاو للإختباء وراء الأسماء الوهميّة " و الحال أنّ إسم رفيق حاتم رفيق إسم مستعار و إزاء ما يمكننا أن ننعته بالحماقة البيّنة هذه ، نذكّر مرتكبها بالمثل الشائع المحذّر من الحماقة و مفاده إن كان منزلك من زجاج لا ترمى منزل غيرك بالحجارة ! و إذن ينسحب نعت " أحمق " على من يقف وراء المقال الناقد لناظم الماويّ مثلما رأينا بالملموس و بالتفصيل كيف أنّ نعت المخاتل ينطبق تماما على فريد العليبي و كتابه " الربيع العربيّ والمخاتلة في الدين و السياسة " .
و كيما نتوغّل فى تفاصيل كثيرة و نذكر مضامين كتب و مقالات عديدة ، ندع القرّاء النزهاء يحكمون ببساطة و بسرعة : 
هل ممارسة الماركسيّة و نبذ التحريفيّة حماقة ؟ 
هل أنّ نقد ناظم الماوي لتحريفيّة و إصلاحيّة فرق " اليسار " حماقة ؟ 
هل انّ نقد ناظم الماوي لتحريفيّة و إصلاحيّة حزب الكادحين حماقة ؟ 
أيكون أحمقا من يبحث عن الحقائق و يبرزها للعيان ؟ 
أيكون احمقا من يكرّس جهوده في سبيل الثورة البروليتارية العالمية و تحرير الإنسانيّة ؟ 
و في المضمار نفسه ، لنضرب مثالا ملموسا ، فنلفت عناية القرّاء إلى أنّ في شهر أكتوبر الذى نشر فيه رفيق حاتم رفيق هذا مقاله المهزلة ،على صفحات الحوار المتمدّن، نشر ناظم الماوي الذى يعدّ اللارفيق كتاباته " سجالا ايديولوجيا عقيما " و" مقالات رثة تطفح بالحماقات النظرية " و" أن ما ينشره لا يرقي الى مستوى ‏الكتابة النظرية التى تستحق نقدا "، مقالا مقتطفا من كتابه الجدالي الناقد لماركسيّة سلامة كيلة، تحت عنوان " تطوير ماو تسى تونغ للجدلية : التناقض هو القانون الجوهري للديالكتيك و التغيير الكمى الى الكيفي و العكس تناقض و نفي النفي ليس قانونا مادياّ جدليا " جاء حينها صدفة و بالنسبة لمن لا يعرف ناظم الماوي و كتاباته ربّما رأى أنّه بمثابة الردّ الصاعق على ترّهات اللارفيق و حزبه و من لفّ لفّه . و بالمناسبة نتحدّى هؤلاء المتهرّبين من النقاش الجدّي و العلمي أن يخوضوا في هذه أو غيرها من المسائل النظريّة التي عالجها ناظم الماوي و يبيّنوا للعموم الحماقات المدّعات !!!
أيكون أحمقا من ألّف كتابا نقديّا بعشرات الصفحات ( 107 صفحة بحجم الوورد ) يعرّى فيه حقيقة الخطّ الإيديولوجي و السياسي لهذا الحزب المشوّه للماركسيّة إستنادا إلى كتابات الأمين العام للحزب و مقالات للحزب ؟ 
و من أجل تكوين فكرة فقط لمن لم يطّلع على كتاب " حزب الكادحين الوطني الديمقراطي يشوّه الماركسيّة " ، نعرض محتوياته التى زاغ " رفيق " هذا بإنتهازيّة معهودة لدى المخاتلين في السياسة و التحريفيين المتهرّبين خوفا من إفتضاح أمرهم و تكوينهم النظري الرثّ من الجدال الجدّي و المبدئي و العلمي ، عن الخوض فى كلّيتها تقريبا : 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

حماقة أم ذكاء ؟(3) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحين تونس- تعليق على مقالين لرفيق حاتم رفيق :: تعاليق

[size=32][b][size=32]ابداااع نفظ غبااار الماااضي واستنهض القلوب وجعل منها كوكبة من الاحساااس[/size]
[size=32][size=32]حروفك ... كلماااتك .... سطورك ... أتيت بها الى هنا كي تغلق قلوبنا[/size][/size]
[size=32][size=32]كي لاترى الا ماتكتبه مشاااعرك ايتها الرااائعة[/size][/size][/b][/size]
 

حماقة أم ذكاء ؟(3) المزيد عن الإفلاس الإيديولوجي و السياسي لحزب الكادحين تونس- تعليق على مقالين لرفيق حاتم رفيق

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» انتفاضات العالم العربي (58) الإسلام السياسي ومفارقات الفلسفة الذرائعية للمشروع المجتمعي : تونس أنموذجا الاحد 25 كانون الأول (ديسمبر) 2011 بقلم: العربي بن ثاير
» السينما وأطياف الإله الدَّموي حاتم التليلي
» لاقتصاد الأميركي على شفا الإفلاس
» الفراغ الإيديولوجي محمد مزوز
» هل حزب الله وراء قتل رفيق الحريري؟ و لماذا..؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا :: المكتبة الشاملة-
انتقل الى: