حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد الزوار


 

  الارتجالية و عدم المسئولية في كتابة التاريخ أمين أحمد عز الدين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
باسم
ثـــــــــــــــائر محــــرض
ثـــــــــــــــائر محــــرض
باسم


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 342
معدل التفوق : 954
السٌّمعَة : 20
تاريخ التسجيل : 15/12/2011

 الارتجالية و عدم المسئولية في كتابة التاريخ أمين أحمد عز الدين Empty
21122012
مُساهمة الارتجالية و عدم المسئولية في كتابة التاريخ أمين أحمد عز الدين


















2012-09-30

الارتجالية و عدم المسئولية في كتابة التاريخ



أمين أحمد عز الدين



 الارتجالية و عدم المسئولية في كتابة التاريخ أمين أحمد عز الدين Arabicbio1%282%29




عندما
قدمت هذا البحث باللغه اليونانيه لاول مره عـــــــــام 1992 فى جامعة
بانديوس للعلوم السياسيه بأثيناكان هدفى دعم الحمله التى قام بها بعض
الزملاء بالجامعات اليونانيه وذلك لمواجهة الارتجاليه وعدم المسئوليه
فــــــى تسجيل التاريخ اليونانى والاوروبى الحديث .
وفى خلال شهور قليله كنت على قائمة هذه الحمله من خلال القاء العديد من المحاضرات لفتح ملف اعادة تسجيل التاريخ الاوروبى من جديد .
ولقد حانت لى الفرصه مره ثانيه عندما وافقت على الدعوه الكريمه من جامعة
القاهره عام 1995 ، وذلك فى بداية انشاء (مركز الدراسات للادب المقارن
بجامعة القاهره)، و كان تحت اشراف الدكتور الوزير مفيد شهاب ،والدكتور
حمدى ابراهيم عميد كلية الاداب بجامعة القاهره .
وان كانت الفكره بأكملها من احشاء فكر الاخ والصديق الدكتور احمد عتمان
الذى كان يمثل روح هذا المركز الجديد، وبالتالى فلقد شاركت فى الخطوات
الاولى لانطلاق هذا المركز العظيم بجامعة القاهره .
وقد حضرت حفل افتتاح المؤتمر الاول الدولى والتأسيسى
والذى شارك فيه العديد من العلماء والاساتذه من جامعات العالم ، وبالتالى
تقدمت الى هذا المؤتمر بأطروحتين :- الاطروحه الاولى علميه ، والثانيه
ادبيه .
اما بالنسبه للاطروحه العلميه فهى تدخل فى اطار
دعوتى الملحه على مدى سنوات لمحاربة الارتجاليه، وعدم
المسئوليه فى تسجيل التاريخ القديم والحديث. وهذا امر نعانى منه فى
السنوات الاخيره فى دول العالم قاطبه وخاصة الدول الاوروبيه والعربيه .
وكانت اطروحتى العلميه الاولى تحت عنوان ( دراسات فى فلسفة التاريخ )
باللغتين اليونانيه والانجليزيه والتى تم اعتمادها على الفور ونشرها فى
الكتاب السنوى الثانى للجمعيه المصريه للدراسات اليونانيه والرومانيه عام
1995، والذى يصدر من جامعة القاهره (صفحه رقم 103)
حيث احتوى الكتاب السنوى على مجموعة الابحاث العلميه للمؤتمر السنوى
الدولى وان كنت هنا أود ان اسجل اننى قد تشرفت بأن أكون عضوا بالجمعيه
المصريه للدراسات اليونانيه بجامعة القاهره رسميا،عام 1995 بعد ترشيح
الاستاذ الدكتوراحمد عتمان لى شخصيا.
اما بالنسبه لى فإن هدفى من كتابة هذا البحث هو اتاحة الفرصه للجميع وخاصة
العلماء والمؤرخين للبحث عن النتائج الاساسيه والاسباب العميقه وراء كل
حدث تاريخى ، بل وكيفية تسجيله تاريخيا .
وان كانت هذه الفكره فى حد ذاتها هى تمهيد للطريق المؤدى الى فكره ادخال
وتدريس (علم فلسفة التاريخ) ليدرس بالجامعات المصريه والعربيه،والتأكيد
على حتمية هذا العلم فى جامعاتنا ، وذلك لانه يمتاز عن
غيره من العلوم الاخرى بانه يطرق بقوه وبإقدام طريق جديد يبحث فيه عن اوسع
التركيبات واشمل القوانين والقواعد الفلسفيه لمفهوم الحادثه
الخبريه(التاريخيه)
ومما لاشك فيه ان هناك تقصير واضح فى مجال البحث العلمى سواء بالجامعات
العربيه وبعض الجامعات الاوروبيه، وهذا التقصير ينجلى فى ضآلة الدراسات
العلميه والاكاديميه فى فلسفة التاريخ أو فلسفة الحضاره (الاجتماع) .
ومن هنا اتفق مع رؤيةالاستاذ الدكتور حسين مؤنس التى تنطبق تماما مع
قناعتى بأن الجامعات بحاجه شديده وملحه الى حشد هائل من الدراسات العلميه
المتطوره وبنظره جديده وبنيه اساسيه سليمه ، وخاصة عما كتب فى الماضى وذلك
بالتوسع فى دراسات فلسفة (التاريخ- الاجتماع -السياسه- الادب- ...الخ)
وبذلك نقطع الطريق امام الارتجاليه وعدم المسئوليه فى صياغة التاريخ لكى
نصل الى المنهاج العلمى السليم فى البحث عن قواعد العلم الجديد .
ولنبدأ بما هو متوفر لدينا الآن عما كتب عن الفلسفه اليونانيه (افلاطون- ارسطو- .... الخ) ،
بحيث تقدم الابحاث الجديده رؤيه عصريه حول تاريخ الفلسفه اليونانيه وذلك فى اطار محاولة اعادة تسجيل تاريخ الفلسفه القديمه ,
ومما لاشك فيه ان الفرصه متاحه الآن امام كلية الآداب بجامعة القاهره
(القسم اليونانى، وكذلك الاقسام اليونانيه بالجامعات المصريه الاخرى و
كذلك الجامعات العربية) ،حتى يتاح لهم تصحيح بعض الاخطاء فى الوقائع
التاريخيه المسجله فى كتب الفلسفه اليونانيه وغيرها ، واعادة صياغتها على
اسس علميه ومنهجيه، مع اظهار دور الكهانه فى تأثيرها على التفكير الفلسفى،
والتاريخ العقلانى حتى العصور الوسطى .
ثم تنقيح دور الآلهه والكهانات فى تاريخ هيرودوت ومحاولة الابتعاد عن
النجامه وتأثير الاجرام السماويه فى الوقائع والحوادث البشريه واثرها فى
مسيرة الشعوب والافراد ، وكذلك تنقيح الاحداث التاريخيه التى كانت تستند
على الطلاسم والسحر وتأثيرها كذلك على بعض كتاب التاريخ العربى والاسلامى
والاوروبى .
والجدير بالذكر ان الجامعات الامريكيه قد وضعت خطه تشمل اعادة صياغة
التاريخ الحضارى للبشريه من جديد على اسس فلسفيه وحضاريه تحت رعاية وزارة
التعليم الامريكى .
وبناء عليه تم تكوين لجنه من اساتذة التاريخ بالجامعات الامريكيه فى شهر
اكتوبر عام1994 وكانت مهمتها وضع خطه لاعادة صياغة التاريخ القديم والحديث
على اسس علميه مع مراعاة فحص الوقائع التاريخيه ومطابقتها للحادثه الخبريه
،
وتم اختيار بيتر ستيرنى- عميد كلية الدراسات الاجتماعيه (بجامعة كارننج)،
والمشرف عن تكوين لجنه لاعادة صياغة التاريخ القديم والحديث تحت رعاية
نائب وزير التعليم الامريكى –مرشيل سميث- العميد السابق لجامعة (ستافورد)،
كما انضم الى اللجنه البروفسير فيليب كرتيس- استاذ التاريخ بجامعة
(هوبكنز)، وكانت نتائج اللجنه هى تقسيم تاريخ البشريه الى قسمين:
القسم الاول:- يتكون من
الحضارات الكبيره التى لعبت دورا كبيرا فى مسيرة
التاريخ البشرى.
القسم الثانى:- تاريخ الحضارات الصغيره وتأثيرها
على الحضارات الاخرى .
وبناء عليه تم طرح جديد من خلال بحث جديد :- عن الحضارات الاتيه:
(المصريه القديمه- الاغريقيه- الرومانيه – البيزنطيه
- الاسلاميه- الاوروبيه ) ومن هنا تقدمت بأقتراح شخصى الى الجامعات
اليونانيه حول فكرة اعادة صياغة التاريخ الاوروبى من جديد وذلك فى اطار
اربع حضارات
( الحضاره اليونانيه القديمة – الحضاره الرومانيه- الحضاره المسيحيه-
الحضاره الاسلاميه ) ، ولقد اكدت على ان اعادة صياغة التاريخ الاوروبى يجب
ان يكون فى مجال تأثيره على الحضارات المختلفه، مع مراعاة تقديم الحضاره
الاسلاميه
والعربيه على اسس وقواعد فلسفيه بعيده عن الاهواء والرغبات التى تعرض لها
كتاب الاسلاميات فى اوروبا مع ابراز دور الفلسفه الاسلاميه فى تكوين
العالم الاوروبى فى منطقة غرب اوروبا- البلقان- البحر الابيض المتوسط
ومدى استفادة شعوب المنطقه من هذه الحضاره، والابتعاد عن اى تعصب قوى أو
دينى، أو عرقى أوسياسى بهدف وضع صياغه جديده مشرفه لإعادة كتابة تاريخ
الحضاره الاوروبيه على اسس فلسفيه وعلميه،وحضاريه
اما بالنسبه للتاريخ العربى والمصرى فأننا فى اشد الحاجه لمراجعه تاريخيه
لاعادة تقييم الحركات الوطنيه العربيه المصريه ، ومدى استفادة الشعوب
العربيه من هذه الحركات .
وبالتالى فأننى اناشد جميع العلماء ، والمؤرخين المصريين و العرب بأن
يستعدوا لوضع صوره جديده حول التاريخ المصري و العربي الحديث ولاعادة
تسجيل هذا التاريخ وتقييمه بالنظر والفحص ، والتمحيص على اسس حضاريه
وعلميه وانسانيه ، والابتعاد عن الارتجاليه أو تزييف الحقائق التاريخيه،
وبعيدا عن المؤثرات والمهاترات السياسيه .

واطروحتى هذه كدعوه للمؤرخين فى مصر ان يستعدوا لتسجيل تاريخ مصر الحديث
على اسس علميه منذ عصر محمد على - والذى ذكره التاريخ بأنه مؤسس مصر
الحديثه وزعيم الاسره العلويه التى حكمت مصر من بعد الحمله الفرنسيه
حتى ثوره 23 يوليو المجيده ، ويذكر التاريخ بأن محمد على اقام المشروعات وفتح المدارس والمعاهد العلميه
وذلك لحساب طموحات الاسره العلويه والامجاد الشخصيه له ،ولم يعطى للشعب
المصرى اى مشاركه فى الحكم . وفرض نظام الاقطاع،بل وفتح الطريق اما
المحافل الاجنبيه والجمعيات السريه للدخول الى الاراضى المصريه، حيث اسس
اول محفل ماسونى فى مصر, وفى النهايه فأن هذه الجمعيات السوداء كانت تعمل
ضد مصلحة وتاريخ مصر وحضارتها و تحت رعاية رجل البانى من ام يونانيه ،
لايعرف اللغه العربيه وبذلك حكم محمد على واسرته من بعده حتى خروج آخر ملك
اجنبى( الملك فاروق) على يد (الضباط الثوار الاحرار المصريين) و بدأت مصر
فى صفحه جديده من حياتها على يد ابنائها الشرفاء .
وفى هذه المرحله فأننا فى حاجه لاعادة صياغة التاريخ العربي و المصري كما
فى نفس الوقت اعادة كتابة تاريخ الدبلوماسيه المصريه و العربية على حده
وعلى اسس ومعايير وطنيه صارمه .
اما بالنسبه لثورة مصر الفتيه التى قامت فى 23 يوليو عام
1952 فلقد كانت ثوره مصريه خالصه نقيه، و واضحة المعانى قامت على يد ابناء
مصر الشرفاء والذين حكموا البلاد (مصريين) ولأول مره فى التاريخ القديم
والحديث .
ومن هذا المنطلق فأن اعادة صياغة التاريخ المصرى لهو مطلب وطنى تاريخى
آخر، بهدف تقديم اعمال هؤلاء الرجال الذين قاموا بالثوره وخاصة ان مرور
اكثر من 50 عام واكثر على قيام الحركه الوطنيه الثوريه والتى عبرت عن
مرحله تاريخيه قويه فى مسيرة هذا الشعب حيث حان الوقت، وخاصة بعد رحيل
ابطال هذه الثوره (رحمة الله عليهم) وغيابهم عن مسرح الحياه السياسيه
المصريه وبالتالى فأن موضوع اعادة كتابة التاريخ من جديد الان اصبح مطلب
تاريخى وامر واقعى حيث سيقدم ولأول مره تجربه مصريه خالصه, أروع ما فيها
انها الغت حكم التوريث الذي كان امتيازا لأسرة رجل الباني من أم يونانية
حكم مصر هو و اولادة علي مدي 150 عام , و اليوم لن تورث مصر الي احد لكي
تصبح هذة الثورة خالصة نقياة بلا توريث لأحد مهما كان و لن يكون ذلك
ابدا!!!!
و لقد حان الوقت بعد ثورة تونس الفتية التي رفعت الشرارة الاولي في العالم العربي (تونس الخضراء , تونس الكرامة , تونس بوعزيز) .
و اليوم و نحن نتطلع من خلال ثورة الربيع الثانية الى مستقبل جديد يقوم بأعداد
للدوله العصريه الحديثه التى تقوم على دعائم العلم الحديث والتكنولوجيا
المتطوره. وفى هذه المناسبه اقدم كل التقدير و الحب الي الثورة التونسية و
الثورة المصرية التي قامت (في 25 يناير 2011)
فأننى اضع نفسى على خريطة الزمن كشاهدعلى العصر ، عشت معه، وبه ، وله .
والآن استطيع ان اقول وبكل تواضع اننى كنت مؤثرا فى تاريخ الحركه العلميه
فى اليونان فى هذه الفتره بالذات حيث تمت تحولات كبيره وتغيرات لا بأس بها
فى كتب التاريخ بالمدارس الاعداديه والثانويه باليونان،وتم الغاء ما كتب
من مهاترات عن الرسول الكريم، وذلك بالاستعانه بمقتطفات من كتابى عن
الاسلام باللغه اليونانيه، وما حققه من تصحيحات حول مفهوم وسماحة الاسلام
للقارىء اليونانى والاوروبى , وبالتالى فأن هذا العمل يعتبر اول كتاب عن
الاسلام باللغه اليونانيه وذلك بموافقة المجلس الاعلى للبحوث الاسلاميه
بالازهر . كما تم الاستعانه بمقتطفات من هذا الكتاب فى تقديم طرح جديد
للفلسفه الاسلاميه والعربيه وعلاقتهما بالفلسفه اليونانيه وذلك من خلال
الابحاث العلميه التى قدمت من قبل ابنائى وبناتى من طلاب الجامعات . هذا
بجانب اننى مؤسس للفكر الخلدونى (الفكر الفلسفى العربى الاسلامى) بجامعة
بانديوس، حيث حصلت على درجة الدكتوراه من جامعة بانديوس للعلوم السياسيه-
اثينا- عن عبد الرحمن ابن خلدون ، وهى اول رسالة دكتوراه عن الفيلسوف
والمؤرخ العربى الاسلامى عام
1988 ومنذ تلك اللحظه بدأت الرسالات العلميه حول عبد الرحمن ابن خلدون
تنتشر فى الجامعات اليونانيه . بجانب قيامى بنشر وتعليم لغة القرآن(اللغه
العربيه) وتعليمها لأبنائى وبناتى بالجامعات اليونانيه على مدى 30 عاما،
وفى تلك الفتره قدمت اكثر من 40 مؤلف من(الكتب العلميه والادبيه) عن
الحضارات المصريه
و العربية و الاسلامية ، وتاريخ مصر الأدبى والسياسى بجانب اكثر من 400
مقاله فى الصحف الاجنبيه والعربيه فى فلسفة التاريخ والادب المصرى و
العربي المعاصر.
و لقد سنحت لى الفرصه ان اقدم للقارىء اليونانى مؤلفات ادبيه للفكر المصرى
المعاصر باللغه اليونانيه، حيث قدمت ( يحيى حقى- طه حسين- يوسف ادريس-
محمود تيمور- نجيب محفوظ- ومصطفى محمود-توفيق الحكيم وغيرهم) .
وذلك فى اطار ادبى يونانى لتعريف القارىء اليونانى بتاريخ الادب المصرى
و العربي المعاصر.
واخيرا تم انشاء اول جمعيه علميه يونانيه للدراسات العربيه والاسلاميه
باليونان عام2000 ، والتى اتشرف برئاستها ، حيث يقوم اعضاء الجمعيه بتقديم
ابحاث علميه حول الفكر العربى والاسلامى وطرحه على الساحه اليونانيه مع
اعطاء صوره طيبه عن عطاء وسماحة الاسلام وذلك فى مواجهة الحمله الشرسه
التى ظهرت فى الغرب تحت ستار (صراع الحضارات) . وبالتالى فأننى قد كنت
شاهد على هذا العصر . وبالنسبه لى شخصيا فأنه حلم كبير اتمنى واسعى
لتحقيقه .
ومازال الطريق طويل .... والامل قائم ، وانا اسعى حتى النهايه والله المستعان . والسلام على من اتبع الهدى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

الارتجالية و عدم المسئولية في كتابة التاريخ أمين أحمد عز الدين :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

الارتجالية و عدم المسئولية في كتابة التاريخ أمين أحمد عز الدين

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  التطور اللغوي لكلمة التاريخ أمين أحمد عز الدين
» التطور اللغوي لكلمة التاريخ أمين أحمد عز الدين
» لعصبية و سلطة الحكم أمين أحمد عز الدين
» الدين والسياسة تحت ضغط التاريخ
»  الأدب التفاعلي والنظرية النقدية أحمد أحمد عبدالمقصود

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا :: المدونات العامة-
انتقل الى: