حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد الزوار


 

 الاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البدر
ثـــــــــــــــائر متردد
ثـــــــــــــــائر متردد
avatar


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 27
معدل التفوق : 63
السٌّمعَة : 20
تاريخ التسجيل : 27/02/2012

الاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي  Empty
10052012
مُساهمةالاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي


الاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي

















الاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي  6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349
الليرة السورية فقدت 45% من قيمتها منذ بداية الأزمة (الفرنسية-أرشيف)

أكد صندوق النقد الدولي مواجهة
الاقتصاد السوري تراجعا كبيرا، تمثل في فقدان الليرة السورية 45% من
قيمتها في السوق الموازية, و25% من قيمتها في السوق الرسمية منذ بدء الاحتجاجات التي انطلقت في البلاد في مارس/آذار عام 2011. وأشار إلى أن البورصة السورية انخفضت بنسبة 40%.

ومن شأن انخفاض قيمة الليرة أن ينعكس بشكل مباشر على المواطن العادي
من خلال ضعف القوة الشرائية للعملة الوطنية وارتفاع أسعار السلع وخاصة
المستوردة منها.

وذكرت مساعدة المدير العام للصندوق نعمت شفيق أن
الاقتصاد السوري يعاني جراء الأزمة الراهنة، إلا أنها أوضحت أن المعطيات
المتوفرة قليلة لأن الصندوق لم يتسن له إرسال فريق إلى سوريا لتقصي الحقائق
لأسباب أمنية، وأن الصندوق ليس على اتصال بالسلطات السورية.

وأفادت أن المتابع للشأن الاقتصادي السوري يعرف أن إجمالي الناتج الداخلي انخفض وأن هناك تكاليف اقتصادية يتكبدها السوريون.

وعن
آخر بعثة لصندوق النقد الدولي إلى سوريا، بينت شفيق أنها تعود إلى ما بين
يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط من عام 2011، أي قبل شهر من اندلاع
الاحتجاجات الشعبية ضد نظام الرئيس بشار الأسد.

وعن العقوبات المفروضة على
سوريا، أكدت نعمت شفيق تأثيرها المباشر على الاقتصاد السوري، وأن أبرز
ذلك كان من خلال حظر صادرات النفط السورية، مشيرة إلى أن النفط يبقى موردا
مهما من موارد الحكومة والمصدر الأول للنقد الأجنبي.

وفي سبتمبر/أيلول الماضي حظر الاتحاد الأوروبي استيراد
النفط السوري الخام في إجراء قاس على السلطات السورية التي تذهب 95% من
صادراتها النفطية إلى الدول الأوروبية، مما كان يدر ثلث عائداتها من
العملات الأجنبية.

ولفتت المسؤولة في المنظمة الدولية إلى أن تأثيرات الأزمة السورية امتدت لتؤثر على جيران سوريا وخصت بالذكر العراق ولبنان.

وكان
القطاع المصرفي اللبناني قد أعلن في يناير/ كانون الثاني الماضي أنه
سيلتزم بالعقوبات الدولية المفروضة على سوريا، مما يشمل تجميد أرصدة حكومية
وتعليق التعاون مع البنك المركزي السوري وبنوك أخرى.

وعن ما لمسته
من تأثير الأزمة السورية على الاقتصاد اللبناني، قالت نعمت شفيق "لقد
لاحظنا تراجعا في المبادلات التجارية وفي عدد السياح القادمين من سوريا".

وأضافت أن البنوك اللبنانية انسحبت جزئيا من سوريا لتكون أقل تعرضا للأزمة، مما جعل حصول السوريين على القروض أكثر تعقيدا.

وبينت
أن أثر الأزمة السورية امتد إلى العراق المرتهن أكثر لأن قسما مهما من
الواردات العراقية يأتي عن طريق سوريا المطلة على البحر المتوسط.
وقبل أيام رجح مدير صندوق النقد الدولي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا
مسعود أحمد أن يشهد الاقتصاد السوري بعد 14 شهرا من أعمال العنف
وجراء العقوبات، انكماشا "ملحوظا" في عام 2012.

تجدر الإشارة إلى أن الاقتصاد السوري كان قد حقق نموا بنسبة 5.9% عام 2009 وبنسبة 3.4% عام 2010.الاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي  Top-page








المصدر : الفرنسية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

الاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي :: تعاليق

avatar
رد: الاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي
مُساهمة الخميس مايو 10, 2012 11:21 am من طرف البدر
حتياطي ينضب وخدمات تتعطل



اشتداد الضغوط الاقتصادية حول دمشق

















الاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي  6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349
الموارد المالية للنظام السوري يتسارع نضوبها مع تشديد العقوبات الاقتصادية الغربية (الفرنسية)
قال مسؤولون استخباريون ومحللون ماليون إن احتياطي سوريا من النقد الأجنبي آخذ في النضوب بعد مرور الشهر الثالث عشر على الانتفاضة ضد نظام بشار الأسد، وأضاف هؤلاء أن الاقتصاد السوري يواجه انهيارا بسبب العقوبات المفروضة على دمشق لقمعها للاحتجاجات المناهضة للنظام.

ويقول
محللون إن النزيف المالي اضطر السلطات السورية إلى التوقف عن تقديم خدمات
قطاعي التعليم والرعاية الصحية والعديد من الخدمات الأساسية في بعض مناطق
البلاد، كما دفع هذا النزيف دمشق إلى طلب المزيد من الدعم المالي من
حليفتها طهران لوقف نزيف العملة المحلية الليرة.

وقد خسرت سوريا معظم عائداتها النفطية، وحتى الصين والهند أصبحتا تمتنعان عن شراء الخام السوري حسب اقتصاديين.


غير أن المصادر السابقة تشير إلى أن الاحتياطي المالي الذي
يتوفر عليه النظام وعائدات السوق السوداء قد يكفيان للإبقاء على الأسد
ورموز نظامه في الحكم أشهرا عديدة، إذ لا يتوقع أن تجد دمشق صعوبات في
تمويل عملياتها العسكرية في الوقت القريب.








"
ممثلون
من أكثر من 75 دولة سيلتقون الشهر المقبل في واشنطن لتنسيق الجهود لتشديد
العقوبات على ما تبقى من الموارد المالية المتاحة لدى النظام السوري
"

تشديد العقوبات
ويأتي
تدهور الوضع المالي لسوريا في وقت تبحث فيه الحكومات الغربية تشديد
العقوبات الاقتصادية المفروضة على دمشق لفرض المزيد من الضغط الاقتصادي
والعزلة السياسية على نظام الأسد، فقد أقرت أوروبا الاثنين الماضي حظرا على
تصدير السلع الفاخرة لسوريا كما فرضت واشنطن عقوبات على الشركات والأفراد
الذين يتيحون لدمشق أجهزة المراقبة وغيرها من المعدات التي تستخدم لتعقب
معارضي النظام.

ويتوقع أن يلتقي الشهر المقبل في واشنطن ممثلون من
أكثر من 75 دولة لتنسيق الجهود لتشديد العقوبات على ما تبقى من الموارد
المالية المتاحة لدى النظام السوري.

وقال وزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا
في شهادة أدلى بها أمام مشرعين أميركيين الأسبوع الماضي إن العقوبات ضيقت
على النظام في موارده المالية وقلصت إيرادات الحكومة بالثلث.

الودائع البنكية
ومن
أكثر التداعيات إضرارا بموارد النظام السوري الهبوط الشديد لودائع البنوك
الحكومية، حيث كانت تقدر بعشرين مليار دولار قبل عام، وأصبحت حاليا تتراوح
بين خمسة وعشرة مليارات دولار، وتخسر البنوك المذكورة قرابة مليار دولار
شهريا حسب مسؤولين غربيين وعرب.

وكان مسؤولون أميركيون قد أكدوا أن احتياطي سوريا من العملات الأجنبية تراجع بالنصف منذ اندلاع الاحتجاجات، وتوقع صندوق النقد الدولي -في غياب معطيات رسمية من دمشق- بأن يكون الاقتصاد السوري قد انكمش بنسبة 2% عام 2011.

وكشف مسؤول في إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما أن
الناقلات المحملة بالنفط السوري لا تزال عالقة في المياه الإقليمية لسوريا
بسبب عدم القدرة على إيجاد مشترين لهذا النفط نتيجة العقوبات، وحتى جهود
دمشق لبيع خامها بمساعدة وسطاء إيرانيين فشلت -يضيف المسؤول- لأن العقوبات
حرمت ناقلات النفط الإيراني والسوري من التغطية التأمينية.الاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي  Top-page








المصدر : واشنطن بوست





















avatar
رد: الاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي
مُساهمة الخميس مايو 10, 2012 11:22 am من طرف البدر
ه
هبوط في احتياطي العملات وعائدات النفط



العقوبات تدفع سوريا لبيع احتياطي الذهب


















الاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي  6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349
سوريا تبيع ذهبها بالخارج لمواجهة نزيف في احتياطاتها من العملات الأجنبية (الفرنسية)
كشف دبلوماسيون وتجار أن سوريا تسعى لبيع احتياطات الذهب للحصول على إيرادات لمواجهة تأثيرات العقوبات
العربية والغربية التي شملت البنك المركزي لسوريا وصادراتها النفطية،
وأشار مصدر دبلوماسي غربي إلى أن دمشق تبيع ذهبها بأسعار منخفضة، لكن
المصدر رفض الكشف عن مكان بيعها للذهب.

وذكر مصدر دبلوماسي آخر أن سوريا تسعى لبيع كل ما تستطيع للحصول على سيولة بما فيها احتياطي من العملات الأجنبية.



وكان وزير خارجية فرنسا آلان جوبيه قال أمس، خلال اجتماع
لقرابة ستين دولة لتنسيق الإجراءات العقابية ضد حكومة بشار الأسد، إن
العقوبات ضد دمشق قلصت احتياطاتها من النقد الأجنبي بالنصف التي كانت تقدر
قبل العقوبات بـ17 مليار دولار.

وكان الاتحاد الأوروبي صادق يوم 28 فبراير/شباط الماضي على عقوبات إضافية على دمشق تحظر المتاجرة بالذهب والمعادن النفيسة مع المؤسسات الحكومية السورية.








"
تجار
في دبي قالوا إن دمشق تعرض بيع كميات قليلة من الذهب لتسهيل عملية البيع،
إلا أن هذه الصفقات لم تتم في دبي لأن سلطاتها تمنع الصفقات غير المرخصة
"

أسعار بخسة
وأوضح
تجار ذهب في الإمارات أن دمشق تعرض بيع ذهب بسعر يقل بـ15% عن سعر السوق،
وأضافوا أن السلطات السورية تبيع كميات صغيرة تتراوح بين عشرين وثلاثين
كيلوغراما لأن بيعها أسهل.

وحسب المصادر نفسها فإن عروض البيع تتم
من خلال حسابات خاصة يتم إنشاؤها لدى مزودي البريد الإلكتروني المجاني،
وقال تاجر آخر إن صفقات بيع سوريا لذهبها في دبي لم تتم لأن السلطات هناك
تمنع الصفقات غير المرخصة، ولا يقدم على تحمل مخاطر هذه الصفقات سوى قلة من
المشترين المحتملين.

وحسب بيانات مجلس الذهب العالمي كانت سوريا
تملك 25.8 طنا من الذهب في فبراير/شباط الماضي، ما يمثل قرابة 7.1% من
احتياطاتها الإجمالية، وبالنظر لأسعار السوق الفورية اليوم تقدر قيمة
احتياطي الذهب لدى دمشق بـ1.36 مليار دولار.

ولم تنشر السلطات السورية أية بيانات اقتصادية منذ مايو/أيار
2011، مما يستحيل معه التحقق من بيانات الذهب أو الاحتياطات من العملات
الأجنبية.

النفط والعملة
وتقدر
مصادر دبلوماسية أن العقوبات قلصت الإنتاج النفطي لسوريا بنسبة 30%،
وبالتالي فإنها تخسر شهريا إيرادات بقيمة 400 مليون دولار، وهو ما يعني
إجمالي خسائر بملياري دولار منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

وكانت دول الاتحاد الأوروبي قد فرضت حظرا على استيراد النفط السوري على خلفية قمع الاحتجاجات المطالبة بسقوط النظام، وكانت دمشق تصدر 90% من نفطها للدول الأوروبية.

كما
خسرت الليرة السورية في الشهر الماضي أكثر من نصف قيمتها مقابل الدولار،
حيث بيع الدولار الواحد مقابل 100 ليرة بعدما كان السعر لا يتجاوز 47 ليرة
قبل اندلاع الاحتجاجات، ويؤدي نزيف العملة السورية إلى ارتفاع كلفة
الاستيراد.الاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي  Top-page








المصدر : رويترز
 

الاقتصاد السوري يتضعضع والليرة تهوي

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الاقتصاد الأميركي يكتسب قوة دفع
» الاقتصاد الأميركي على شفا الإفلاس
» نفوق الاقتصاد في معاقل الأسد
» الاقتصاد الاميركي يضع العالم على حافة الهاوية
»  نص إتفاق الدوحة لإنشاء الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية / يصبح ساري المفعول بعد تصديقة من الأمانة العامة للمجلس الوطني السوري بنود مسودة الاتفاق التي جرى توقيعها بالأحرف الأولى: ١ اتفق المجلس الوطني السوري وباقي أطراف المعارضة الحاضرة في ه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا :: المدونات العامة-
انتقل الى: