حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد الزوار


 

 أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المارد
ثـــــــــــــــائر
ثـــــــــــــــائر
avatar


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 51
معدل التفوق : 121
السٌّمعَة : 20
تاريخ التسجيل : 23/02/2012

أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً  Empty
21032012
مُساهمةأسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً


أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً













أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً  1_1089364_1_34

تغير كثير من التصرفات الشرائية للموظفين (الجزيرة نت)

ضياء الكحلوت-غزة

تنتعش الأسواق والحركة التجارية في قطاع
غزة عادة مع تلقى موظفي السلطة الفلسطينية والمؤسسات المحلية والأجنبية
رواتبهم لمدة أسبوع على الأقل، لكن هذا الأمر بدا غائبا خلال الأشهر
الأخيرة، وهو ما يعزوه موظفون ومختصون إلى خوف من مصير مجهول لرواتبهم
نتيجة الظروف السياسية الراهنة.

ولم يعد خافيا أن السلطة الفلسطينية التي
تصرف شهرياً نحو 150 مليون دولار لموظفيها في القطاع والضفة الغربية تعاني
من أزمة مالية خانقة، وتهديدات مستمرة بمعاقبتها على خطوة رئيسها محمود
عباس لنيل اعتراف الأمم المتحدة بالدولة الفلسطينية.

ولتبديد مخاوف أكثر من سبعين ألف موظف
حكومي في قطاع غزة يتلقون رواتبهم من الحكومة الفلسطينية في الضفة
الغربية، يرى مختصون أن على السلطة أن تصارح موظفيها وأن تضعهم بوضوح أمام
أوضاعها المالية والتهديدات المتعلقة بحركة رواتبهم.

قلق وخوف
لا
يخفى هشام الموظف الحكومي مخاوفه وقلقه الدائم على مصير راتبه في ظل
المتغيرات السياسية والتهديدات التي تتعرض لها السلطة وخاصة تلك التهديدات
الأميركية، وما يمكن أن يحل بالموظفين والحكومة إن نفذت جميعها.


ويقول هشام للجزيرة نت "التهديدات وما
تبعها من تطبيق أدى إلى شعوري بالقلق لأني لا أمتلك إلا راتبي الشهري الذي
أتلقاه من السلطة الفلسطينية، وبصراحة أنا أتوقع أن تنجح واشنطن وتل أبيب
في تحريض دول أوروبية لوقف مساعداتها للسلطة".

ويتحدث عن تقليص في مصاريفه التي وصلت في
كثير من الأحيان إلى الأمور الضرورية، وقال إنه لم يعد يشتري لأبنائه
الخمسة كل ما يريدون، وأصبح يحثهم على ضرورة تقليص مصاريفهم "لأننا في وضع
لا نعرف ماذا سيحل بنا بعد ذلك".

كساد وضياع
من
جهته يقول صاحب محل للملابس المستوردة في منطقة الرمال بمدينة غزة، ويدعى
أحمد عدس، إنه لمس مخاوف الموظفين، وهو ما تحول إلى كساد وضياع مواسم بيع
كانت في السابق تجلب الكثير من الربح أو تعدل من ظروف البيع.

لكن عدس قال للجزيرة نت إن الموظفين
الحكوميين أصيبوا بخيبة أمل وبحالة نفسية سيئة لأنهم لا يعرفون حقيقة مصير
رواتبهم، داعياً إلى موقف حكومي مسؤول يطمئنهم على مصير رواتبهم ويضعهم في
حقيقة الأمور لا أن يكونوا آخر من يعلم.








أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً  1_1089363_1_23

حامد جاد قال إن القلق يدفع الموظفين إلى تخفيض مصاريفهم (الجزيرة نت)
وأوضح أن العروض المغرية التي تقدمها
المولات التجارية والمحلات الكبرى والصغيرة لم تعد تجلب الزبائن لأن الناس
بدأت تخشى حقيقة مرة أن رواتبهم يمكن أن تتأخر أو تتوقف بدون سبب واضح.

غياب الضمانات
ولفت الخبير
الاقتصادي حامد جاد في حديث للجزيرة نت إلى أن الموظف الحكومي بدأ بتحضير
نفسه لأي طارئ قد يتعرض له مستقبله الوظيفي وراتبه، وهو ما دفعه إلى تغير
كثير من تصرفاته الشرائية ومصاريفه وحتى زياراته العائلية.

وبين جاد أن أكثر من نصف الموظفين
الحكوميين التابعين للسلطة في غزة والحكومة في القطاع تدفع لنحو أربعين
ألف موظف مما يعني أن الحكومتين تدفع ما يقارب 120 مليون دولار في القطاع،
وهو كفيل بإحداث حراك وتنشيط أسواق غزة.

ونبه الخبير الاقتصادي إلى وجود عامل آخر
ساهم في خفض الحركة الشرائية، وهو تعدد المناسبات في الشهرين الأخيرين
بدءاً بشهر رمضان وعيد الفطر وافتتاح العام الدراسي، وهو ما أرهق الموظفين
كثيراً وجعلهم مطالبين بديون أكثر من تلك التي يستدينونها شهرياً. أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً  Top-page











المصدر : الجزيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً :: تعاليق

avatar
رد: أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً
مُساهمة الأربعاء مارس 21, 2012 6:53 pm من طرف المارد

قطاع غزة يحقق اكتفاء زراعيا














أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً  1_1069303_1_34

دكان في غزة يعرض خضارا من إنتاج محلي

أحمد فياض-غزة

منذ تعرضها للحصار قبل نحو خمسة أعوام انتهجت الحكومة الفلسطينية المقالة في قطاع غزة سلسلة
من الخطوات العملية في محاولة للنأي بالقطاع الزراعي عن قبضة الاحتلال
الإسرائيلي والوصول إلى مستوى من تحقيق الاكتفاء الذاتي في كثير من
المنتجات الزراعية التي يستهلكها أهل غزة.


ووجهت الحكومة التي تديرها حركة المقاومة الإسلامية (حماس)
الاستثمار في القطاع الزراعي مما أدى إلى العودة بالنفع على سكان غزة
المحاصرين، وتحقيق اكتفاء شبه كامل عبر إحلال منتجاتها من المحاصيل
الزراعية مكان معظم المنتجات الزراعية المستوردة.


ولعل تخصيص وزارة الزراعة لمساحات واسعة من
الأراضي الزراعية التي انسحب منها الاحتلال صيف العام 2005 لصالح زراعة
أشجار الفواكه والخضراوات والحمضيات وإقامة مشاريع الثروة السمكية
والحيوانية كان العامل الأبرز في أن تغزو منتجاتها السوق المحلي في
العامين الماضيين.




أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً  Top-page








أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً  1_1069302_1_23

الآغا: القطاع الزراعي بغزة استطاع أن يصل للاكتفاء ببعض المحاصيل لمستوى 98%
مجالات الاكتفاء
وعن
حجم الاهتمام الذي أولته الحكومة في غزة بالقطاع الزراعي أوضح وزير
الزراعة في الحكومة المقالة محمد الآغا أن القطاع الزراعي في غزة استطاع
أن يصل بمعدل الاكتفاء الذاتي في الدواجن والأسماك والخضراوات كالبطيخ
والشمام والبصل والثوم والجزر وغيرها من المحاصيل إلى ما فوق 98%.

وأضاف أن وزارته زادت في السنوات الأخيرة من
المساحات المزروعة ومنعت استيراد مثيلاتها من المنتجات الإسرائيلية لإتاحة
الفرصة لتسويق المنتج المحلي ودعم المزارع الفلسطيني.


ودلل الوزير على حديثه بالقول إنه في السنوات
السابقة كان يتم استيراد ما بين 20 و30 ألف طن من البطيخ سنويا، لكننا
أنتجنا العام الماضي 35 ألف طن، ومن المتوقع في هذا العام أن تصل كمية
الإنتاج إلى 40 ألف طن سنويا، وهو يغطي الاحتياج المحلي بالكامل.


ولفت إلى أن هذه المحاصيل لا تحتاج إلى مدخلات
إنتاج من العدو الإسرائيلي ولا تستهلك كميات كبيرة من المياه وعملية
تخزينها سهلة بعكس الفواكه، "لذلك نجحنا في تحقيق اكتفاء ذاتي فيها وسددنا
العجز الموجود في القطاع".


وعزا الآغا في حديثه للجزيرة نت أسباب نجاح
وزارته في تحقيق الاكتفاء الذاتي في بعض المحاصيل الزراعية إلى منع
الحكومة إدخال بعض المحاصيل من إسرائيل أو استيرادها من الخارج، وإعطاء
المنتج المحلي فرصة أفضل في السوق المحلي، إضافة إلى تقديم الحكومة أموالا
عينية لدعم المزارعين الذين تضافر تجاوبهم مع قبول المستهلك وحقق نتائج
جيدة وسريعة.


وتطمح الوزارة من خلال سياسة إحلال الواردات
للوصول إلى الاكتفاء الذاتي الكامل في الخضراوات والحمضيات والفواكه،
لاسيما أن القطاع لا يزال يستورد بعض أصناف الفواكه واللحوم الحمراء من
إسرائيل، على حد قوله.








أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً  1_1069304_1_23

أبو رمضان: الاكتفاء المتحقق في بعض المحاصيل نسبي وليس كاملا
مستقبل زاهر
وتوقع
الوزير الفلسطيني أن يشهد مستقبل الزراعة في غزة ازدهارا كبيرا في السنوات
القادمة في حال رفع الحصار وفتحت المعابر أمام عملية التصدير وتسويق فائض
المنتجات الزراعية.


ورغم تحقيق قطاع غزة اكتفاء ذاتيا في بعض
القطاعات الزراعية، فإن مساحة القطاع التي لا تتعدى 350 كيلومترا مربعا،
تستأثر المباني السكانية بأجزاء واسعة منها، لا تسمح بتحقيق الاكتفاء في
قطاع الحبوب والأعلاف التي تعد من أكثر القطاعات الزراعية حيويةً للسكان.


ومع ذلك يرى المحلل الاقتصادي مدير المركز
العربي للتطوير الزراعي بغزة محسن أبو رمضان أن نجاح الحكومة المقالة في
إحلال محاصيل زراعية محل نظيراتها الإسرائيلية في ظل الحصار خطوة إيجابية
وهامة يمكن تعميمها على كل المحاصيل الزراعية.


لكنه أشار في الوقت نفسه إلى أن الاكتفاء
المتحقق في بعض المحاصيل الزراعية في القطاع نسبي وليس كاملا بسب احتياجات
سكان قطاع غزة التي تفوق القدرة الإنتاجية في بعض المحاصيل جراء محدودية
الأراضي الزراعية.


وأكد أن سياسة الاكتفاء الذاتي ستحقق أرباحا
كبيرة للمزارعين، وستساهم في الاستثمار في القطاع الزراعي وفتح آفاق
للمستثمرين الفلسطينيين إذا ما توفرت قناة تصديرية يتم من خلالها تسويق
تلك المنتجات.أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً  Top-page











المصدر : الجزيرة
avatar
رد: أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً
مُساهمة الأربعاء مارس 21, 2012 6:54 pm من طرف المارد

لتخفيف حدة أزمة الكهرباء والوقود



مصر تعتزم زيادة إمدادات الطاقة لغزة

















أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً  6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349
مصر تدخلت لتزويد غزة بإمدادات من الطاقة بعد احتجاجات على أزمة الكهرباء في الأيام الماضية (الفرنسية)

قال مسؤولون مصريون وفلسطينيون اليوم إن المزيد من الوقود والطاقة الكهربائية سيدخل قطاع غزة من مصر في إطار المساعي الجارية للتخفيف من حدة أزمة الطاقة التي يعاني منها سكان القطاع.
وصرح وزير الكهرباء والطاقة المصري حسن يونس بأن إجمالي الطاقة
الكهربائية التي ستزود بها غزة سيرتفع مع بداية الأسبوع المقبل من 17
ميغاواط حاليا إلى 22 ميغاواط مجانا، كما ستدخل كميات إضافية من الوقود
بشكل عاجل.

وقال يونس إن زيادة الإمدادات تندرج ضمن خطة لربط القطاع بشبكة كهرباء
إقليمية، وقد أدت الصعوبات التي تواجهها محطة كهرباء غزة بسبب نقص الوقود
إلى انقطاعات للتيار لوقت طويل.

ويعتمد قطاع غزة بنسبة كبيرة على الوقود المهرب من مصر سواء لتزويد
محطات الوقود أو تشغيل محطة توليد الكهرباء الوحيدة بالقطاع، وقد
هذه استأنفت المحطة عملها أمس بشكل جزئي بعد تزويدها بوقود من مصر.

ويقول مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة إن كمية
الوقود المهرب من مصر إلى غزة عبر الأنفاق تراجعت بنسبة النصف في الفترة
الأخيرة بسبب تشديد السلطات المصرية المراقبة على حركة نقل الوقود إلى غزة.أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً  Top-page








"
مدير
سلطة الطاقة التابعة للسلطة الفلسطينية عمر كتانة صرح بأن كميات منتظمة من
الوقود ستصل إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم الذي تسيطر عليه إسرائيل
"
شحنات عاجلة
وأشار مدير سلطة الطاقة التابعة للسلطة الفلسطينية
عمر كتانة إلى أن مصر مستعدة لتزويد القطاع بشحنات وقود عاجلة في الأيام
القليلة المقبلة، مضيفا أن كميات منتظمة من الوقود ستدخل عبر معبر كرم أبو
سالم الذي تسيطر عليه إسرائيل.
وكان مسؤول بحركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تدير القطاع قد عبّر عن رفض الحركة إدخال الوقود عبر المعبر المذكور، وتفضيلها معبر رفح البري الذي تسيطر عليه.

وأضاف كتانة أن مصر تريد أن يتم إمداد القطاع بالوقود في إطار قانوني
من خلال إنهاء تهريبه، لأن هذه العملية تأتي على حساب الشعب المصري،
حيث إن سعر الوقود المهرب مدعوم من الحكومة وهو مخصص للمصريين فقط.

مباحثات وتفاؤل
وانتقل
مسؤولون من حماس إلى القاهرة لبحث موضوع إمدادات الطاقة. ويقول الناطق
الرسمي باسم الحركة طاهر النونو إنه متفائل بإبرام اتفاق مع السلطات
المصرية بعد إجراء المزيد من المباحثات.

ويشير كتانة إلى وجود مساع لحل مشكلة أزمة الكهرباء
التي تعيشها غزة منذ سنوات من خلال إنجاز مشروع لزيادة قدرة تحويل
الكهرباء بين مصر والقطاع إلى 300 ميغاواط، وسيتطلب المشروع 18 شهرا على
الأقل ليصبح جاهزا بتكلفة تناهز 50 مليون دولار.أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً  Top-page












المصدر : وكالات
 

أسواق غزة تعاني ركوداً تجارياً

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا :: المدونات العامة-
انتقل الى: