المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 15 ... 26, 27, 28 ... 60 ... 93 |
[size=3]عالم عربي نووي[/size] عدما كان خيار الطاقة النووية اختفى من اهتمامات الرأي العام عقب كارثة تشيرنوبيل في العام 1986، ها هو اليوم يعود بقوة الى الواجهة، ليتصدر جداول اعمال المفاوضات. كثيرة هي الحكومات التي بدأت تعيد النظر بأهمية الطاقة النووية، باعتبارها طاقة بديلة قابلة للاستمرار، عن الوقود الاحفورية، خصوصاً في مجال توليد... |
[size=3]نسبية الأفكار من مخلوقية البشر[/size] إن أي كتاب أو جريدة ورقيين كانا أم رقميين،إنما يهدف أصحابهما بغض النظر عن أحوالهم النفسية وأهدافهم الغير المعلنة - إن وجدت - إلى توصيل أفكار والتعبير عما يخالج العقول والصدور، وليس للقارئ النهم - وأقول القارئ- إلا أن يقابل حاملات هذه الأفكار والتعابير - مقالات ونصوص - بقراءتها ومناقشتها... |
زمـــــــــــــــن الـــــحــــــب............!!!!! |
جسدي هذا الهارب مني ، مفرغ من رحيقه.. تتآكل أحرفه الحبلى بنار الثورة .. آه يا ثورة ! روحي التي لاتتعب ، لاتكل ، لاتمل ,.. تخترق جدران الاستعباد، تحط على كفيك يا وطني ، يا وطني المبتلي بوثن العروش ! مهدور دمي ، وحياتي ندر لك.. وأنا لست نبيا ، ولست المسيح ..! آه يا وطني ! لقد قتلوني فيك الف مرة في اليوم ، وزفوا نبأ ولادتك الموهومة ..!؟ ظمآن جسدي هذا الهارب مني اليك رغما عني...
|
من عمق الجراح طلعنا ..............؟! لعليليس |
ممنوع النوم على الرصيف..!! بقلم عمر خليفة" |
√₪ إضطرابات الطعم والرائحة ₪ |
الحجامه ( انواعها_فوائدها_تنبيهات عند عمل الحجامه ) |
كيف يعمل الانسولين في الجسم(مبسط) |
هو الضمور البصري |
[size=3]- عندما أموت سأتذكر جيداً كم كنت تحبينني بجنون-[/size] - عندما أموت سأتذكر جيداً كم كنت تحبينني بجنون- آخر ورقة تشبثت على غصن ذاكرتها المتناثرة هلعاً ولم...
|
[size=3]عبدالعزيز الخاطر الكتله ام النخبه[/size] برتراند راسل: الضجر مشكلة قاتلة لعالم الأخلاق، لأن نصف خطايا الأنسان سببها الخوف من الضجر.[right]الكتله هى مجموعة نخب والنخب او الصفوه لها اشكال متعدده ووظائف مختلفه اهم محدداتها وجود هدف وقدره من التماسك واسطع مثال على ذلك فى سمائنا العربيه هى النخب العسكريه... |
[size=3]L' Oasis de Terkezi[/size] [right] تكبير الصورة معاينة الأبعاد الأصلية.L' Oasis de Terkezi |
[size=3]جسدي الحيّ في لحظته[/size] [right]جسدي الحيّ في لحظته
النوافذ ُ مُغَطّاةٌ بستائرها المُخَرَّمة، وأناراقدٌ في سريري، بؤرةً لشَذراتٍ آتية من باطن أرضي أنا، جسَديالحيّ في لحظته، هذا التنّور الذي لا يكفُّ عن تَدوير الأرغفةللجياع المزدحمينَ على بابي.وجهي مُعَلّى للسماء وما من زاويةٍ للتنَحّيشَعري مُعَفَّرٌ بأتربة الشمس، والهواءُ يدخلُ... |
[size=3]وصلت الرسالة[/size] [right] قُلتَ أنك تكتب والقنابل تتساقط، تُزيلُ تاريخَ السقوف تَمحقُ وجهَ البيوت. قلت أكتبُ إليك بينما اللّه يسمحُ لهؤلاء أن يكتبوا مصيري. هذا ما يجعلني أشكُّ في أنه الله.
كتبتَ تقول: كلماتي، هذه المخلوقات المهدَّدة بالنار. لولاها، لما كنتُ أحيا. بعد أن يذهبوا، سأستعيدها بكلّ بَهائها كأنها سريري الأبيض في ليل البرابرة. |
[size=3]حمَّال الكلمات[/size] [right]صوامعُ تنهارُ بنُسّاكها المُلتحين إلي الهاوية وفي الشارع يعبرُ الحَمّالٌ وعلي ظهره آثاثُ بيت: سَجّادةُ كاشان، طابعة عربيّة، ستائرُ مخمليّة، هَرمٌ من الكراسي. في غدير الصباحِ أحرّكُ سرّا ً أخضرَ، مثلَ ضفدع، بإصبُعي. أكتبُ كلمةً واحدة في دفتري، وأغلقهُ. حركة ٌ تكفي لكي تتغيّر الدُنيا. [/right] |
[size=3]إرث بطعم التراب[/size] [right]كتبٌ مغلقةٌ في وجه العالم.آلامنا، طعمُ التراب. هذا الإرثُ، سماءُخانتها العين. ربّ نسيَ بسطالهُعلى رقابنا منذ الأبديعزفُ لحنه الأسود على |
[size=3]تحولات الرجل العادي[/size] [right] أنا في النهار رجل عادي يؤدي واجباته العادية دون أن يشتكي كأي خروف في القطيع لكنني في الليل نسر يعتلي الهضبة وفريستي ترتاح تحت مخالبي [/right] |
[size=3]اللحم - الصيرورة - الزوبعة او انكسار النظارة[/size] [right]مركومة إذن في زوايا الظل بانتظار اكتمالها ، تحت ثقل سكينة أدهشني دائما أن اكتشف علامات في تدلني إليها، بهذا اليأس الذي ، خاضعا لأوامره ، كأسا لم أكن أبدا واعيا بكم هي مترعة تيارا بدأت سابحا بعكسه ، ها أنا أجري معه من طول تحديقي في زرقة عينيك عندما كنت هناك جالسة في هدوئك مثل جزيرة عارفا... |
[size=3]شارة الانبعاث[/size] [right]شارة ُ الانبعاث اليوميّكفـّت عن الإضاءةفي آخر النفَق ، لم أعُد صالحا ً للإنجرافمع المُناخات الزائلة( لقد خَرّبوا الأوزون ، تقولُ الجرائدمن أجل هذه السيّارات اللعينة !)ربّما كان هذا هو المعنى :أن تترك المحطـّات خالية ً وراءَك .ربّما كان هذا هو المعنى: أن تتعلـّم كيفَ تحيا .كيف تشمّ رائحة َ الأشنات على ساحل البحرحيثُ تمشي كلّ مساء لتستعيدَ قـُدرتكَ الأولىعلى التنفـّس... |
[size=3]سـكّـة نوافذ ُ القطار الأرضيّ[/size] [right]نوافذ ُ القطار الأرضيّغائمة ُ الزجاج ، تفرّ الأشكالُ عَبرَهاكأنـّما من عفريت ، وتنفَرزُ وراءَنا في خانة الفوائت .زعيقُ العجلات على السكّـةظهورُ المحطـّة التالية في انعراجة النفَق الملئ بالعويلوبضعة ُ صعاليك على الرصيفيكرعونَ خمرة ً من قنان ٍ مخفيّة ٍ في أكياس الورَق .إنّـهُ نفسُ الفراغ الطالعمن حضرة آخر الليل في أيّـة مدينةمُتخَمة ٍ بالأحياء وبالموتى : باريس... |
http://saraibda3.ahlamontada.net/f2p3652-montada [size=3]اللحم - الصيرورة - الزوبعة او انكسار النظارة[/size] [right]مركومة إذن في زوايا الظل بانتظار اكتمالها ، تحت ثقل سكينة أدهشني دائما أن اكتشف علامات في تدلني إليها، بهذا اليأس الذي ، خاضعا لأوامره ، كأسا لم أكن أبدا واعيا بكم هي مترعة تيارا بدأت سابحا بعكسه ، ها أنا أجري معه من طول تحديقي في زرقة عينيك عندما كنت هناك جالسة في هدوئك مثل جزيرة عارفا... |
[size=3]تحولات الرجل العادي[/size] [right] أنا في النهار رجل عادي يؤدي واجباته العادية دون أن يشتكي كأي خروف في القطيع لكنني في الليل نسر يعتلي الهضبة وفريستي ترتاح تحت مخالبي [/right] |
[size=3]ضياء ضياء ضياء[/size] [right]تخفي ضياءك عني وراء ستائر لا تحصى أيها الماضي لكنني أعرف أين دفنت اللؤلؤة وكيف بنيت من حولها المدينة [/right] |
[size=3]لم يبق من بياض ..[/size] [right]طردتِ الأرضُ النادلَ الكبيرَلتدخل شيخوختها بأمان.فلتكن هناك..أقصد جالساً بين الجبال.فآخر نهرِ،سيمرُ بكَ محمولاً على عربة ٍتعمل بطاقة الأنين.كن هناك..أقصد ُ ظلاً يتفشى على سبورةٍيقيمُ عليها خطُ الاستواء.أو تعال.ترى المناجمَ فارغةً.الطيورَ بوالينَ بغاز العزلة.الكتبَ مُجمدّات لهوائيات الدماغفيما ستكون الأمشاط ألسنةًللذكريات.القطار الأخير،بعد ساعة ودون سكة هذه المرة.النبعُ،زجاجةٌ... |
[size=3]عرّافة أزمّـور[/size] [right]عرّافة أزمّـور
[b](إلى عبد الكريم الأزهر)[/b]
حركة ٌ في زُرقة الأبعاد :نَردُ الحتف المُـصَيَّـر يسقط ُ علىمُخمَل الحاضر؛ بوصلة ٌ بشريّـة ٌ هيَ العرّ افة .يداها مِحْمَـلتان لخواتم الزمرّد والياقوت .ظهرها مستقيم ٌ مثل َ بوّابةفي قصر أمير ٍ من صنهاجة... |
[size=3]لحظات في الحديقة[/size] http://www.sargonboulus.com/wp/?p=25[right]ما هيَ إلابضعُ أُمسياتٍ مرّتولم تمرّ، أتوحّـدُ فيها خلف البيتأمامي أعشابٌ يابسة ٌ عالية بالكاد تحجبُ عنّيشظايا الزجاج المتلألئة المرصوصةعلى السورِ،... |
[size=3]لا شئ منذ آدم[/size] [right]مقطوعة ٌ من الجذر هذه الأنشودة .هذا الفيضُ من الدُعاء ِ ليلاً ، والى مَن هوَ مرفوع ٌ ؟تنزلُ الفأسُ ، وما من حَطـّا ب .لا الغابة ، بل الشجرةوحدَها ، تتلقّى الضربة .في غَور البُستان ، تتلعثمُ الظلمةتعلوها سماءٌ مستورة ٌ بصوفٍمن غَزْل النجوم ِ، فوقي ، أنا المتعرّي من هذاالقميص ِ ، ولستُ حتى يوسف .تذهبُ الأغاني . تجئُ المراثي .لا شئَ منذ ُ آدم غيرُ ملحمة التُراب .السماءُ... |
[size=3]إذا لم تفتح الكوّة[/size] [right]إذا لم تفتح الكوّةلن تطيرَ الى غرفتكَ الحمامة .الماءُ يجهلُ أسبابَ الظمأ الأخير، والأرضتتشقـّقُ رغم البراهين الدامغة على وفرة الماء .الصمتُ لن ينفتحَ كالصَدَفةإذا لم تعرف كيفَ تولدُ الوردة ُ أو تموت .قَلم ٌ على المائدة ، دفترٌ كمروحة الغيشايُرفرفُ في خيال الورّاق .القصيدة قد تضيعُ ، إذا لم تـَجد الخيط َ الخفيّ .والراوي لن يعرفَ القصّة [/right] |
[size=3]أضواؤها ، من إسبانيا ، دَعتني[/size] [right]طـنجة
( في ذكرى محمد شكري )
أضواؤها ، من إسبانيا ، دَعتنيكعـِقـدٍ ضائع من اللآلئلأركب َسفينة ًاسمُها “ابن بطـّوطة”أقلعت بي ، من “الجزيرة الخضراء”في رمَضان . والآن ، من نافذتي في طنجةبأعلى الأدراج المسمّـا ة“نزلة الإسبان”، أرى سُبـّحة... |
[size=3]شارة الانبعاث[/size] [right]شارة ُ الانبعاث اليوميّكفـّت عن الإضاءةفي آخر النفَق ، لم أعُد صالحا ً للإنجرافمع المُناخات الزائلة( لقد خَرّبوا الأوزون ، تقولُ الجرائدمن أجل هذه السيّارات اللعينة !)ربّما كان هذا هو المعنى :أن تترك المحطـّات خالية ً وراءَك .ربّما كان هذا هو المعنى: أن تتعلـّم كيفَ تحيا .كيف تشمّ رائحة َ الأشنات على ساحل البحرحيثُ تمشي كلّ مساء لتستعيدَ قـُدرتكَ الأولىعلى التنفـّس... |
[size=3]سـكّـة نوافذ ُ القطار الأرضيّ[/size] [right]نوافذ ُ القطار الأرضيّغائمة ُ الزجاج ، تفرّ الأشكالُ عَبرَهاكأنـّما من عفريت ، وتنفَرزُ وراءَنا في خانة الفوائت .زعيقُ العجلات على السكّـةظهورُ المحطـّة التالية في انعراجة النفَق الملئ بالعويلوبضعة ُ صعاليك على الرصيفيكرعونَ خمرة ً من قنان ٍ مخفيّة ٍ في أكياس الورَق .إنّـهُ نفسُ الفراغ الطالعمن حضرة آخر الليل في أيّـة مدينةمُتخَمة ٍ بالأحياء وبالموتى... |
[size=3]هذا السيد الأمريكي ..[/size] [right]هذا السيد الأمريكي ..
الموتهذا سيّدٌمن أمريكاجاء ليشربَمن دجلةَومن الفراتَ.* * *الموتهذا سيدٌ عطشانسيشربُ كلَّ ما في آبارنامن نفط، وكلَّ مافي أنهارنامن ماء.* * *الموت.هذا سيَّدٌ جائعيأكلُ أطفالنا بالآلافآلافاً بعد آلافٍبعد آلاف.* * *هذا سيّدٌجاء من أمريكاليشرب الدممن دجلةَومن الفرات [/rig... |
[size=3]المرأة الجانحة مع الريح ..[/size] [right]لو رأتها، تلك المرأةالجانحة مع الريحوفي عينيها علائم زوبعة قادمةوشعرها، منذ الآن، ينتفش في دواماتها،لاتترددْوخبّرني، فهي قد تكون ضالتيقد تكون من ذهبتُ أبحث عنها في القرىوالأرياف البعيدةحالماً أن أجدها في زقاقمقفر، ذات يوم، تحمل طفلا بينذراعيها أو تطل من نافذةأو حتى أن أعرف أنها هيفي ثمّة صوت، في ثمة أغنية علىالراديوأغنية تقول أشياء جميلةعن الحزنأو الهجرةوقد... |
[size=3]أسلمْتُ أيامي لهاويةٍ[/size] |
|