حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد الزوار


 

 مفكر عراقي كبير يتكلم عن الثورة السورية وساعة حسمها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هرمنا
Admin
Admin
هرمنا


الأهبة الثورية : مستعد فطريا
الجنس : ذكر
الابراج : الدلو
الأبراج الصينية : الفأر
عدد المساهمات : 368
معدل التفوق : 744
السٌّمعَة : 20
تاريخ الميلاد : 04/02/1960

تاريخ التسجيل : 11/12/2011
العمر : 64
الموقع : كل ساحة الحرية
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : ثائر منذ فجر الاستبداد
المزاج : ثائر

تعاليق : نحن شعب قدره أن يواصل كفاحه على مر العصور .. لانعرف الراحة.. نحن قوم لانستسلم ابدا ، ننتصر أم نموت ..؟!

مفكر عراقي كبير يتكلم عن الثورة السورية وساعة حسمها  Empty
27022012
مُساهمةمفكر عراقي كبير يتكلم عن الثورة السورية وساعة حسمها


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد
هذا مقال جدا جميل من المفكر العراقي المعروف الدكتور / طــه الدليـــمي صاحب موقع (القادسية )
وتكلم بمقال جدا رائع
المقال قطعت جزء منه لغرض في نفسي اضافه انه بعيد عن الثورة السوريه
وابقيت لكم باقي المقال وهو المهم
انصح بقرائته بمتعن


شيعة سوريا
شاهد آخر على " مقتلهم في حمقهم "


تذكرت البيت الشعري التالي وابتسمت في سري:


يا أيها الرجلُ المعلمُ غيرَهُ              هلّا لنفسِكَ كان ذا التعليمُ
مفكر عراقي كبير يتكلم عن الثورة السورية وساعة حسمها  %D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%85

وأنا أستمع إلى وزير خارجية سوريا وليد المعلم وهو ينذر كل من يعترف بـ(المجلس الوطني السوري) باتخاذ إجراءات مشددة ضده!
أما حين هدد مفتي
الجمهورية أحمد حسون في جمع من نساء لبنانيات (الراجح أنهن من شيعة "حزب
الله") جئن حلب يعزينه بمقتل ابنه، بتفجيرات انتحارية ضد أوربا وإسرائيل
عند أول صاروخ ينطلق على سوريا؛ فإن لهم استشهاديين واستشهاديات مزروعين في
كل مكان في أوربا وأمريكا: فقد كدت أضحك! ولكن الله سلّم، وتداعى إلى ذهني
قول رامي مخلوف (ابن خالة الرئيس) في بدايات الحدث: إن أمن إسرائيل مرتبط
بأمن سوريا؛ ربما لرابط الحمق الجامع بين القولين.

لم أجد في هذه
الأقوال إلا ما يشير إلى أزمة عميقة وهاجس رعب يعبر عن يأس تشرب مفاصل
النظام، وإلا ما الذي عند المعلم كي يعاقب العالم كله؟! لقد بدأت أُولى
حلقات مسلسل الاعتراف بالمجلس الوطني السوري بالظهور من ليبيا، وما ترحيب
الاتحاد الأوربي به إلا مقدمة لذلك الاعتراف العالمي. وقبل يومين دعا
الرئيس الروسي نظيره السوري إلى تنفيذ وعوده بالإصلاح أو التنحي! وهو كلام
ينبئ عن شيء يدبر في الخفاء. فما هو هذا الشيء؟ والذي أظن أنه أحد العلل
العميقة الكامنة وراء ذلك الشعور بالرعب؟ هل هو تدخل حلف الناتو عسكرياً في
سوريا كما فعل في ليبيا؟ وإذا حصل ذلك فماذا عند المعلم من (إجراءات).. و
(مشددة)؟ في تقديري أن تأخر التدخل العسكري الأطلسي لسببن: دراسة كلفة
الفاتورة مع عائداتها، وضمان أمن إسرائيل. عندها لا نملك إلا أن نقول:
اللهم احفظ إخواننا في سوريا، واجعلها عليهم برداً وسلاماً.



مفكر عراقي كبير يتكلم عن الثورة السورية وساعة حسمها  %D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7
إن
ثورة الشعب السوري سائرة في طريق اللاعودة. إنها مسألة وقت لا أكثر، بعز
عزيز أو بذل ذليل. لقد ذاق الشعب طعم الحرية، وسكر بنشوة التحدي، وصار
يتبختر بسربال العزة بعد أن خلع (خردال) الذلة الذي أُلبس إياه كرهاً أربعة
عقود ونيف.

سيقول الجيش قولته،
ويزداد انشقاقه ويتحول - بإذن الله تعالى - من عصا غليظة بيد النظام إلى
سيف بيد الشعب. ولن يبقى مع النظام سوى فلول من أزلام الأمن و(الشبيحة)
والضباط الذين ارتبط مصيرهم بمصيره. ثم.. تحل ساعة الحسم. والأمور تسير في
تحولاتها حسب طبيعتها وسننها الاجتماعية، وذلك بالتوازي مع حركة الثوار
السلمية، وتنظيم المعارضة، وتعاطف الدول، وتدبر السلاح. وإن قانون ابن
الوليد: "إنما يكثر الناس بالنصر، ويقلون بالهزيمة" الذي صرخ به في ساحة
(اليرموك) في سبيله للتعبير عن نفسه عاجلاً أم آجلاً بعون الله جل في علاه.

في نيسان 2004 يوم
هزمت طليعة الجيش الأمريكي في الفلوجة وكسر ظهره في اللطيفية والمحمودية،
وبدا للناس أن النصر قاب قوسين أو أدنى، هب أبناء العشائر في أرياف
اللطيفية والمحمودية حتى كأن أحداً من الرجال لم يتخلف لحاجة، وامتلأت
الروابي وحواف الأنهر والمبازل بالمقاتلين. كان في بعض المناطق الريفية
تجمعات عشائرية شيعية في وسط محيط العشائر السنية، فوجئ السنة ببعضهم يحمل
سلاحه ويقف معهم. نعم: حتى لا يقال عنهم تخلفوا عن يوم مشهود فاز السنة
دونهم بمجده، وصحيح كان ذلك من أجل أن يشاركوهم قطف ثمرته، ولكن الذي أريد
قوله هو أن الناس تكثر بالنصر وتقل بالهزيمة كما قال سيف الله من قبل، أو
كما قال نابليون من بعد: "الهزيمة يتيمة، أما النصر فله ألف أب"! وسترون
مفعول هذا القانون الاجتماعي في سوريا ليس ببعيد إن شاء الله تعالى.

مقتلهم في حماقتهم
هذا.. وما زلت أقول عن الشيعة: (مقتلهم في حماقتهم)!
لكن لي سؤالاً أوجهه
للشيعة النصيرية الذين حكموا سوريا بتسهيل المحتل الفرنسي وبغفلة بعض
السنة هناك واغترارهم بالشعارات السائدة آنذاك، وما زالت: أي حمق أكبر من
اغترار أقلية بقوتها أمام شعب بأكمله، واطمئنانها إلى أن الحال ستبقى أبداً
إلى غير زوال؟ لقد كان مثلكم كمثل صاحب الجنتين إذ (
قَالَ
لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ
نَفَرًا * وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ
أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا * وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً
وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا
)(الكهف:34-36). فماذا كانت النتيجة؟ (وَأُحِيطَ
بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنْفَقَ فِيهَا
وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ
بِرَبِّي أَحَدًا * وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ
اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنْتَصِرًا
) (الكهف:42-43)! وهذا هو مصيركم الذي جركم إليه حمقكم. ولكنكم لا تقرأون القرآن الكريم قط، ولا تعترفون به، فمن أين تعلمون؟
ألم تكونوا في غنى
عن هذا الحمق الذي لن تعرفوا إلى أي مصير أسود سيودي بكم؟ أم إن العقد
النفسية والعقائد الدينية والإغراءات الشرقية والغربية لم تترككم حتى
أوردتكم هذا المهِلك، والله وحده يعلم إلام سيؤول بكم المصير، وأنى يتجه
بكم المسير!


بين شيعة سوريا وشيعة العراق


مفكر عراقي كبير يتكلم عن الثورة السورية وساعة حسمها  189088_10150155987169994_766214993_8244901_366397_n
وكلمة
أتوجه بها إلى إخواني خارج العراق فيها عبرة ونظرة.. لقد عشت في سوريا
الجميلة برهة من الزمن فوجدت النصيريين لا معابد لهم كحسينيات الاثنيعشرية،
ولا علماء معممين بين أوساطهم يثيرونهم ويعبئونهم بالحقد والثأر كما يفعل
علماء وحسينيات شيعة العراق. فمن الطبيعي أن لا يكون شيعة سوريا في حقدهم
وعقدهم بمستوى ما عليه شيعة العراق من ذلك كله وغيره. ثم هم قلة قليلة جداً
هناك. ومع ذلك رأيتم ولمستم من شواهد الشر الشيعي في سوريا ما تقشعر له
الأبدان وتتزلزل الحيطان. إذن لكم أن تجيبوني: هل تصورتم الآن ماذا حصل
لإخوانكم سنة العراق على يد الشيعة هناك، ومعهم شيعة إيران ولبنان وغيرهم
من شذاذ الآفاق وشراذم النفاق؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

مفكر عراقي كبير يتكلم عن الثورة السورية وساعة حسمها :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

مفكر عراقي كبير يتكلم عن الثورة السورية وساعة حسمها

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» هل سلمية الثورة السورية حل ناجع لحسم مصير الثورة
»  انت هنا: الرئيسية » الثورة السورية والوجه الآخر للعالم الثورة السورية والوجه الآخر للعالم
» الثورة السورية في خطر
» شهــــــــــــــــداء الثورة السورية
» أخبار الثورة السورية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا :: المكتبة الشاملة-
انتقل الى: