حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد الزوار


 

 عن الثّورة والأصوليّة والانسداد الدّيمقراطي في الجزائر حوار مع الكاتب الجزائري ناصر الدّين سعدي حاوره حميد زناز

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سالم
ثـــــــــــــــائر منضبط
ثـــــــــــــــائر منضبط
سالم


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 396
معدل التفوق : 1140
السٌّمعَة : 20
تاريخ التسجيل : 15/12/2011

عن الثّورة والأصوليّة والانسداد الدّيمقراطي في الجزائر حوار مع الكاتب الجزائري ناصر الدّين سعدي حاوره حميد زناز Empty
26122013
مُساهمةعن الثّورة والأصوليّة والانسداد الدّيمقراطي في الجزائر حوار مع الكاتب الجزائري ناصر الدّين سعدي حاوره حميد زناز

عن الثّورة والأصوليّة والانسداد الدّيمقراطي في الجزائر حوار مع الكاتب الجزائري ناصر الدّين سعدي حاوره حميد زناز Arton11755-8ad2b
لم يمر عن استقلال الجزائر سوى مدّة قصيرة حتّى نشر الرّئيس محمّد بوضياف كتابا تحت عنوان مثير: ثورتنا: إلي أين تتجه الجزائر؟ وكان ذلك ردّا على الأزمة السّياسيّة التي عاشتها الجزائر رأسا بعد انتهاء الحرب (1954-1962).
خمسون سنة بعد تساؤل الرّئيس المقتول، هل يمكن أن تقول لنا بعجالة، أنت المتابع عن قرب للشّأن الجزائري منذ السّبعينيات، إلى أين وصلت الجزائر سنة 2012؟
ناصر الدّين سعدي: إلى أين؟ "سؤال بدائي... سؤال التّيه والضّياع... الكتاب كلّه من أوّله إلى آخره كان ساحة استغراب من وضع غير عادِي طرأ بعد الاستقلال. فالصّراع الذي نشب في غير محلّه.
والسّؤال هو ضياع مؤشّر التّحليل وسط هذا “الغير عادي” فكلّ من تصارعوا حول الحكم غداة الاستقلال من جيل واحد ومن طينة واحدة لا تفرّق بينهم انتماءات فكريّة ولا طبقيّة ولا حتى فئويّة. مرجعيّتهم كلهم تلك الثورة التي جمعتهم وحولتهم إلى كيان... هي بالنّهاية “فوضى صغيرة” كبرت وصلب عودها وتشعّبت ووصلت الجزائر بعد خمسين عاما الى ما لم يكن يتصوره محمد بوضياف ابدا ولم يدرج كمحطة من محطات السؤال “إلى أين؟”. ونحن في العام 2012 يبقى السّؤال عالقا لكن هذه المرّة في سياق “العادي”. الفوارق الطبقيّة اليوم كبيرة والانتماءات الفكريّة والمصلحيّة والتنظيميّة هي القاعدة. فالصّراع متعدّد الأشكال إذن قائم على واقع. تكاد لا تجد من يقدر على التّفكير في جزائر اليوم لقد تآكلت ساحة الفكر بشكل يثير الشّفقة. حتّى أنّك تشعر بغياب تام للنّخبة وهو ما يعني غياب تام لمعارضة السّائد إن كان قرارا أو فكرا. من يفترض أن يفكّروا ويقودوا دفة التّغيير غارقون في شؤونهم المعيشيّة. وبقيّة النّاس حقل مترامي الأطراف تنبت به فطريات وتعشّش فيه طفيليّات من كلّ الأنواع.
هل تقصد اضمحلال الطبقة الوسطى في الجزائر أو انهزامها ؟ و ما هي أسباب ذلك إذا كان هذا هو المقصود؟
الأمر لا يتعلّق بهزيمة لأنّ الطبقة الوسطى ليس لها أن تقوم بمعركة بمفردها. فمنها طليعة أو نخبة هي عادة من تقود المجتمع للتّغيير. يعني تقود فئات اجتماعيّة لها مصلحة في إقامة نظام اقتصادي ـ اجتماعي جديد مغاير لسابقه ومتطور عليه تاريخيا. هذه الطبقة الوسطى تشكّلت فعلا في الجزائر خلال 20 سنة الأولى من الاستقلال بفعل سياسة أتاحت ذلك، وهذا بدوره أعطى فرصة لبناء نخبة في أجل قصير. لكنّها تعرّضت لتشوهات وانكسارات وإعطاب في الفترة اللاحقة بتغير سياسة البلد مع مطلع ثمانينات القرن الماضي، قبل أن تكون هذه النّخبة قد كسبت المناعة اللازمة لمقاومة عوامل تضرّرها. لقد مرّرنا تقريبا بنفس التّجربة المصريّة وضاقت دائرة القوى المؤثرة لتنحصر في جماعات النّفوذ المباشرة التي تملك القوة الأمنيّة وأضيفت لها مع السنوات قوة المال التي تشكلت هي الأخرى بسرعة فائقة جرّاء سيطرة هذه الجماعات على مقدرات البلد. وفي ظل هذا الانقلاب نما التيّار الإسلامي كما تنمو الطحالب فاستفاد من ضعف النّخبة ومن اتساع رقعة الفقر فساهم بقدر كبير في نقل الفقر المادي إلى قحط فكري وإلى إغراق المجتمع بمتاهات غريبة عن العقل. لقد أدّى تغيّر الظروف الاقتصاديّة والاجتماعيّة إلى انحسار الطبقة الوسطى والتحاق قطاع واسع منها بالفقراء المعدمين، يعني تدحرج دورها من إنتاج الفكر والاجتهاد لتوفير البدائل للوضع القائم، إلى السّعي لتأمين لقمة العيش. والطبقة الوسطى تنعدم بانعدام دورها في إنجاب النّخبة.
ومع ذلك لم يؤدِ هذا الوضع إلى تحرّك الشّارع الجزائري كما حدث في بلدان ما يسمى “الرّبيع العربي”! فما مرد ذلك في رأيك؟
الشّارع الجزائري تحرّك كثيرا وحتّى قبل غيره، لكن لأسباب تتعلّق بتحسين الحياة العامّة. عكس ما حدث في بلدان أخرى حيث كان المطلب تغيير النّظام. في الجزائر تجري انتخابات بانتظام ولا يوجد مشروع توريث. بمعنى لا توجد دواع لرفع شعار إسقاط النّظام. ثم إنّ هناك الحذر العام كون الإسلاميين على ما لحق بهم من ضرر مادي ومعنوي قلّص حجمهم وتأثيرهم، لكن في حال الخراب والفوضى سيظهرون بقوّة لغياب قوى سياسيّة أخرى قادرة على قيادة النّاس لبناء نظام جديد غير النّظام القائم وغير النّظام الإسلامي الذي يجر البلد إلى الخلف. النّاس إذن متخوّفون من هذا. بمعنى أنّ هناك وعي بالمخاطر. وهذا عامل إيجابي توفر بفعل تراكم الخبرة وقراءة العثرات. لكن لم يتوفر بعد بديل يشكل قيادة تبادر بتحويل المخاوف من سيطرة قوى التخلف الى طاقة تفرز قوى اكثر تقدما من النظام القائم وترشّحها لاستلام الحكم. في الجزائر اليوم نقابات كثيرة في مختلف القطاعات منها التقليديّة التي تنتسب لاتحاد العمال الذي تأسس عام 1956 في خضم حرب الاستقلال، ومنها النقابات المستقلة التي صار دورها اليوم كبيرا وتقود نضالات اجتماعيّة لتحسين شروط الحياة والعمل للموظفين والعمّال ولتطوير أساليب تسيير المؤسّسات الإنتاجيّة والخدميّة، وهذه النقابات ذاتها تطالب وتحتج كلّ يوم لكنّها تقف حاجزا أمام انتقال احتجاجها إلى فوضى. وتشكل تجربتها النّواة الرئيسيّة للتّغيير السّياسي السّلمي في الجزائر. لكن على هامشها يوجد قطاع من النّاس يمكن تفعيل عنصر الحاجة لديهم للقيام بأعمال قد تسبّب الأضرار.
ولكن انهزام الأصوليّة السياسي غير كاف وسيكون مرحليا إذا لم تتبعه مساءلة ثقافة المجتمع التي أنتجت هذه الأصوليّة كالعائلة، المدرسة، الإعلام، الكتاب، وسائل التّرفيه... ألا ينزع المجتمع الجزائري نحو “الأفدنة” و“الوهبنة” كما يبدو ذلك جليا في الشّارع؟ ألا ترى أن هناك الكثير من الدّعم للأصوليّة بوعي أو دون وعي؟
يمكن القول أن الأصوليّة انهزمت سياسيّا، بمعنى أنّ النّاس يتذكّرون أنّها الطرف الأهم في مأساة خلّفت عشرات الآلاف من الضّحايا ودمار الاقتصاد وبَعثرة القيم، وأنّها كانت العامل الرّئيس في نشر الأحقاد والتطرّف والكراهيّة. الإسلاميون كقوة سياسيّة منافسة على الحكم لم يعد لهم ذلك الزّخم الذي كان قبل عشرين عاما حين كانوا السّلاح الذي توفر للجزائريين للتخلّص من نظام جمع كلّ شروط الفشل. لكن كفكر، الأصوليّة موجودة وتتجلّى حتّى في النّشاط اليومي العادي للنّاس. المجتمع الجزائري يجلس على طبقة سميكة من الرّواسب الغيبية والتبريرات الخرافيّة للأحداث والوقائع. ويجد هذا الوضع استحسانا من جهات رسميّة ذات نفوذ. فالسّلطة تحارب الإسلاميين سياسيّا وأمنيّا لأنّهم طالبوا بالحكم وحملوا السّلاح للوصول إليه، وتحارب بهم غيرهم فكرا وثقافة وتأثيرا في المجتمع لأنّ غيرهم هذا والمقصود هنا المحسوبون على التيارات اليساريّة والليبراليّة والعلمانيون عموما، يواجه الإسلاميين فكرا ويواجه السّلطة في نفس الوقت بمطالب العدالة الاجتماعيّة والحريات بديلا للتسلّط والجشع، ولا يطرحون أنفسهم بديلا مهيكلا للسّلطة. السّلطة تدعم “الطرق الصوفيّة” وهي مؤسّسة متخلّفة جدّا ومنتشرة في كل أرجاء البلاد في شكل مدارس تسمّى “الزّوايا” يتخرج منها الآلاف كلّ عام ولا ترغب في انهزام الإسلاميين فكرا لأنها لا تتوفّر على فكر والبديل الفكري للإسلاميين هو طرف غير السّلطة، لهذا تقوم في كثير من الأحيان بلعب دورهم في صياغة البرامج الدراسيّة المتخلّفة ورعاية حصص دينية غارقة في الظلاميّة والجهل وسن قوانين تظلم بها النّاس لمجرد الظهور أنها تحمي المقدسات. فمثلا يتعرض من يفطر في رمضان للاعتقال والاستنطاق في مراكز الشرطة والوقوف أمام القضاة في المحاكم وإصدار أحكام بالسجن وتسجيله في قائمة ذوي السوابق. بينما كان رمضان في السابق شأنا شخصيا لا علاقة لمؤسسات الدولة به. في هذا الشأن الجزائر تراجعت كثيرا وتقلصت الحريات الدينية إلى أبعد حد. قبل ثلاثين عاما أقسم مظفر النواب في أمسيات شعرية في الجزائر بأباريق الخمر والناس صفقت لجمال القصيدة، لكنه بالتأكيد لا يستطيع الآن. الوضع تغير، فمعظم الجزائريين المؤمنين كانوا يعتقدون أنّ الله يحميهم وأنّ الرسول يشفع فيهم حين يأتي يوم يحتاجون فيه لشفاعته، لكن اليوم يطغى من يرون انهم حماة الله والرسول على الارض.
هل صحيح أن المدرسة الجزائرية باتت منكوبة، مجرد مصنع للشهادات كما يقول البعض؟ وهل تعتقد أنّ النموّ الدّيمغرافي الرّهيب هو سبب الفشل بشكل عام وبصفة أخص في ميدان التّعليم؟
عن المدرسة الجزائرية وتحولاتها دعني أبدأ لك بهذه الحادثة: نشرت على الفيسبوك قبل أيّام صورة تذكاريّة لمعلّمي ومعلّمات مدرسة في مدينة سطيف احدى كبريات مدن البلاد التقطت عند نهاية الموسم الدّراسي (1970/1971) فحظيت بعدد كبير من التّعليقات ومعظم من تكوّنوا في تلك الفترة تأسّفوا كون الحال تراجع وتدهور، لكن من الشباب من لاحظ أنّ المعلمات كن متبرّجات لأنهن لا يرتدين حجابا ولا جلبابا و“سيقانهن” مكشوفات. هو مستوى تفكير منحدر من أعلى حيث كانت الفتاة تخرج للدراسة أو العمل مثل الرّجل تماما قبل موجة الحجاب والجلباب التي دخلت بداية الثمانينات مع بروز تيار سياسي إسلامي منظم ساعدته السلطة على البروز لمواجهة اليسار القوي وقتها. لمن رأوا أنّ معلمات السّبعينات متبرّجات نشرت صورة تذكاريّة حديثة لطالبات مع الرّئيس عبد العزيز بوتفليقة عند زيارته المدينة سنة 2009 وكن جميعا مرتديات حجابا متشابها يبدو أنّه من توزيع مؤسسات رسميّة.
المدرسة الجزائريّة فشلت بسبب السّياسة المنتهجة البعيدة كلّ البعد عن مسايرة العصر. تجد الطالب في قسم علوم الطبيعة والحياة أو الرياضيات أو التسيير والاقتصاد بالثانويّة مثلا مجبرا على حفظ قواعد تجويد القرآن وترتيله ويحاسب على هذا في الامتحان بغرض الحفاظ على الهوية الإسلاميّة. وتجده مجبرا على حفظ أشعار عنترة بن شداد وشرحها حتّى يحافظ على هويّته العربية، مع العلم أنّه يتابع دراسته الجامعية منقطعا عن كلّ هذا وفي معظم الأحيان باللغة الفرنسيّة، اللغة التي تطغى على فروع العلوم والتكنولوجيا في جامعات الجزائر، وحين يتخرج يشتغل في مجالات لا علاقة لها بالتجويد ولا بعنترة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

عن الثّورة والأصوليّة والانسداد الدّيمقراطي في الجزائر حوار مع الكاتب الجزائري ناصر الدّين سعدي حاوره حميد زناز :: تعاليق

ناء نخبة في أجل قصير. لكنّها تعرّضت لتشوهات وانكسارات وإعطاب في الفترة اللاحقة بتغير سياسة البلد مع مطلع ثمانينات القرن الماضي، قبل أن تكون هذه النّخبة قد كسبت المناعة اللازمة لمقاومة عوامل تضرّرها. لقد مرّرنا تقريبا بنفس التّجربة المصريّة وضاقت دائرة القوى المؤثرة لتنحصر في جماعات النّفوذ المباشرة التي تملك القوة الأمنيّة وأضيفت لها مع السنوات قوة المال التي تشكلت هي الأخرى بسرعة فائقة جرّاء سيطرة هذه الجماعات على مقدرات البلد. وفي ظل هذا الانقلاب نما التيّار الإسلامي كما تنمو الطحالب فاستفاد من ضعف النّخبة ومن اتساع رقعة الفقر فساهم بقدر كبير في نقل الفقر المادي إلى قحط فكري وإلى إغراق المجتمع بمتاهات غريبة عن العقل. لقد أدّى تغيّر الظروف الاقتصاديّة والاجتماعيّة إلى انحسار الطبقة الوسطى والتحاق قطاع واسع منها بالفقراء المعدمين، يعني تدحرج دورها من إنتاج الفك
أسباب ذلك إذا كان هذا هو المقصود؟
الأمر لا يتعلّق بهزيمة لأنّ الطبقة الوسطى ليس لها أن تقوم بمعركة بمفردها. فمنها طليعة أو نخبة هي عادة من تقود المجتمع للتّغيير. يعني تقود فئات اجتماعيّة لها مصلحة في إقامة نظام اقتصادي ـ اجتماعي جديد مغاير لسابقه ومتطور عليه تاريخيا. هذه الطبقة الوسطى تشكّلت فعلا في الجزائر خلال 20 سنة الأولى من الاستقلال بفعل سياسة أتاحت ذلك، وهذا بدوره أعطى فرصة لبناء نخبة في أجل قصير. لكنّها تعرّضت لتشوهات وانكسارات وإعطاب في الفترة اللاحقة بتغير سياسة البلد مع مطلع ثمانينات القرن الماضي، قبل أن تكون هذه النّخبة قد كسبت المناعة اللازمة لمقاومة عوامل تضرّرها. لقد مرّرنا تقريبا بنفس التّجربة المصريّة وضاقت دائرة القوى المؤثرة لتنحصر في جماعات النّفوذ المباشرة التي تملك القوة الأمنيّة وأضيفت لها مع السنوات قوة المال التي تشكلت هي الأخرى بسرعة 
طى فرصة لبناء نخبة في أجل قصير. لكنّها تعرّضت لتشوهات وانكسارات وإعطاب في الفترة اللاحقة بتغير سياسة البلد مع مطلع ثمانينات القرن الماضي، قبل أن تكون هذه النّخبة قد كسبت المناعة اللازمة لمقاومة عوامل تضرّرها. لقد مرّرنا تقريبا بنفس التّجربة المصريّة وضاقت دائرة القوى المؤثرة لتنحصر في جماعات النّفوذ المباشرة التي تملك القوة الأمنيّة وأضيفت لها مع السنوات قوة المال التي تشكلت هي الأخرى بسرعة فائقة جرّاء سيطرة هذه الجماعات على مقدرات البلد. وفي ظل هذا الانقلاب نما التيّار الإسلامي كما تنمو الطحالب فاستفاد من ضعف النّخبة ومن اتساع رقعة الفقر فساهم بقدر كبير في نقل الفقر المادي إلى قحط فكري وإلى إغراق المجتمع بمتاهات غريبة عن العقل. لقد أدّى ت
 

عن الثّورة والأصوليّة والانسداد الدّيمقراطي في الجزائر حوار مع الكاتب الجزائري ناصر الدّين سعدي حاوره حميد زناز

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا :: الحــــــــــــــــــداثـــة-
انتقل الى: