المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 6 ... 8, 9, 10 ... 57 ... 105 |
لم يسافر الأباطرة الصينيون قط في العصور القديمة اٍلى دولة أخرى للقاء حاكمها الجديد. وبدلاً... |
في المركز الاعلامي, مقالات التعليقات على الارتباك الروسي بعد الضربة الأميركية مغلقةمنذ بدء تدخلها العسكري المباشر في سورية، نهاية سبتمبر/ أيلول 2015، اتسم سلوكروسيا بكثير من العنجهية واستعراض القوة، بما يشي بأنها جاءت إلى سورية بعد أن اطمأنت إلى أنها ساحةٌ لا أطماع لأحد من اللاعبين الدوليين الكبار فيها، وأن تدخلها العسكري مرحبٌ به من الأميركيين والأوروبيين،... |
تبقى أسرار احتلال العراق في أبريل 2003 كثيرة رغم ما انكشف حتى الآن من معطيات ومعلومات تثبت أن الحرب على العراق كانت أكبر ممّا روج لها، ومهمتها أعمق من إسقاط نظام صدام حسين وتخليص العالم من مصدر تهديد نووي. الحرب على العراق كانت بداية النهاية لخارطة نظام عالمي ساد منذ الحرب العالمية الأولى، وبداية الطريق نحو شرق أوسط جديد. ورغم ما انكشف ما يزال الكثير من أسرار الغزو الأميركي للعراق طي الكتمان. وفي كتابه “في مرمى النيران” يكشف نبيل نجم، الذي شغل... |
كثيراً ما لجأ الوعي العربي، في تفسيره أسباب الإخفاق في حلّ المسألة الكيانية منذ ميلادها في حقبة الأفول العثماني، إلى ردّ أسباب الإخفاق ذاك إلى العامل الاستعماري، الذي كان هو نفسُه في أساس ميلادها كمسألة. وفي سياق التفسير ذاك يُؤتى بالشواهد الدالة على الفرضية: «اتفاق سايكس-بيكو»، معاهدات الحماية والانتداب، «وعد بلفور»، رعاية مشروع جامعة الدول العربية (بريطانيا) ليكون بديلاً من التوحيد القومي وليكرّس مبدأ استقلال الدول العربية عن بعضها، تخريب الوحدة المصرية-السورية ودقّ الإسفين بين الدول العربية والتلاعب بخلافاتها على الحدود، التدخل العسكري العنيف... |
|
[size=18]في الثقافة الذكورية القديمة رسخ ترميز المرأة بالارض-ولاحقا في الفكر الحديث-بالوطن!.وبهذا التجريد والاختزال للمرأة فقدت ماهيتها وجوهرها الانساني،بالتماهي والمماثلة مع الارض!.فكينونتها البشرية توارت لصالح طبيعتها الارضية كمادة:للحرث والبذر والزرع،وغرس النطف والبذور.فهي المرأة-الارض لانتاج سنابل وأجنة ودورة الحياة ولاشيء اخر.فلا كيان او اعتبار لها كفرد وشخصية وذات في وحدة النوع البشري.وهذا الامر لم يقتصر على الثقافة الاجتماعية الشعبية،بل تعداه شاملا حتى النخبة العالمة من المثقفين.وصار جزءا ثابتا في طيات البنية السايكولوجية... |
[size=18]لا أشاهدُ التليفزيون. تمرُّ أيامٌ وأسابيعُ دون مشاهدة هذا الجهاز سارق الأعمار مُفخِّخ العقول. ولم أشعر أبدًا أنني أخسرُ شيئًا ذا بال من عدم تشغيل ذلك الصندوق، المُغلق أبدًا في بيتي. لكنني اكتشفتُ أن عالَمًا ثريًّا ومبهجًا قد فاتني أن أتابعه منذ سنوات. اسمه عالم "أحمد أمين". تعرّفت عليه الأسبوع الماضي عبر لوحة جرافيكاتير رسمها له صديقي الكاتب والرسّام الساخر "فيليب فكري"، مع كلمة إشادة أثارت فضولي. فأن يكتبَ فنّانٌ ساخر عن فنانٍ ساخر، مُطوِّبًا إياه، بل مانحه لقب "موهوب بدرجة عبقري"، فذلك يعطي للأمر أبعادًا لابد... |
[size=18]. الأخ الفاضل الدكتور سامي الذيب تحيات ملؤها العطر إنني أفهم وأتفهم أن إضفاءك لقب ”نبي“ على نفسك لم يكن هدفه سوى سلخ القداسة والعصمة عن كلِ أولِئك الأنبياء الذين يجَّلُهم ويعظِّمهم البشر طوال التاريخ. الحقيقة إني أعتبر إضفاءك هذا اللقب أحد وسائلك البارعة في معالجة الأمور الحساسة. وقد أبديتُ إعجابي بها أمام معارفي وأصدقائي إذ كنتُ أقول لهم دائماً أنك تمتلك أسلوباً بارعاً في معالجة تلك الأمور كبراعة مصارع محترف للثيران في تفادي قرون ثور هائج ولا يُخفى أن رعاع جميع الأديان لا يختلفون كثيراًعن قطيع... |
[size=44]ظاهرة المحميات الثقافية[/size] - اقتباس :
[size=18][b]سامي عبد العال الحوار المتمدن-العدد: 5492 - 2017 / 4 / 15 - 23:09 المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
|
في كتابه المهم “الحريم الكولونيالي”*، قام الكاتب الجزائري مالك علولة بدراسة لبطاقات البريد التي أنتجها الفرنسيون أثناء الإحتلال الفرنسي. خلال الدراسة حلل علولة كيف تم تأطير واختزال شخصية المرأة في صورة، وبذلك استخدم مفهوم رولان بارت في رؤيته للكاميرا كفاعل اختزالي للشخصية وأضاف له رؤيته الخاصة في كيفية التطويع التاريخي لصورة الجزائري والعربي، وتكييف... |
مقابلة مع سلافوي جيجيك أجرتها الغارديانعبقري، لديه إجابات للأزمة المالية العالمية؟ أم هوبورات (Borat) الفلسفة؟ المُنَظِّر الثقافي والفيلسوفسلافوي جيجيك يتحدث عن الحب والجنس وعن السبب في أن الأشياء ليست كما تبدو. “عد من الباب... |
أشرف الزغل /ليس من العدل تجاهل قامة فكرية مهمة كفاطمة مرنيسي، التي رحلت عن عالمنا قبل أيام قليلة. في ذات الوقت ليس من العدل تضخيم عملها الفكري ليبدو أنه فاتحة الفكر النسوي التقدمي والسبيل إلى فكر مستنير ومحلق. اهتمام الصحافة الأدبية... |
لا أذكر بالضبط متى بدأت علاقتي بهذه المغنّاة، (كارمينا بورانا). يقيناً انها لا ترقى الى أيام دراستي في كاليفورنيا (1949-1952). في العراق، بعد ذلك؟ لا أذكر جيداً. إن إسطواناتي المتروكة في غرفة مقفلة في بيتي هي الحكم. إذا كانت موجودة بينها، فمعنى هذا إني تعرفت الى هذه المغناة ربما في الخمسينات أو الستينات، ولا أقول السبعينات. ففي عام 1970 حدثنا ادونيس،... |
راجي بطحيش كاتب محرر وإعلامي وقاص فلسطيني من مواليد الناصرة عام 1970 يكتب المقالة الثقافية والاجتماعية ، القصة القصيرة والشعر. له العديد من المشاركات في الندوات والأمسيات الأدبية الفردية والجماعية في البلاد والعالم منها في القاهرة، باريس، إيطاليا، ألمانيا، رام الله، وغزة. قدم العديد من والورشات للكتابة الإبداعية للأطفال والشبيبة... |
د. جميل حمداوي – أغنى الباحث الفرنسي بيير بورديو ((Pierre Bourdieu) (1903-20022) السوسيولوجيا المعاصرة بمجموعة من المصطلحات والمفاهيم الإجرائية التي لايمكن تجاوزها أثناء ممارسة البحث السوسيولوجي، أو مقاربة الظواهر المجتمعية والثقافية والتربوية نظرية وتطبيقا ورؤية، مثل: العنف الرمزي، وإعادة الإنتاج، والحقل الاجتماعي، والهابيتوس، والرأسمال الثقافي، والبنيوية التكوينية، والمدى الحيوي،... |
- اقتباس :
وأصدق ما يُفهَم من نزعة هكسلي هذه ونزعات أمثاله الأدباء والعلماء، أن الحقائق المادية المزعومة ليست من الثبوت بحيث لا يختلف فيها قولان من أقوال العلماء، فضلًا عن أقوال الفلاسفة والمتصوفة وسائر المؤمنين، وإن أحق الناس بعرفان هذا لأولئك الذين نظروا إلى الكون بعين الباطن قبل أن ينظر إليه الأوروبيون بتلك العين، وقالوا في ذلك ما لم ينقضه علم ولن ينقضه ما دام للإنسان لباب وراء الحواس والعقول. |
“إن الجنون يفتن الإنسان في كل مكان: إن الصور العجائبية التي يولدها ليست مظاهر عابرة تختفي سريعا من على وجه الأشياء. فما يولد من أغرب أشكال الهذيان هو شيء كان مختفيا كالسر من خلال مفارقة عجيبة، إنه يشبه حقيقة لا يمكن الوصول إليها في قلب الأرض. فعندما ينشر الإنسان جنونه الاعتباطي سيكون وجها لوجه مع الضرورة الغامضة للعالم” ميشيل فوكو – تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي |
- اقتباس :
-
لأنّ المجتمع يتغيّر، فإنّه يُمكننا تغيير الدين. فالمسيحيّة لم تضطرّ إلى أن تتطوّر إلاّ تحت ضغط المجتمع الذي تغيّر، وهو ما يتواصل إلى حدّ اليوم. أضف إلى ذلك أنّه يُوجد بالفعل مكتبات كاملة لتفسير القرآن من بينها تفاسير جدّ ليبراليّة. وأنا أكرّر مرّة أخرى، أنّ ما سيغيّر الإسلام، هي المجتمعات الإسلاميّة نفسها. والمستقبل بالتّأكيد ليس في أيدي علماء الدين! تغيير الإسلام سيكون اجتماعيّاً أو لن يكون. إذن، فلنغيّر المجتمعات،... |
استمرار احتلال روسيا الهادئ لأوسيتيا الجنوبية * عدم اتخاذ رد فعل دولي مناسب على ما حدث في جورجيا شجع بوتين على ضم منطقة القرم * وزير المصالحة والمساواة المدنية: يوجد ما يزيد على 80 اتفاقية مزعومة بين أوسيتيا الجنوبية وروسيا لا تحمل أي شرعية دوليةفيلادلفيا (الولايات... |
وحدة السّياق اللّغة الرمزيّة كما وردت في الأساطير والأحلام، موجودة في كل الحضارات، سواء الحضارات البدائية، أم الحضارات الأكثر تطوراً كالحضارة المصرية واليونانية، وفضلاً عن ذلك، فإن الرموز المستعملة في مختلف هذه الحضارات، شبيهة ببعضها شبهاً ملحوظاً، ذلك لأنها كلها تعود إلى نفس المحسوسات أو المدركات... |
بإمكان البرمجيات أن تختزل البشر، إلا أن ذلك يتم بدرجات متفاوتة. بإمكان الرواية أيضا أن تختزل الإنسان. الرواية الرديئة تفعل ذلك أكثر من الرواية الجيدة، والتي نملك خيار قراءتها.وفقا للكاتب وعالم الكومبيوتر جارن لانيير Jaron Lanier فإن هيمنة Web 2.0 (منظومة تشمل المدونات، تويتر،... |
تعريف ما بعد الحداثةا. د. ابراهيم طلبه سلكهالا يوجد إجماع بين الباحثين على تعريف واضح لمصطلح "ما بعد الحداثة" .. ولذلك يقول "ديك هيبدايج Hebdige D" .. منذ انتهاء عصر الثمانينيات تزايدت صعوبة... |
يروي عبد الوهاب المؤدب في كتابه “أوهام الإسلام السياسي” أن تمسك ابن تيمية بحرفية النص كان موضع سخرية الرحالة ابن بطوطة، الذي يروي أنه التقاه في النص التالي: “وكان بدمشق من كبار الفقهاء الحنابلة تقي الدين إبن تيمية كبير... |
أعتقد وبشكل قطعي أنَّه عندما نتكلم عن الضرورة فيعني ذلك أننا إزاء مشكلة ما، إنّها تعبر عن نقص حاد لشيء ما نحتاجه باستمرار في الوجود ونكون إذّاك إزاء مفهوم الحاجة والَّتي تشير إلى وجود نقص معين بل إنّها الضَّرورة القصوى الَّتي يحتاجها الموجود لاستمرار وجوده، لكن عندما نتكلم عن الفلسفة كضرورة للحياة، فهذا لا يعني أنها لا توجد فلسفة، لا أبالغ القول إذا قلت أن الوجود الإنساني لم يكتمل إلاَّ بوجود الفلسفة، هذا النَّمط... |
لا شيء يغرينا لدى دراستنا للدماغ البشري أكثر من سر الخبرة الواعية ، ويبدو أنها تشكل أساس المفارقة في تطور جملتنا العصبية ، وفي قدرتنا على رؤية وصياغة العالم من حولنا. فما هو لغز احساسنا بالعالم وبذواتنا . . . من أين يأتي هذا الشعور العميق بالعالم والذات . . ؟ فنحن نحس بذواتنا واجسادنا ونتفاعل مع محيطنا ، ونسترجع ذكرياتنا ونحلم... |
حذرت رئيسة صندوق النقد الدولي كريستين لاغارد من عواقب الاعتماد المتزايد على الآلة «الأتمتة» في سوق العمل، وقالت في محاضرة مفتوحة لها في برلين اليوم (الثلاثاء) إن التغيرات التقنية التي نشهدها في الوقت الحالي تمثل تحدياً حقيقياً.و وفقا لوكالة (د.ب.أ) الإخبارية فقد رأت الفرنسية لاغارد أن معظم الوظائف ستتغير مستقبلاً جراء الاختراعات وتقنيات الروبوت والذكاء الصناعي، وأن... |
لقد تمّ كنس الإله المسيحيّ منذ سنوات عديدة، كما تمّ قذفه في قمامة حقبة تاريخيّة مضت، لكنّ القتلة لم يكفهم ذلك، إذ طالت المدية الفلسفية والعلميّة للحداثة الانسان ذاته، ما حقّق منعطفا مرعبا لا أساس له غير الجنون الذي أعلن عنه ميشال فوكو، وفي المقابل ظلّ اللـه الاسلاميّ يتحرّك بأقدام من كتب صفراء، إلى أن تمّ تشغيله بعد جملة من الانفجارات الثوريّة، واعتماده حصان طروادة جديدا، فكان حضوره... |
مفهوم الحرام البدائي والجرح النرجسي: إن الحرام تحظير سحيق القدم مفروض من الخارج (من قبل سلطة ما)، وموجه ضد أقوى رغبات الإنسان، والميل إلى انتهاكه يظل قائماً في لاشعوره، والأشخاص الذين ينصاعون للحرام يقفون موقفاً مزدوجاً حيال ما هو حرام، والقوة السحرية المعزوة إلى الحرام، لا تجاوز كونها المقدرة المتاحة له على إيقاع... |
كتب المفكّر التُّونسي محمَّد الحدَّاد مقالا جميلا بجريدة الحياة، وأعاد نشره بكتابه مواقف من أجل التَّنوير، وكان عنوانه “هل سيضربون باريس؟” والمقال جاء في سياق الأحداث الارهابيَّة 11 من شتنبر بأمريكا الَّتي تزعمها يومئذ تنظيم القاعدة.غالبا، لم تتح السّيطرة والهيمنة الشَّاملة للغرب سياسيًّا واقتصاديًّا وعسكريًّا وثقافيًّا وإعلاميًّا…، الحديث عن عدوانيته وجرائمه في حقّ الشّعوب... |
القاعدة الثالثة عشرة: لا أحد يملك حقّ الكلام باسم الإسلام.. التّحليل: لا بأس بأن نبدأ بملاحظتين حول عبارتين مشهورتين : العبارة الأولى، “هؤلاء لا يُمثلون الإسلام”، عبارة تقال في العادة عن الإرهابيين كلما انتفت الأعذار. والسؤال... |
في بداية حديثنا عن المرأة ككيان مستقل وشريك فعّال في حياتنا نحن الرجال لا بد لنا من نظرة تاريخية نعود بها الى الوراء في مراحل تاريخية سابقة بتقاسيمها المختلفة ..ففي العصور القديمة وقبل ظهور الديانات الرسمية (السماوية) كافة .. كان للمرأة دور حيوي وفعال في مسار الأسرة والقبيلة والقرية في العديد من البلدان والثقافات على إختلاف مشاربها ونشآتها في بلاد الرافدين مثلاً او ما يسمى ما بين النهرين كان للمرأة شأن كبير وعظيم فهي تشارك الرجل في العديد من المهام... |
هبة عبد الجوادجاءني قبل ليلة جمعة الرحيل، ومعه ورقة لصق عليها حلوى من الطرفين، قلت له: “أين كنت طيلة هذا الوقت؟”, فقال: “كنتُ أنا وصديقي نوزّع هذه الورقة على الناس في الشارع”. (إنَّ مبارك ونظامه هو الذي قتل الأبرياء وظلم الناس.. إن كنتم تريدون له أن يرحل، ندعوكم للذهاب إلى ميدان التحرير يوم الجمعة) الإمضاء: “صاصا وأوزو”
|
انتشر مصطلح الديوث عند المجتمعات العربية وخصوصا منذ ظهور الإسلام ، وهو مفهوم شرعي يلازم المفهوم اللغوي “القُنْذُع” أي الرجل الذي لا يغار على زوجته وتوسّعت الكلمة بعد ذلك لتشمل الإبنة والأخت تزامنا مع التفاسير واجتهادات الأئمة كما يسمّيها المحافظون والخرافات والترّهات كما يسمّيها التنويريون ، ولازال هذا المفهوم... |
تشوه التطبيق بعد فترة من الوقت يتحول إلي تشوه في المفهوم ـ المدرس الذي يسرب أسئلة الامتحان أصبح اسمه “مدرس شاطر” يعرف كيف يحصل علي المال وليس مدرس مرتشي باع ضميره من أجل المال ـ بعدما كان يوجد ثلاثة طلاب يمارسون الغش في لجنة الامتحانات أصبحت كل اللجنة تمارس الغش في ظاهرة غريبة اسمها “الغش الجماعي” وأصبح الغش يسمي “مساعدة” ـ المراقب الذي يسمح للطلاب أن يمارسوا الغش أصبح اسمه “مراقب طيب” |
” التاريخ : يوماً ما … من شهر ما … من عام 2017 – إللي هي العشرية الثانية من الألفية الثالثة -!! و …” أنا : ألو … أيوه يا بنتي فينك مختفية ؟!… إيه ده مال صوتك ؟!… إنتي بتعيطي ؟!…” هي : لا مافيش حاجة بس تعبانة شوية … |
|