حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد الزوار


 

 روسيا الاتحادية: وكالة حصرية بحماية الدكتاتوريات العربية،أو حماية مصالح مالية... سورية نموذج...!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هشام
ثـــــــــــــــائر
ثـــــــــــــــائر
avatar


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 77
معدل التفوق : 207
السٌّمعَة : 20
تاريخ التسجيل : 26/01/2012

روسيا الاتحادية: وكالة حصرية بحماية الدكتاتوريات العربية،أو حماية مصالح مالية... سورية نموذج...!! Empty
28012012
مُساهمةروسيا الاتحادية: وكالة حصرية بحماية الدكتاتوريات العربية،أو حماية مصالح مالية... سورية نموذج...!!

روسيا الاتحادية: وكالة
حصرية بحماية الدكتاتوريات العربية،أو حماية مصالح مالية... سورية
نموذج...!!!(1-3)





روسيا الاتحادية: وكالة حصرية بحماية الدكتاتوريات العربية،أو حماية مصالح مالية... سورية نموذج...!! 8








خالد ممدوح العزي







الحوار المتمدن
-
العدد: 3521 - 2011 / 10 / 20 - 14:02


المحور:
السياسة والعلاقات الدولية


راسلوا
الكاتب-ة مباشرة
حول الموضوع



[b]




[/b]

var addthis_config = {"data_track_clickback":true};







[b]
الجزاء الاول
موسكو مركز تحاور فاشل:
منذ
مدة قصيرة تعيش العاصمة الروسية موسكو حالة غير طبيعية من خلال توافد
زيارات مستمرة لوفود من المعارضات العربية وممثلين للانظمة الدكتاتورية
التي لاتزال موسكو تشكل لهم حاجزا منيعمن السقوط المذوي ، فالزيارات
السريعة التي أتت من ليبيا وسورية واليمن وأخيرها وفد حزب الله اللبناني
الذي كان اخر الوفود لشكر موسكو على وقفها مع دكتاتوريات المنطقة وتقديم
يد العون والامتنان لموقفها ،فالزيارات الى بلد القياصرة الجدد لم تكن
نافعة وذات نتيجة مثمرة فاعلة ،فعدم الوصول الى شيء يساعد موسكو من ان
تساهم في حل لازمة من الازمات العالقة يدل على الخوف والالتباس الفعلي
التي تعاني منه موسكو حيال الثورات العربية وزلزالها المتصاعد ،والذي يشكل
تهديدا قويا لروسيا وصقورها القابعين في الكريملين واخراجهم من الشرق
الاوسط نهائيا بسبب تعامل روسيا الغير اخلاقي والغير انساني مع ثورات هذه
المنطقة وشعوبها ،فموسكو تحاول ان تكون لاعبا قويا في هذه الدول المتصدعة
من خلال دعواتها المتكررة لزيارتها في دارها ، من خلال وفود المعارضة
والموالاة لكي تقرب وجهات النظر بينهما علها تعيد الثقة المفقود بينهم
،لكن موسكو تفقد لشرطين اساسيين في الوساطة:"المصداقية،والمبادرة".
الخوف الروسي من الثورات العربية :
في
7 أكتوبر "تشرين الأول من هذا العام ،إثناء دفاع روسيا لاستخدامها حق
النقد "الفيتو" ومنعها لتمرير قرار دولي يدين العنف السوري الذي يستخدم ضد
الشعب من السلطة القمعية ، الرئيس الروسي قال:" بصراحة بان روسيا سوف تدين
وتعيق أي قرار دولي وأممي يحول تغير الأنظمة من خلال قرارات دولية ،وعلى
السوريين والآخرين التغير في دولهم دون التدخل الخارجي "،وهنا يكمن بيت
الأصيل في الموقف الروسي الذي يعيق أي قرار دولي ،ليس حبا بسورية وإنما
خوفا على نفسه من هبوب رياح التغير العربية نحو موسكو والذي قد تلقي صدى
كبير في جمهوريات الاتحاد الروسي الإسلامي التي تعاني من مشاكل كثيرة
وكبيرة مع موسكو ونظامها، وأيضا الدول الإسلامية التي تعتبرها روسيا ملكا
اقتصاديا وامنيا لها، إضافة إلى أزمة كبيرة اقتصادية تعاني منها روسيا تصل
إلى حد الفقر وسط الشعب الروسي بسبب نهب ثرواته الاقتصادية من رجال
المافيا الروس ، مما دفع بروسيا بالتشويش على هذه الثورات العربية منذ
بدايتها ، ودعم دكتاتورية هذه الأنظمة ، والوقف إلى جنبها وشن حملة
إعلامية وسياسية ضد الثورات وقادتها ومناضليها، باعتبارها من صناعة الغرب
التي تحاول تفكيك الدول العربية وبمساعدة القاعدة التي تسيطر على قيادة
الثورات الشعبية لبناء دول إسلامية متطرفة، فهذا الخوف من الثورات استدعى
من القيادة الروسية بالوقف بحزم ضد هذه الثورات بالرغم من معرفة روسيا
الخفية بخسارة هذه الأنظمة ونجاح الثورات ،لكن روسيا تخوض معركة دبلوماسية
دولية لمنع العالم من التدخل في شؤونها بسبب غياب الحرية والديمقراطية
وعدم احترام حقوق الإنسان لذلك تقف روسيا هذا الموقف المتعنت مع نظام بشار
الأسد إضافة إلى أمور أخرى تصارع بها ضد الغرب.
مواقف روسيا من الثورات خاصة سورية :
لا
شك بان موقف روسيا من الثورة السورية والثورات العربية موقف ملتبس وغير
واضح الطرح بعيدا عن المنطقية ،فالمشكلة عميقة بين روسيا والثورات
الديمقراطية منذ ثورة ربيع بوخارست عام 1956 عندما قمع الاتحاد السوفيتي
هذه الثورة بواسطة الدبابات والأسلحة الثقيلة التي استخدمت لقمع الشعب
الهنغاري خوفا من امتداد لهيب الثورة إلى عواصم أخرى من دول حلف وارسو،لكن
التجربة تكررت في براغ عام 1986 في تشيكوسلوفاكيا،حيث تم قمع الانتفاضة
بطريقة وحشية وقمعية بواسطة قوات عسكرية خاصة من دول حلف وارسو،فكان
الانتقام شديد ،مما ترك اثأرا سلبية في نفوس الشعب البوهيمي والشعوب
الأخرى من الذين تم قمعهم من قبل دولة كانت تدعي بحرية الشعوب وتقرير
مصيرهم ،بالوقت الذي نشب ربيع براغ مع ربيع باريس في العام 1968 والذي
سميي هذا الربيع بثورة الشباب التي غيرت مجرى الحياة الفرنسية والذي أدى
إلى تغير الجمهورية الرابعة وبناء الجمهورية الخامسة الذي لعب فيها الشباب
دورا طليعيا في عملية التغير ، فروسيا وريثة الاتحاد السوفيتي لم يختلف
توجهاتها كثيرا في التعامل مع الثورات الأخرى التي نشبت في خلفيتها
السياسية والاقتصادية ،منذ العام 1989 وثورات دول الاتحاد السوفيتي إلى
دول البلقان ومن ثم العراق ويوغسلافيا وليبيا وأوكرانيا وجورجيا وحاليا
سورية ،التي خسرتهم جميعا بسبب الخوف وعدم التعامل الواضع مع التغيرات
التي تعصف فيها ،بالرغم من ان روسيا هي التي انقلبت على الاتحاد السوفيتي
من خلال ثورة شعبية أنتجت من خلالها دولة روسيا الاتحادية، وأعطت هي دول
الاتحاد السابق، الاستقلال السياسي والاقتصادي ،لكن الخوف والالتباس في
الموقف الروسي يبقي السياسة الروسية غامضة وغير محبة من الشعب الأخرى
،وبالتالي يتم تعرض المصالح الروسية في المنطقة لخطر وإقصاء روسيا عن
موقعها ودورها في دول الثورات وخاصة العربية كليبيا وسورية التي أضحت
روسيا عدوا لدودا لشعوبها وتحق إعلامها يوميا في ساحة الحراك الشعبي ،بسبب
موت الشعوب اليومية من خلال التواطؤ الروسي مع هذه الأنظمة التي تقتل
شعوبها بالسلاح الروسي الفتاك الذي يتم دفع ثمنه من مال هذه الشعب التي
تقتل به.
القيادة الروسية و الثورات العربي:
فإذا كانت القيادة
الروسية السياسية والدبلوماسية تصارع من اجل مصالح روسيا الاقتصادية
والمادية من خلال مواقف سياسية تسجل على روسيا وسياسيتها ،لكن الغاية تبرر
الوسيلة ،فالروس يخوضون معركة قوية جدا ضد الأمريكان والغرب ،وسورية هي
إحدى حقولها الميدانية إضافة إلى مناطق أخرى لا تقل أهمية عن سورية
،فالغرب يقود معركة مزدوجة ضد روسيا :
1-محاولة إبعادها من الشرق
الأوسط يحاول إبعادها عن المنطق وقرصنة مصالحها الاقتصادية والتي تعتبر
موارد أساسية لها كتجارة السلاح وتنقيب النفط والغاز ،فكان العراق وثم
ليبيا التي تعتبر روسيا بأنها أخطأت وصدقت كلام الغرب من خلال تصريها لهم
بتغير النظام الليبي وفيما بعد تم التنكر لمصالح روسيا التي كانت ليبيا
سوقا كبيرا للسلاح الروسي والخبراء العسكريين والتقنيين والتنقيب عن النفط
كما كان الوضع في العراق ،واليوم سورية لذلك روسيا تقول ولا تريد تكرر
السيناريو الليبي في سورية بالوقت الذي يعتبر الدور الروسي في سورية جدا
ضعيف.
2- محاصرة روسيا عسكريا من خلال نشر درع صاروخي في أوروبا
والتي استقبلت تركيا جزاء منه وبالتالي روسيا تعتبر بان هذه الأنظمة
العسكرية الصاروخية مباشرة ضد روسيا وليس ضد الدول الدكتاتورية التي تبرر
أمريكا سبب نشرها للأسلحة.
3- الخوف الروسي من استخدام الثورات العربية من اجل نقلها الى روسيا ونشرها في المناطق الإسلامية التي لا تزال النار فيها تحت النار.
4-
الخوف الروسي من الانسحاب الأمريكي من أفغانستان وسيطرت حركة طلبان مجددا
على أفغانستان،ونقل المعركة إلى دول إسلامية خاصة بروسيا وبالتالي تتحول
المعركة مع روسيا مباشرة ضد الحركات الإسلامية المتطرفة وتكون نجحت أمريكا
بالخروج من المآزق الأفغاني ونقل المعركة إلى روسيا التي تقوم روسيا بهجمة
عنيفة ضد الأصولية الإسلامية المتطرفة الممثلة بحركة القاعدة.
5-الحالة
الاقتصادية الداخلية الروسية التي قد تكون شرارة الثورة الجديدة في روسيا
وتنمية فكرة الربيع الروسي تغير النظام الحالي،وبظل هذه الأوضاع الصعبة
التي تفرض نفسها على روسيا وقادتها ،أدت بطرح اسم الرئيس الروسي السابق
فلاديمير بوتين في مقدمة المرشحين للرئاسة القادمة.
فاذا كان الموقف
الروسي الرسمي يكمن بالخوف من نقل بذور هذه الثورات إلى الدول العربية
،لكن الموقف الداخلي يختلف بين مؤيد ومعارض بين السياسيين والأحزاب
والإعلاميين والدبلوماسيين،
فالاختلاف واضح جدا في التعاطي مع حركة
الثورات العربية والتعاطي معها داخليا وخارجيا ،في المشهد الأولى والذي
نره واضحا في خطابات الرئيس ميديفيديف نفسه وتناقضاته الملتبسة في
تصريحاته،إضافة إلى الاختلاف الواضح بين وجهة نظر الخارجية سرغي
لافروف،ومبعوث الرئيس الروسي للشرق الأوسط ميخائيل مرغيلوف في التعاطي مع
الثورات العربية من خلال تصريحاته التي يطالب فيها مثلا الرئيس الأسد
بتنفيذ الإصلاحات سريعا ،من خلال لقاءه مع الوفود المعارضة التي يستقبلها
مرغيلف نفسه بعيدا عن استقبالات الخارجية الروسية .
إضافة إلى الخلاف
بين الإعلام المرئي والمكتوب ،فالمرئي كان يتجاهل الثورات العربية ،ويحاول
تشويه الثورات من خلال ترجمة خطاب الأنظمة العربية ونشرها على الشعب
الروسي ،بالإضافة إلى الهجمة العلنية على الحركات الإسلامية التي تقود
الثورات العربية ،والتي كان وراء هذا الخطاب هو المنظرين الصهاينة الذين
استخدم الاعتراض الروسي والتباسه في موقف ضد الإسلام الذي يحاول تغير
الخارطة الجغرافية السياسية في الشرق الأوسط والتي تشكل خطرا على إسرائيل
وعلى أمنها القومي في وسط أسيا،فالمعارضة الروسية التي تعارض نظام روسيا
الحالي أضحت لانتقال رياح الثورات العربية إلى روسيا والعمل على الإطاحة
بهذا النظام.
لكن هناك معلومات هامة تعرضها المعارضة السورية والتي
تقوم على:"كون المخابرات السورية تقوم بدفع مبالغ كبيرة وكثيرة لأشخاص ذو
تأثير كبير على السياسة الروسية وقيادتها السياسية من "مخابرات وسياسيين
روس يمتلكون صدقات قديمة مع النظام السوري الحالي من اجل استخدامهم
بالضغوط على الساسة الروس ،من اجل تروج لبقاء النظام الحالي،ولإقناع الروس
به ، والاستمرار بدعم النظام السوري . إضافة للضغط الإسرائيلي الذي يقوم
به شخصيا رئيس الوزراء الصهيوني بنيمين نتانياهو ،على القيادة الروسية
بسبب الفوضى القادمة التي سوف تحدثها التغيرات الجديدة للثورات العربية
التي سينعكس مدها القريب على دولة إسرائيلي وشعبها المعرض للخطر من سيطرت
الإسلاميين المتطرفين على هذه الأنظمة العربية الجديدة ،فالتالي وجود
النظام السوري الحالي هو ضمان امني واستراتجي لأمن الدولة العبرية التي
تلتزم بها موسكو .
المعارضة والنظام السوري ضيوف الكريملين :
لم
يكن كلام المبعوث الروسي للشرق الاوسط مخائيل مارغيلوف مجرد زلت لسان
،اثناء لقاءه وفد معارضة الداخل السوري الذي ارسله النظام الممثل باعضاء
الجبهة الوطنية القومية التي يراسها حزب البعث السوري ،مرغيلف الذي طالب
النظام بالجلوس على طاولة الحوار الوطني التي تعمل روسيا على انجاحها،
والتي دعت اليها وفد المعارضة في الداخل وتم توجيه دعوة لللمجلس الانتقالي
السوري لاستضافتها .مرغيلف الذي يوقل بصراحة على النظام السوري الجلوس
الفوري مع المعارضة الحقيقية وليس المعارضة التي يشكلها او يختارها النظام
بنفسه وحسب مزاجه ،وهذا يعني بان المعارضة الاخيرة التي جئت الى موسكو
ماهي الا صورة جديدة للنظام السوري الحالي الذي يحاول اللعب على مفهوم
المعارضة والخلاف بين الداخل والخارج ،وبمعارضة شريفة واخرى عملية.
لقد
ذهب وفد المعارضة السوريةالى روسيا بتاريخ25 حزيران "يونيو "2011 برئاسة
رضوان زيادة منسق المكتب الخارجي للمجلس الانتقالي السوري،فالوفد الذي جاء
لتلبية دعوة موسكو الرسمية عرض مواقفه مع المبعوث الروسي للشرق الاوسط
السيناتور مارغيلوف وكانت جلسة تعارف بين الطرفين على مواقفهم ،بظل تصاعد
الاوضاع في سورية بطاريقة عنفية من قبل النظام وقمعه البشع للمتظاهريين
السلمين ،لكن موسكو اضحت متمسكة اكثر بالنظام الحالي وتشكل له مظلة دولية
لمتابعة اجرامه وبظل الضغوط الكبيرة التي اضحت تحاصر نظام الاسد حاولت
موسكو مجددا فتح تغرة في جدار النظام السوري المتغطرس من اجل انقاضه من
مآزقه الخارق فيه،فحاولة ارسال وفد الى سورية يتضمن مهلة للنظام لتطبيق
وعوده الاصلاحية ،وبالوقت نفسه دعت موسكو مجددا المعارضة السورية لتلبية
زيارتها في موسكو من اجل بحث فتح حوار بين السلطة والمعارضة ،لقد لبت
المعارضة في موسكو مجدد بتاريخ 8 ايلول سبتمبر2011 من خلال وفد سوري معارض
برئاسة دعمار القربي عضو المجلس الانتقالي السوري رئيس الهيئة الوطنية
السورية لحقوق الإنسان ،فكان اللقاء ودي بين الطرفين ، وتم شارح امور
كثيرة، ولمخاوف الطرفين ،دون الالتزام منهما باي التزامات امام الطرف
الاخر، وبعدها ارسلت موسكو بطلب وفد الدولة الرسمي الذي جاء الى موسكو
بتاريخ 10 ايلول" سبتمبر" 2011 برئاسة بثينة شعبان مستشارة الاسد السياسية
والاعلامية ،ولكن الروسي كانوا منزعجين جدا من طرح ونقاش مندوب السلطة
الديماغوجي اثناء محاضرة لها في معهد العلاقات الدبلوماسية الروسية في
موسكو تحت عنوان" بثينة شعبان : كلما اصلحنا.. كلما زادوا الضغوط علينا
وشنوا عمليات ارهابية..! ،والذي عبر عنه مارغيلوف اثناء زيارته الى بيروت
بتاريخ في 12 ايلول من العام نفسه والذي قال :" بان تصريح السيدة شعبان في
موسكو ذكرتنا بمحاضرة من ايام الاتحاد السوفيتي السابق".
د.خالد ممدوح العزي .
كاتب صحافي وباحث في الشؤون الروسية ودول الكومنولث.
[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

روسيا الاتحادية: وكالة حصرية بحماية الدكتاتوريات العربية،أو حماية مصالح مالية... سورية نموذج...!! :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

روسيا الاتحادية: وكالة حصرية بحماية الدكتاتوريات العربية،أو حماية مصالح مالية... سورية نموذج...!!

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» سورية الحرية: الحل العربي يحرج روسيا، بعد أن أضحت شريكا للنظام في القتل…!!!
» عنان قدم للاسد 'مقترحات ملموسة'.. وتكهنات بدعم روسيا لنقل صلاحيات الرئيس للشرع تقرير: واشنطن تدرس تدخلا عسكريا في سورية واقامة منطقة آمنة والسعودية تطالب بتسليح الشعب
» في نقد فصام الفكرية الإصلاحية نموذج نضال الصالح
»  هل يعادي الإخوان المسلمون مصالح الغرب الامبريالي فعلا ؟
» التحرك العربي عجز في حماية الشعب السوري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا :: المكتبة الشاملة-
انتقل الى: