الله يدعونا للضحك: نظرة كوميديّة بموضوع مأساويّ!
مصدر الصورة: passkarlosguajardo
لقد تسبّب بإحداث المعجزات العظيمة
لكنها قد توقفت: عندما تعلَّم الإنسان التوثيق!
***
فيما لو يكن الله محبّة, والمحبّة مشاعر, والمشاعر عبارة عن تفاعلات كيميائيّة في الدماغ .. فهناك ما يدفعنا للتساؤل: هل يكون الله عبارة عن تفاعل كيميائيّ في الدماغ؟
***
فيما لو تتكلّم مع الله: فأنت متديِّن أو مؤمن
أما فيما لو يكلمك الله: فستكون مُختلّ عقليّاً!
***
آه, ستحتاج الدين بوصفه دليل أخلاقيّ؟!
يا أخي: ألا تستطيع لوحدك معرفة أنّ القتل ما هو إلّا شرّ؟!! إيه ؟!!
***
خلق الكون كلّه دون الحاجة لشيء
لكنّه احتاج, لأجل خلق حوّاء, لأحد أضلع آدم ؟!!
***
ما هو الإلحاد؟
هو رفع الحجاب الذي غطّى عيوننا طيلة 2000 عام.
ما هو الإله؟
هو ذاك الحجاب بالضبط.
ما هي الكنيسة { الكنيس والجامع وغيرها .. فينيق }؟
هي المُتاجرة باسم هذا الحجاب لحساب كهنوتها!
***
إلهي هو الإله الحقيقيّ ..
إلهك هو كذلك ؟
***
يتوجّب علينا حرق كل ما هو مؤذٍ لله:
كتاب أصل الأنواع .. لتشارلز داروين
تاريخ أكثر إيجازاً للزمن لستيفن هاوكينغ
المنطق .. الذي يجري تدريسه في المرحلة الابتدائيّة!!
***
بيوم من الأيّام, كان هتلر وضبّاطه يقومون بأعمالهم النازيّة التقليديّة. وقد انتبه أطفال كانوا بالجوار: لوجود ضابط أصلع, بين ضباط هتلر, فبدؤوا بالاستهزاء به.
قال هتلر: أطلقوا النار على أولئك الأطفال, ونفّذ الضبّاط الأوامر فقتلوا 42 طفل.
هذا لم يحدث أبداً في الواقع, لكن الله أرسل الدببة لقتل 42 طفل قد سخروا من أحد أنبيائه. بحسب سفر الملوك الثاني 2:23-24.
سفر الملوك الثاني 2
23 ثُمَّ صَعِدَ مِنْ هُنَاكَ إِلَى بَيْتِ إِيلَ. وَفِيمَا هُوَ صَاعِدٌ فِي الطَّرِيقِ إِذَا بِصِبْيَانٍ صِغَارٍ خَرَجُوا مِنَ الْمَدِينَةِ وَسَخِرُوا مِنْهُ وَقَالُوا لَهُ: «اصْعَدْ يَا أَقْرَعُ! اصْعَدْ يَا أَقْرَعُ!».
24 فَالْتَفَتَ إِلَى وَرَائِهِ وَنَظَرَ إِلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ بِاسْمِ الرَّبِّ، فَخَرَجَتْ دُبَّتَانِ مِنَ الْوَعْرِ وَافْتَرَسَتَا مِنْهُمُ اثْنَيْنِ وَأَرْبَعِينَ وَلَدًا.
الخلاصة: الله أكثر نازيّة من هتلر ذاته!!