سالم ثـــــــــــــــائر منضبط
الجنس : عدد المساهمات : 396 معدل التفوق : 1140 السٌّمعَة : 20 تاريخ التسجيل : 15/12/2011
| | فلسفة الدين:عبء الدليل | |
[size=32]فلسفة الدين:عبء الدليل[/size] المقدمة : [size]
لماذا هي كذلك أن قلة من الناس يبدو أن لديهم مشاكل مع عبء الدليل عندما يتعلق الأمر ببراءة أو إدانة أحد المتهمين بجريمة قتل، ولكن بعد ذلك لا يمكن تطبيق نفس المنطق المحدد على قضايا أكثر مقصورة على فئة معينة، مثل وجود أشباح، آلهات، وما شابه ذلك؟ --- ماسيمو بيليوتشي، 2010.[/size] العرض :معظم الناس كالأطفال الصغار يبدو أن لديهم " تفكير سليم" بفهم عبء الدليل. عندما يسمع الناس ادعاء تم رفعه وأنه هو، في عقولهم وخبرتهم، ادعاء استثنائي تم رفعهُ، في كثير من الأحيان الرد هو أحدهم يسأل عن شيئ لدعم هذا الادعاء. والردود السريعة الأكثر شيوعاً هي على طول الخط ك "اثبت ذلك"، "ما الذي يجعلك تقول ذلك"، "أرني"، أو شيئ من هذا القبيل "ها، نعم؟". في مكان ما على طول الطريق الكثير من البشر يفقدون هذا الحس وكثيراً ما يوقفون ميلهم إلى قبول المبادئ التي يقوم عليها "عبء الدليل". للذهاب أبعد قليلاً فإنهُ يجدر الإشارة إلى أن ليس كل الناس يهتمون بالاعتبار على كونهم عقلانين أو منطقيين أو على استعداد لاستخدام عقولهم على أفضل وجه ممكن ولكن على أي شخص يهتم على الإطلاق في كونه عقلاني فعليه استخدام المنطق ثم العمل مع "عبء الدليل" الذي هو قاعدة من قواعد المنطق:1- لا يمكنك الادعاء أن "المعجزات موجودة ما لم يثبت أحدهم أنها ليست موجودة."2- لا يمكنك الادعاء أن "الأرواح موجودة ما لم يثبت أحدهم أنها ليست موجودة."3- لا يمكنك الادعاء أن "الملائكة موجودة ما لم يثبت أحدهم أنها ليست موجودة."4- لا يمكنك ادعاء أن "الألهات موجودة ما لم يثبت أحدهم أنها ليست موجودة."الأمثلة في الظروف التي توفر استثناءات مختلفة في درجات الدقة إلى القاعدة هي قليلة جداً ومضللة للسماح بأن تبدو أنها تبطل القاعدة التي هي أفضل بكثير من الذِكر فقط أن عبء الدليل يقع دائماً على الادعاء بأن x موجود بدلاً من الادعاء بأن x غير موجود. إنها مغالطة بأن تدعي بأن x موجود إلا إذا اُثبت أن x غير موجود. ما هو غير صحيح هو الشخص الذي يدعي بأن "x موجود" وعندما يسأل لإثبات ذلك، فإن الشخص الذي رفع الادعاء يستخدم من "x موجود" دفاعاً على ادعاءه التالي أنه لم اثبت أحد أن x غير موجود.إذا ادعى شخص أن x موجود وحقيقي، فالعبء يقع على هذا الشخص إلى توفير بعض الدعم لهذا الادعاء، بعض الادلة أو التجارب التي يستطيع والتي يجب على الأخرين أن يفحصوها قبل قبولها. ومن الخطأ أن نعتقد أن x موجود وحقيقي إلى أن يستطيع شخص معين أن يثبت أن x ليس موجود. ومن الخطأ أيضاً الاعتقاد بأنه فقط لانك لا تستطيع أن تثبت x موجود هذا لا يعني أن x لا وجود له وبالتالي x موجود.لماذا هو كذلك أن العبء يقع على الشخص الذي يرفع الادعاء؟ حسناً، فكر ما إذا كانت هي وسيلة أفضل للمضي قدماً عبر الحياة لقبول أي شيئ وكل شيئ الناس يدعون أنه موجود. الخبرة يجب أن ترشد كل إنسان مفكر أن هناك احتمال كبير أن ليس كل ما يدعيه الناس بأنه صحيح هو صحيح في الواقع. بعض الادعاءات يتم رفعها مع علم المدعي أن الادعاء غير صحيح وبعض الادعاءات ممكن أن ترفع مع ظن المدعي بأنه على صواب ولكنه على خطئ. كما هو الحال بالنسبة لمعظم البشر بأنها ليست فكرة جيدة جداً أن نمضي قدماً في الحياة على أساس معتقدات كاذبة والظن بأن المعتقدات والادعاءات صحيحة عندما تكون خاطئة، معظم البشر وأولئك الذي يريدون استخدام العقل لإرشادهم سيحتاجون لبعض الادلة والبرهنة لدعم ادعاء تم تأكيده بأن يكون صحيحاً. ولذك فإن العبء يقع على أولئك الذين يرفعون ادعاءات لتقديم براهين وأدلة تؤيد هذه الادعاءات.تحويل عبء الدليل : عبء الدليل يقع دائماً على الشخص الذي يدعي توكيد أو افتراض. تحويل عبء الدليل، حالة خاصة ك البرهان/الحجة من الجهل، هي مغالطة وضع عبء الدليل على عاتق الشخص الذي ينكر أو يستجوب التوكيد الذي تم ادعاءه. مصدر المغالطة هو افتراض أن شيئاً ما صحيح ما لم يتم اثبات خلاف ذلك.الشخص الذي ينفي ادعاء لا يمكنه منطقياً أن يثبت عدم الوجود. وهنا لماذا : لمعرفة أن x غير موجود سيتطلب ذلك معرفة تامة بكل شيئ (كامل المعرفة). لتحقيق هذه المعرفة يتطلب على شخص الوصول المتزامن لجميع أنحاء الكون وما بعده (كلي الوجود). لذلك، لتكون على يقين من الادعاء بأن x ليس موجود يجب على أحد أن يمتلك قدرات غير موجودة. من الواضح أن الطبيعة البشرية المحدودة تستبعد هذه القدارت الخاصة. الادعاء بأن x لا وجود له هو بالتالي غير عادل وغير مبرر. كما أشار العقلاني مورتيمر أدلر، المحاولة في اثبات ادعاء سلبي عالمي هو افتراض ذاتي الهزيمة. هذه الادعاءات هي "سلبيات وجودية في جميع أنحاء العالم." إنها ليست سوى فئة صغيرة من السلبيات المحتملة. إنها لا يمكن أن تنشأ عن طريق الملاحظة المباشرة لأنه لا يوجد مراقب بشري واحد يمكن أن يغطي الأرض كلها في وقت واحد من أجل أن يعلن من قبل سلطة شخصية على أن أيّ "x" لا وجود له.عبء الدليل :من x، وهو التوكيد، لم يتم نفيه بعد. لذلك، x.هذه مغالطة. إذا x هو غير مثبت، فهو غير مثبت وسيبقى غير مثبت حتى يتم توفير البراهين والأدلة أو تأمينها لإقامة الدليل أو احتمال كبير بأن الادعاء صحيح...أمثلة:1- بالطبع الله موجود. هل أثبت أي شخص من أي وقت مضى العكس؟2- بالطبع الفيلة الوردية تسكن المريخ. نحن لا نراهم لأنهم يختلطون به. هل يمكن أن تثبت خلاف ذلك؟3- بالطبع بابا نويل موجود. لم يستطع أحد ان يثبت في أي وقت مضى، على حد علمي، أن بابا نويل غير موجود. وإذا كان للمرء أن يطير إلى القطب الشمالي ويقول: حسناً، انظر، لا يوجد مصنع ألعاب هنا. المؤمن يمكن أن يجادل بالقول: حسناً، بابا نويل علم أنك سوف تأتي ونقل إداراتِه إلى القطب الجنوبي. فتطير أنت وصولاً إلى القطب الجنوبي. لا بابا نويل، ولا مصنعه هناك. فيقول المؤمن: ها، أعاد نقلها إلى القطب الشمالي.4- بالطبع الجان موجودة، هل أثبت أي شخص في أي وقت مضى العكس؟5- بالطبع الأشباح موجودة. هل أثبت أي شخص في أي وقت مضى العكس؟6- بالطبع الكائنات الفضائية المنقطة بالبولكا الصفراء موجودة. هل أثبت أي شخص في اي وقت مضى العكس؟7- بالطبع × موجود. هل أثبت أي شخص في أي وقت مضى العكس؟دليل على ادعاء سلبي :وبالتالي ببساطة لا يمكنك إثبات ادعاءات عامة التي هي ادعاءات سلبية – المرء لا يمكن أن يثبت أن الأشباح لا وجود لها، المرء لا يستطيع أن يثبت أن الجان أيضاً لا وجود لها. المرء ببساطة لا يمكنه أن يثبت ادعاء سلبي أو عام.التصريحات السلبية غالباً ما تدعي ادعاءات صعبة الإثبات لأنها تخلق تنبؤات حول أشياء نحن في الواقع غير قادرين على رصدها في وقت محدود. على سبيل المثال، "لا يوجد كائنات فضائية كبيرة خضراء" يعني "لا يوجد كائنات فضائية كبيرة خضراء في هذا الكون أو أي كون،" و على عكس حوض الاستحمام الخاص بك، فإنه من غير الممكن أن ننظر في كل ركن من كل كون، وبالتالي فلا نستطيع بشكل كامل أن تختبر هذا الافتراض – يمكننا فقط أن ننظر حولنا في حدود قدراتنا ورغباتنا لنستهلك الوقت والموارد على النظر، ونثبت أنه، عندما نظرنا إلى أبعد مدى، وضمن حدود معرفتنا بمعرفة أي شيئ على الإطلاق، فلم نجد هناك كائنات فضائية كبيرة خضراء. في مثل هذه الحالة قفد أثبتنا ادعاء سلبي، ولكن فقط ليس الادعاء السلبي بالافتراض الشامل في السؤال." ريتشارد كارير، "إثبات سلبي" (1999) من قبل ريتشارد كارير علىhttp://www.infidels.org/library/mode...er/theory.htmlمن الممكن بدلاً أن نثبت ادعاءات سلبية محددة مدعاة بحدود واضحة المعالم. إذا كانت المنطقة المراد بحثها أو تفتيشها واضحة المعالم وذات حجم معقول ومنطقي وتسمح بالبحث إذاً أي ادعاء سلبي قد يكون قابلاً للإثبات. على سبيل المثال، إذا أحد ادعى أنه لا يوجد تفاحة في الدرج العلوي من المكتب حينئذٍ كل ما يحتاج أحدهم أن يفعل هو فتح الدرج العلوي المحدد في الادعاء وفحص محتوياته. العثور على ولا تفاحة في تلك المسألة هو كافٍ لتقديم أدلة كافية في ظل ظروف عادية للتحقق أو للتأكد من الادعاء السلبي أنه لا يوجد تفاحة في الدرج العلوي من المكتب.وفي هذا الصدد ايرفينغ مارمير كوبي يكتب:"في بعض الظروف يمكن الافتراض بأمان انه إذا حدثٍ معين حدث، الأدلة عليه يمكن اكتشافها من قبل المحققين المؤهلين. وفي مثل هذه الظروف فمن المعقول تماماً أن نأخذ غياب دليل حدوثه كدليل إيجابي على عدم حدوثه." - مقدمة في المنطق، كوبي، 1953، رقم 95.يمكنك إثبات ادعاء سلبي محدد من خلال تقديم أدلة متناقضة. ومثال على إثبات ادعاء سلبي محدد من أدلة متناقضة يكون إذا ما كان هناك شخص يدعي أن الساعة الواحدة والوحيدة التي تمتلكها موجودة في الدرج العلوي من المكتب. أنت تدعي ادعاء سلبي على أنها ليست في الدرج وأنك تراها بوضوح على معصمك. ليس هناك أي حاجة للنظر في الدرج.يمكنك أيضاً إثبات ادعاءات سلبية محددة عندما تحتوي على مستحيلات معروفة. على سبيل المثال إذا كان هناك أحد يدعي أن القمر الواحد والوحيد الذي يدور حول كوكب الأرض كان في أعلى درج المكتب. أنت تدعي بأن القمر غير موجود في درج المكتب. لن تكون هناك أي حاجة للنظر في داخله لأن كتلة القمر لن تسع داخل هذه المساحة وحتى لو كثفت كتلته فكتلته ستكون أكبر بكثير مما يستطيع المكتب المصنوع من مواد الأرض العادية دعمه.يمكنك أيضاً إثبات ادعاءات سلبية محددة التي يمكن إعادة صياغتها إلى ادعاءات إيجابية. إذا ادعى شخص أن الأضواء ليست مشتغلة في الغرفة 442 هذا الادعاء يمكن إعادة صياغتة كادعاء على أن الأنوار مطفأة في الغرفة 442.الادعاء بأنك لا تستطيع أن تثبت ادعاء سلبي هو نفسه ادعاء سلبي وسيكون تصريح هزيمي الذات أو رد لم يفهم عموماً أنه يجب أن يكون ادعاء محدود. ما عادة هو المقصود من التأكيد أن "لا أحد يستطيع إثبات ادعاء سلبي" هو أنه ليس من المنطقي على أحدهم أن يصر على دليل في ادعاءات أو تصريحات من هذا القبيل: "لا يوجد أي شيء مثل X موجود في أي مكان على الإطلاق وفي أي وقت من الأوقات على الإطلاق."ادعاءات سلبي في سياق الدين هي عادةً من هذا النموذج:"أنت لا تستطيع أن تثبت أنه لا يوجد إله""أنت لا تستطيع أن تثبت أنه لا يوجد معجزات"هذه الادعاءات مدعاة من قبل أولئك الذي يحملون الاعتقاد في وجود مثل هذه الظواهر. هم عادة لا ينقدون ضد أولئك الذي يدعون انه لا توجد ظواهر مثل تلك التي لم يؤمن بها المدافعون عن وجود إله أو المعجزات. على سبيل المثال، المؤمنين بإله أو معجزات لا ينتقدون أولئك الذين يدعون أنه لا يوجد جنيات أسنان أو أنه لا يوجد جان. ويبدو أن المؤمنين يعتقدون بأن نقد الإيمان بالله هو الادعاء أنه لا توجد آلهات وأن ادعاء كهذا يمكن إثباته أو تم إثباته. ما تم في الفعل ادعاءة من قبل معظم نقاد الادعاءات التي تقول بأن الآلهات أو المعجزات موجودة هو أنه "ليس هناك أدلة كافية لإثبات وجود إله أو معجزة." أو أنه "لم يتم إثبات أنه هناك آلهات أو معجزات." منطق النقض :ما يلي هو وسلية منطقية بإتقان للتوصل إلى نتيجة، في الواقع النمط معروف بكونه صحيح، وهذا يعني أنه إذا كانت الافتراضات صحيحة فالاستنتاج يجب أن يكون صحيحاً :1- فرضية : P > Q2- فرضية : ليس Q3- استنتاج: ولذلك ليس Pيعرف هذا النمط من التفكير بنفي الناتج أو الاستدلال التخييري ها هي مع بعض تصريحات ذات معنى في مكان P و Q :1- فرضية : إذا كان هناك حريق في الغرفة 442، إذن لدينا أوكسجين موجود في الغرفة 442.2- فرضية : لا يوجد أوكسجين في الغرفة 442.3- استنتاج : وبالتالي، ليس هناك حريق في الغرفة 442.إذا الافتراضات 1 و 2 صحيحان فيجب أن يكون الاستنتاج صحيحاً. هل هما صحيحان؟ إذا كان الأمر كذلك، فإن الاستنتاج صحيح، فالنار تتأكسد بسرعة فغياب الأوكسجين يجعل النار مستحيلة.فرضية : F إذن O، هو الادعاء بأن F ضروري ل O. أيضاً، الادعاء بأن F هو كافٍ لنعلم بوجود O.ومن الخطأ الخلط بين الشروط الضرورية مع الكافية والمجادلة بهذه الطريقة : 1- فرضية : P > Q2- فرضية : Q3- استنتاج : وبالتالي Pهذا الخطأ يسمى بمغالطة ولديه الاسم بتوكيد لازم النتيجة.ومع ذلك قدراً كبير من التفكير يعمل مع هذا النمط في العلم. إذا كانت الفرضية صحيحة فإننا سنرصد ما يمكن أن تتنبأ به الفرضية. تم رصد ما كان متوقعاً والاستنتاج على الأقل مدعم جزئياً على أن الفرضية صحيحة.1- فرضية : إذا H، إذن O2- فرضية : O3- استنتاج : Hيتحرك العلم إلى الأمام بدرجة أكبر من الاحتمال بصحة الاستنتاج من خلال استخدام الاستدلال التخييري الذي يدحض فرضية أو يرفض ادعاء : 1- فرضية : إذا H، إذن O2- فرضية : ليس O3- استنتاج : ليس Hولكن حتى بعد كل هذا من الممكن أن يكون هناك شيئاً ليس صحيحاُ بشكل كامل في الفرضية أو شيئاً في الأدلة التكميلية الإضافية أو تنبئ معين تم دحضه أو إثباته على أنه خاطئ في الفرضية. من الممكن أن الإفتراض أثبت على أن القياسات صحيحة أو أن الاجهزة المستخدمة تعمل بشكل سليم الخ. فاختبارات إضافية للافتراض بشكل عام يجب أن تتم لفصل التفسيرات الأخرى التي لم تأتي بالنتائج المتوقعة.منطق إثبات إدعاء سلبي أو عدم وجود ل X ما. 1- فرضية: إذا X موجود، فسنستطيع رصد أو معاينة O.2- فرضية: لم نستطيع رصد O.3- استنتاج: X ليست موجودة.هذا النمط صحيح والأن ما يجب على شخص ما أن يفعل هو ان يتحقق إن كانت أو لم تكن الافتراضيات صحيحة.إذا كان X جنية الأسنان أو أرنب عيد الفصح أو بابا نويل فيجب بدأ عملية الرصد أو المراقبة. بدون حتى بدأ عملية الرصد والمشاهدة عداك عن المحاولات العديدة التي ستقود معظم الناس على الانتهاء بإجابة على أن جنية الأسنان أو أرنب عيد الفصح أو بابا نويل ليسو موجودين، إلا على الشخص الذي يريد يخدع نفسه.على أي حال، إذا X هو أي من الألهات أو روح كالأشباح أو حدث معين تم الادعاء على أنه من مصدر ألهي فهؤلاء الذين يأملون بالتمسك بوجود هذه الكائنات أو الأشياء ليسو على استعداد على قبول أن وجود هذه الأشياء في الواقع مبطل أو مدحض وليس له وجود في الحقيقة.مثال: 1- فرضية: إذا الإله D موجود، فسنستطيع رصد أحداث O.2- فرضية: لا يوجد أي رصد ل O.3- استنتاج: الإله D ليس موجود.الآن الشخص الذي يدعي أن D موجود يمك أن يغير الموقف على هذا النحو، مثال:1- فرضية: إذا الإله D موجود ويريد أن يتم رصده، فسنستطيع رصد أحداث O.2- فرضية: لا يوجد أي رصد ل O.3- استنتاج: الإله D لا يريد أن يتم رصده.دع الأن D أن يكون إله مدعى أنه كلي الخير وكلي الدراية وكلي القوة.... البرهان لدحض وجود D قد يأخذ نموذج كهذا: 1- فرضية: إذا الإله D موجود، فسنستطيع رصد أحداث O=غياب كل شيء ليس جيد.2- فرضية: لا يوجد أي رصد ل O وبدلاً من ذلك هناك رصد لأحداث وأشياء ليست جيدة أو شريرة.3- استنتاج: الإله D غير موجود.معضلات خاطئة أو بدائل غير حصرية:من الخطأ التفكير بأن هناك فقط بديلين لمعضلة خاطئة:1- فرضية: إما X موجود أو X غير موجود.2- فرضية: لا يمكنك إثبات أن X ليس موجود.3- استنتاج: X موجود.أو1- فرضية: إما X موجود أو X غير موجود.2- فرضية: لا يمكنك إثبات أن X موجود.3- استنتاج: X ليس موجود.هناك نمط صحيح: 1- فرضية: إما A أو B.2- فرضية: أُثبت أنه ليس A.3- استنتاج: يجب أن يكون B.الخطأ يجعل البرهان الصحيح يبدو وكأنه مستخدم عندما لم يتم استخدامه لأن الفرضية الأولى من النمط الصحيح خاطئة.1- فرضية: إما X موجود أو X غير موجود.2- فرضية: لا يمكنك إثبات أن X ليس موجود.3- استنتاج: X موجودة.يجب أن يكون:1- فرضية: إما (A) أن X موجود ونحن نعلمه أو (B) أن X موجود ولكن لا نعلمه أو (C) أن X غير موجود ونحن نعلمه أو (D) أن X غير موجود ونحن لا نعلمه.2- فرضية: لا يمكنك إثبات أن X غير موجود.ما هو الاستنتاج الذي يجب أن يتبع من هذا البرهان؟ إما B أو D.استنتاج : نحن لا نعلم ما لا نعلم ومن الخطأ أن نستنتج بأننا نعلم شيئاً عندما لا نكون نعلمه. مع نقص المعرفة لا يمكننا التوصل إلى استنتاج مؤكد.يحتاج البشر إلى المضي قدماً بحذر في التوصل إلى الاستنتاجات. يجب أن يكون هناك أدلة لدعم هذه الاستنتاجات. يحتاج البشر إلى التحلي بالصبر والقبول بالجهل والآمل أن يكون مؤقتاً والعمل للحصول على المزيد من الأدلة والمعرفة. هناك عملية مستمرة من التحقيق والتدقيق الحاسم التي نقلت البشر إلى اكتساب الادعاءات الموثوقة من المعرفة. البشر الذين يأملون في الاحتفاظ بالعقلانية والقيمة التي أثبتتها للجنس البشري ستكون جيدة لملاحظة مبادئ عبء الدليل.المصدر: http://www.qcc.cuny.edu/socialscienc...n-of-Proof.htmتمت الترجمة بواسطتي. | |
|