حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد الزوار


 

 افتراضي الردّ على مغالطات جوناثان ويلز بخصوص تجربة يوري و ميلر.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فؤاد
فريــق العــمـل
فريــق العــمـل
فؤاد


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 786
معدل التفوق : 2214
السٌّمعَة : 22
تاريخ التسجيل : 17/12/2011

افتراضي الردّ على مغالطات جوناثان ويلز بخصوص تجربة يوري و ميلر. Empty
02042017
مُساهمةافتراضي الردّ على مغالطات جوناثان ويلز بخصوص تجربة يوري و ميلر.

افتراضي الردّ على مغالطات جوناثان ويلز بخصوص تجربة يوري و ميلر. Image-03-large
ترجمة: كاره النساء.
العنوان الأصلي:  Icon of Obfuscation, Jonathan Wells's book Icons of Evolution and why most of what it teaches about evolution is wrong

المصدر: هذا المقال في الأصلِ هو الفصلُ الثاني من كتاب للبروفيسور نيك ماتزكيNick Matzkee، و هو موجود على على الموقع التالي

http://www.talkorigins.org/faqs/well...html#Cohen1995

أكسجينُ الغلاف الجويّ البدائيّ: السؤال الأكثر أهميّة بخصوص نشأة الحياةِ يتعلّق بوجود الأكسجين في الغلاف الجويّ البدائيّللأرض ( الاعتقاد الشائع في عصرنا هو أنّ الحياة قد نشأت منذ 4 إلى 3.7مليار سنة مضتْ ).
جوناثان ويلز يريدكم أن تعتقدوا بوجود كميّة كبيرة من الأكسجين في الغلاف الجويّ البدائيّ للأرض، لأنّ وجود كميّة من الأكسجين الحرّ يعني تأكسدَ الغلاف الجويّ البدائيّ و هذايتناقض مع تجربة يوري و ميلر، و يعني بشكلٍ مباشر فشل هذه التجربة.
يستغرق جوناثان ويلز عدّة صفحات ( 14ـ 19) و هو يناقش بطريقة مغلوطة مسألة الأكسجين في الغلاف الجويّ البدائيّ، مستشهدا بمصادر تعود لسنة 1970، فتراه يقول في الصفحة 17 '' إنّ هذا الجدال لم يحُسم قطّ ( يقصد '' الجدال'' بخصوص الأكسجين في الغلاف الجويّ البدائيّ) ''، و أنّ '' الأدلّة المستخلصةَ من الأحجار القديمة لم تكن حاسمةً بهذا الشأن ''، ليستنتج في نهاية المطافَ أنّ الإجماع الحاليّ في حقل الجيولوجيا ـ يفيد هذا الإجماع في حقل الجيولوجيا بأنّ الأكسجين كان بالكاد عبارة عن غازٍ نزْرٍ[1]Trace gasقبل 2.5 مليار سنة، و أنّ الأكسجين قد بدأ بالظهور فقط بعد هذا الوقت ـهو إجماعٌ بسبب الدوغما العلميّة التي استحوذت على مكان الدليل العلميّ. ( ص 18 )، غيرَ أنّه ما من شيء صحيح ممّا يقول جوناثان.
بعض المعادن، مثل معدن اليورانينيت، لا يمكنها أن تتشكّل إذا كانت معرّضة لكميّة كبيرة من الأكسجين، غير أنّنا نستطيع العثور على ودائع سميكة من هذا العنصر في الأحجار التي يعود تاريخها لما قبل 2.5 مليار سنة، ممّا يعني غيابًالغازالأكسجين ( باستثناء الأكسجين النزْرِ ) في تلك الفترة. في الصفحة 17 من كتاب جوناثان ويلز، يشير هذا الأخير إلى أنّ كميّات كبيرة من معدن اليورانينيت تمّ العثور عليها في فترات متأخّرة من عمر الأرض( قبل 2.5 مليار سنة ) ليبرهن على أنّ اليورانينيت يمكن أن يتشكّل في ظلّ وجود الأكسجين،غير أنّ جوناثان يتغافل عن ذكر حقيقة مهمّة لقرّائه، و هي أنّ تكوّن اليورانينيت في ظلّ وجود الأكسجين لا يحدث في إلا في حالات الاندفان السريع، في حين أنّ العيّنات القديمة من معدن اليورانينيت قد تكوّنت في حالات الترسّب البطيئ،كمثال لحالة الترسّب البطيئ، المعادن المتموضعة على جوانب الأنهار، حيث تكون هذه المعادن معرّضة للغازات ( و الأكسيجن بالخصوص ) لمُدَدٍ طويلة من الزمانقبل أن تندفن هذه المعادن.
الطبقات الحمراء المعروفة بال Red bedsتحتوي على حديدٍ عالي التأكسدِ ( الصدأ )، ما يشير إلى تعرّضه لكمّيّة كبيرة من الأكسجين. في الصفحة 17 من كتابه، يشير جوناثان إلى أنّ هذه الطبقات الحمراء كانت موجودة قبل 2 مليارٍ سنة من الآن، غير أنّه يفشل في تحديد المدّة بالضبط، إذْ إنّ الحدّ الزمنيّ لهذه الطبقات الحمراء لا يتجاوز بضعة ملايين سنة قبل 2 مليار سنة.
لا يجشّم جوناثان نفسَه عناءَ أن يذكرَ بأنّ نطاقات الحديد المتشكّلةَBanded iron formation ( هذه النطاقات عبارةٌ عن حديد مؤكسدٍ بشكلٍ غير كامل، ما يعني انخافضا كبيرا في كمّيّة الأكسجين) كانت موجودة بشكل واسع قبل 2.3 مليار سنة، بينما تصبح نادرةً جدّا بعد هذه الفترة.
جوناثان يتجنّب الإشارة إلى حقيقة أخرى أيضا، و هي أنّ الأتربة القديمة Paleosolsو المتشكّلة منذ 2.5 مليار سنة مضتْ إنّما تحتوي على السيريوم اللامُؤَكْسدِUnoxidized cerium، و هذا العنصر يستحيل أن يتكوّن في مناخ أكسيجينيّ.
و أخيرا، يتجنّبُ جوناثان أن يذكر حقيقة أخرى مهمّة، و هي أنّ عيّنات مهمّة من معدن البيريت، و هو معدنٌ أكثر حساسيّة من اليورانينيت في حالة التعرّض للأكسجين، قد تمّ العثور عليها غير مؤكسدة في الأحجار التي تعود لما قبل 2.5 مليار سنة، مع دلائل مهمّة تشير إلى تعرّض مطوّل لعوامل المناخ.
السؤال الذي يطرح نفسَه الآن هو: لماذا يتجاهل جوناثان كلّ هذه الأدلّة الجيولوجيّة المستقلّة و التي تشير بوضوح إلى وجود غلاف جويّ لا-أوكسيجينيّ في الفترة ما قبل 2.5 مليار سنة مضتْ؟
هل كان الغلافُ الجويّ البدائيُّ اختزاليّاReducing atmosphere ؟ و هل كانت تجربة يوري و ميلر خارجة عن السياق؟
حسنا، في التجربة الشهيرة ليوري و ميلر، تمّ استعمال جوّ عالي الاختزال من أجل الحصول على الأحماض الأمينيّة، إلّا أنّه يجب أن ندرك أنّ أهميّة هذه التجربة لا تكمن في نوع العناصر المستعملة فيها، بل تكمن أهمّيتُها في قدرة عناصر بسيطة على تكوين موادّ عضويّة حاسمة،هذه التجربة المهمّة حفّزت الكثير من الأبحاث في هذا المجال و التي لازالت مستمرّة إلى يومنا هذا.
حاليّا، الاعتقاد الشائع في حقل الجيوكيمياء هو أنّ الغلاف الجويّ البدائيّ لم يكن اختزاليّا جدّا كما في تجربة يوري و ميلر، إلا أنّ الآراء تختلف بهذا الصدد، من الاعتقاد بأنّ الغلاف الجويّ كان اختزاليّا بشكل متوسّط إلى الاعتقاد بأنّه كان محايدا بشكل كامل. علينا أن نعرف أنّ الغلاف الجويّ المحايدَ بشكل كامل سيكون سيئا بالنسبة لتجربة يوري و ميلر، و لكن في حالة كان لدينا غلافٌ جويُّ اختزاليٌّ و لو بشكل بسيط، فإنّ هذا سيكون كافيّا لإنتاج بعض الأحماض الأمينيّة.
في الصفحتيْن اللتيْن يناقش فيهما جوناثان مسألة الغلاف الجويّ الاختزاليّ ( ص 20 ـ 22 )، يستشهد ببعض المصادر التي تعود لسنة 1970 على أنّ فشل تجربة يوري و ميلر صار أمرًا أقربَ إلى الإجماع العلميّ في حقل الجيوكيمياء.
هذا التصريح لجوناثان هو تصريح مغالطٌ، إذْ إنّ الإجماع في حقل الجيوكيمياء ينصّ على التالي: فقط لو كان الدثارُMantle البدائيّ للأرض مركّبا من المكوّنات نفسِها للدُثار الحالي للأرض، و فقط لو كانت مصادر البراكين الأرضيّة مؤثّرة في الغلاف الجويّ، و فقط لو كانت درجة حرارة الغلاف الجويّ البدائيّ هي نفسُها درجة حرارة الغلاف الجويّ للأرض حاليّا( و هذا مرتبط بمعدّل فقدان الهيدروجين من الغلاف الجويّ )، حينها فقط سيكون هناك مقدار صغير جدّا من الهيدروجين مقارنة بتجربة يوري و ميلر التي افترضت تكوّن الغلاف الجويّ من 20% من الهيدروجين.
و حتّى في حالة قبولنا بهذا السيناريو المستبعد كثيرا،فإنّ الهيدورجين لن يغيب بشكل كامل عن الغلاف الجويّ، حيث توجد قائمة طويلة من علماء الجيوكيمياء الذي يعتقدون بأنّغاز الهيدروجين كان حاضرا في الغلاف الجويّ البدائيّ، حتّى لو افترضنا أنّ هذا الحضور طفيف جدّا لا يتجاوز 0.1 إلى 1 % من مجمل الغلاف الجويّ، فإنّ بعض الأنواع من الأحماض الأمينيّة ستتشكّل على الرغم من المقدار القليل من الهيدروجين.
بالإضافة إلى هذا، فإنّ كثيرا من علماء الجيوكيمياء يعتقدون بأنّ هذه الظروف لا تمثّل الأرض البدُائيّة، على النقيض ممّا يصوّره لنا جوناثان، فعلى سبيل المثال، و في الصفحة 20 من كتابه، يذكر جوناثان ويلز أنّ البراكين الأرضيّة تنبعث منها غازاتٌ محايدةH2O) ، CO2، N2بالإضافة إلى الهيدروجين النزْر.(
غير أنّ جوناثان يتناسى عن عمدٍ أن يذكر لنا حقيقة علميّة مهمّة، و هي أنّ فتحاتِ حيودِ منتصف المحيط Mid Ocean Ridge يمكن أن تكون مصدرًا جيّدا للغازات المختزلةReduced gases، فحتّى في عصرنا هذا، تنتج هذه الفتحاتُ ما يقارب 1% من غاز الميثان، كما تنتج هذه الفتحات أيضا غاز الهيدروجين و كذا كبريتيد الهايدروجينHydrogen sulfide.و من المحتمل أنّ هذه الفتحات كان تنتج النُشادُر Ammonia في ما مضى[2]. فالسؤال المطروح إذنْ هو : لماذا يستثني جوناثان هذه الفتحاتِ مِن معادلته؟
جوناثان ويلز يقوم بحذفٍ آخر غير مبرّر، و هو يتعلّق بالأدلّة التي تشير للمصادر الخارجيّة للحياة، و هي الأدلّة الوحيدة التي نملكها على إمكانيّة حدوث تفاعلات كيميائيّة في الحالة البُدائيّة للنظام الشمسيّ، إذ نلاحظ أنّ جوناثان يتجنّب الإشارة إلى نيزك مورشيسونMurchison meteorite ، و الذي يحتوي على مزيج من مركّبات عضويّة مشابهة لتلك التي تمّ تخليقها في تجربة يوري و ميلر، و هذا يشكّل دليلا مباشرا على أنّ التفاعلات الكيميائيّة السابقة للحياة قد كانتْ تحدثُ على الأقلّ في مكان ما في النظام الشمسيّ عند مراحله المبكّرة، و أنّ نِتاج أحد هذه التفاعلات قد وجد طريقَه إلى أرضنا.
يؤكّد جوناثان على أنّه منذ سنة 1970 صار الغلافُ الجويُّ اللا-اختزاليُّ أقرب إلى الإجماع العلميّ، و آخر مقالة يستشهد بها جوناثان تعود لسنة 1995، و قد نشرت في مجلّة ساينس Scienceغير المتخصّصة، لكنّا نلاحظ أنّ جوناثان ينسى أن يقتبس الفقرة التي تقول:
تفترضُ النظريّة القياسيّة بخصوص أصل الحياة أنّ هذه الأخيرة قد نشأت من مادّة غير حيّة لتتحوّل إلى مادّة عضويّة ( تجربة يوري و ميلر 1953 كمثال )، لذلك فمن المفترض أنّ الكائن الأوّل قدْ كانَ كائنًا غيريّ التغذيّةِ Heterotrophيستمدّ الطاقةَ من تجمّعات الطاقة القريبة منه.
هذه النظريّة ليست بلا أنْداد، حيث أنّ هناك قائمة من النظريّات المتعلّقة بنشأة الحياة، إلّا أنّ هذه النظريّة بالذات قد حصلت على دعم مهمّ من التجارب المخبريّة، حيث أثبتت هذه الأخيرة سهولة نشوء مادّة حيّة من خليط معتدلٍ من الغازات المختزلةِ.
اكتشافُ الموادّ العضويّة في المذنّبات Cometsالواصلة إلى الأرض من الفضاء الخارجيّ، و كذا اكتشافها على سطح تايتانْ Titan( أكبرِ قمرٍ من أقمار زحل )، و كذا في المجموعة الشمسيّة إلى جانب اكتشاف هذه الموادّ العضويّة في الوسط البيْن نجميّInterstellar medium، كلُّ هذا عزّزَ فكرة نشأة الحياة من موادٍّ عضويّة.
ليس الغرض ممّا ذكرنا أن نبيّن لكم عدم وجود اختلافات بخصوص أصل الحياة، لكنّ المقرّرات الدراسيّة بشكل عامٍّ تذكر فقط بعضًا من هذه النظريّات، ما دامت تخصّص صفحةً أو ثنتيْنِ فقط لهذا الموضوع، بالإضافة إلى هذا، تذكر هذه الكتب المدرسيّة أنّ الغلاف الجويّ البدائيّ كان أقلّ اختزاليّة ممّا افترضته تجربة يوري و ميلر،و لكن على الرغم من كلّ المتغيّرات، فإنّ وجود غلاف جويّ اختزاليّ ( مهما كانت درجة اختزاليّته ) لازال أمرًا كافيّا للحصول على أحماض أمينيّة،هذا تماما ما تجدُه في أكثر الكتب المدرسيّة شهرةً مثل كتاب بايولوجيا.Biology
بكلمات أخرى، فإنّ الكتب المدرسيّة تقوم بتلخيص آخر الأطروحات العلميّة، و تجربة يوري و ميلر تظلُّ على الرغم من كلّ نواقصها معلمةً في تاريخ العلم الحديث. فلماذا ينزعج جوناثان من الكتب المدرسيّة التي تنقل آخر الأطروحات العلميّة؟ إذ يقول إنّه يريد للكتب المدرسيّة أنْ تنقلَ عن الخبراء، و هذا تماما ما تفعلُه الكتب المدرسيّة.
عالمُ الحمض النوويّ الريبوزيّ RNA world. يكتب جوناثان في الصفحة 22 من كتابه و كأنّ فرضيّة RNA worldقد صارت بديلا لتجربة يوري و ميلر الفاشلة بدون أن يقوم بإعطاء دليل على ذلك، لأنّ ادّعاءَه هذا لا يعدو أن يكون تشويشا خالصا،فهذه الفرضيّة مكمّلة لتجربة يوري و ميلر، و ليست معارضةً لها.
يلاحظ القارئُ أنّ جوناثان يصوّر الأمر و كأنّ هناك نظريّتين فقط بخصوص نشأة الحياة، الأولى هي تجربة يوري و ميلر و الثانيّة هي RNA world، فتلاحظون أنّه يقوم بشكل تضليليّ بالاستشهاد على أنّ فرضيّة RNA worldمستحيلة.
و بهذا يصل إلى الاستنتاج بأنّه لم يبقَ هناك أيّ تفسير علميّ لنشأة الحياة على الأرض. على أيٍّ، فأغلب العلماء يعتقدون بأنّ فرضيّة RNA worldهي مرحلة واحدة من بين عدّة مراحل في نشأة الحياة، بدل الاعتقاد بأنّها المرحلة الأولى و التأسيسيّة،و يعتقد العلماء أيضا بأنّ هذه المرحلة قد سبقتْها مراحل أخرى في نشأة الحياة.Pre-RNA world
بلا شكٍّ، فالكتّاب الذين يستشهد بهم جوناثان يستمرّون في طرح الأسئلة و شرح كيف يمكن لمرحلة ما قبل عالم الحمض النوويّ الريبوزيّRNA worldأن ينشأ من المرحلة السابقةPre-RNA world،لكنّ جوناثان يتجنّب أيّ إشارة إلى كلّ هذا.
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _


الغازات النزرة Trace Gases(أو الغازات الزهيدة) هيالغازاتالتي تشكل أقل من 1% من حجمغلاف الأرض الجوي، وهي بذلك تشمل أغلب الغازات الطبيعية الموجودة في الغلاف الجوي عداالنتروجين(78.1%) والأكسجين(20.9%).
إن أكثر الغازات النزرة وفرة هو غازالأرغونالذي يشكل ما نسبته 0.934%، في حين أنبخار الماءيوجد أيضاً بوفرة كبيرة نسبياً ولكنها متفاوتة.
·هذه العناصر المذكورة لحدّ الآن ( الهيدروجين، كبريتيد الهيدروجين، النشادر، و غاز الميثان ) هي المكوّنات الأساسيّة لتجربة يوري و ميلر و التي استطاعت تخليق  أحماض أمينيّة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

افتراضي الردّ على مغالطات جوناثان ويلز بخصوص تجربة يوري و ميلر. :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

افتراضي الردّ على مغالطات جوناثان ويلز بخصوص تجربة يوري و ميلر.

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا :: الحــــــــــــــــــداثـــة-
انتقل الى: