عناصر الدراسة:-مقدمة
أولاً: نقد مفهوم الثقافة
أ-المدرسة البنيوية
ب-المدرسة النفسية
ثانياً: الإثنوغرافيا وصف كثيفٌ
أ-رفةُ الجفن
ب-استعصاء المقولة الإثنوغرافية
ثالثاً: الثقافة تأويل سيميائيٌ
أ-سيميائية الثقافة
ب-تجريدية الثقافة
رابعاً: شروط التأويل الثقافي
أ-استحالة التعميم
ب-استحالة التنبؤ
-خاتمة
ملخص الدراسة:
اهتم الباحث في هذه الدراسة بعرض النظرية التأويلية للأنثروبولوجي الأمريكي كليفورد غيرتز، وذلك انطلاقاً من مقالة شهيرة للمؤلف، يبسط فيها موقفه الأنثروبولوجي بعنوان: "الوصف الكثيف: نحو نظرية تأويلية للثقافة". واعتمد الكاتب التسلسل المنقطي في ترتيب الأفعال العلمية: نقد مفهوم الثقافة السائد حينئذ، المتمثل في المدرسة البنيوية والنفسية. ومفهوم الوصف الكثيف كممارسة متجددة للإثنوغرافيا، وفحوى سيميائية الثقافة، وما تقتضيه من أن الإنسان حيوان عالق في شبكات رمزية، نسجها بنفسه حول نفسه. والأنثروبولوجيا، كبحث في الثقافة، يجب ألا تكون علما تجريبيا يبحث عن قانون، بل علماً تأويلياً يبحث عن معنى. وأخيراً شروط اشتغال التأويل الثقافي التي لخصها جيرتز في شرطين؛ هما: استحالة التعميم، واستحالة التنبؤ.
للاطلاع على البحث كاملا المرجو الضغط هنا