حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد الزوار


 

 لتاريخ الاسلامي على حقيقته

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فيصل
ثـــــــــــــــائر قـــائد
ثـــــــــــــــائر  قـــائد
فيصل


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 546
معدل التفوق : 1488
السٌّمعَة : 20
تاريخ التسجيل : 17/12/2011

لتاريخ الاسلامي على حقيقته Empty
13122013
مُساهمةلتاريخ الاسلامي على حقيقته

كثير بل و اكثر من الكثير ما يزعجنا المسلمون بعدة امور خرافية منها اثنتان سنتناولهما اليوم
1) المسلمين تقدموا و تطوروا بسبب التزامهم بالاسلام و تطبيقهم الشريعة :rof:
2) الحل الوحيد لتقدمنا هو بالعودة للاسلام ( الاسلام هو الحل )

حسنا نرد اولا على النقطة الاولى
يعيب الكثير من المسلمين على المسيحيين ان اوروبا في العصور الوسطى كان كهنة المسيحية يقتلون العلماء بينما في عصور الاسلام كان العكس اي النهضة العلمية في العصور الاسلامية ثم يدندنون بان الاسلام يدعم العلم بلا بلا بلا، و لكن الحقيقة غير ذلك، اولا للتوضيح اوروبا و كهنة المسيحية لم يكونوا يقتلون العلماء و لكن كانوا يقتلون الهراطقة و هم كل من تكلموا بكلام يخالف ظاهر الانجيل مثل جاليلو جاليلي، اوليس هذا ما يفعله رجال الدين المسلمين اليوم من اغتيال المخالفين مثل فرج فودة ؟؟؟
اذن ما الذي حدث، لماذا نهض العالم الاسلامي في السابق و هو متخلف اليوم، هذا السؤال الذي يخاف رجال الدين المسلمين اليوم اجابته
الفرق هو كالتالي، الكنيسة في اوروبا كانت تسيطر على الدولة الاوروبية و بالتالي ترتكب سواد وجها و جرائمها بينما الدولة العربية كانت تسيطر على رجال الدين المسلمين و بالتالي تمنعهم من تنفيذ تخلفهم في ذلك الوقت
الدليل: في عام 1076 هنري الرابع تحدى سلطة البابا فاصدر البابا حرمانا كنسيا عليه مما جعل هنري ملك المانيا يجد نفسه بلا سلطة و ذهب للبابا بثياب باليا منتظرا ثلاثة ايام حتى فتح الباب له ليدخل على البابا و يقبل قدمه و يطلب العفو، في نفس الوقت الذي كان رجل الدين المسلم اذا ما تجرأ و عارض الحاكم، كان يلقى في السجن و يعذب، مثل المأمون الذي قام بوضع الامام احمد الذي يقدسه السنة في السجن و غله بالحديد لانه عارضه هذا هو سر تقدمنا، هؤلاء الحكام مثل المأمون هو الذي صنع العصر الذهبي للاسلام

المأمون كان عصره هو عصر العلم و المعرفة، عصر التقدم، و سر هذا التقدم انه لم يلقي لرجال الدين المسلمين بالا، هؤلاء الكهنة الذين سببوا تخلف المسلمين اليوم، فكان من افضل حكام الدولة العباسية و اكثرهم رجاحة عقل، و قد اشتغل بالترجمة و العلم و الفلسفة على الرغم من وقوف رجال الدين المسلمين ضد هذه العلوم على العكس مما يدعيه رجال الدين اليوم، كما يجب التنويه ان المعتزلة و هم الذين يقدمون العقل على النقل هم الذي فتحوا باب العلم و ليس السنة
لنرى ما قاله رجال الدين الذين يقدسهم المسلمون اليوم عن هذه العلوم

قال ابن القيم: (كما هي عادته سبحانه وسنته في عباده إذا أعرضوا عن الوحي، وتعوضوا عنه بكلام البشر، فالمغرب؛ لما ظهرت فيهم الفلسفة والمنطق واشتغلوا بها استولت النصارى على أكثر بلادهم وأصاروهم رعية لهم، وكذلك لما ظهر ذلك ببلاد المشرق؛ سلط الله عليهم التتار فأبادوا أكثر البلاد الشرقية واستولوا عليها، وكذلك في أواخر المائة الثالثة وأول الرابعة لما اشتغل أهل العراق بالفلسفة وعلوم أهل الإلحاد؛سلط الله عليهم القرامطة الباطنية، فكسروا عسكر الخليفة عدة مرات واستولوا على الحاج واستعرضوهم قتلاً وأسراً) إغاثة اللهفان: 2/602.
وفي الحديث: (العلم ثلاثة وما سوى ذلك فضل؛ آية محكمة، وسنة متبعة، وفريضة عادلة) انظر ذلك بالتفصيل في "جامع بيان العلم وفضله"، لابن عبد البر: 2/29 -50.
وقال الأوزاعي: (العلم ما جاء به أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فما كان غير ذلك فليس بعلم) فضل علم السلف على علم الخلف: ص59
وقال شيخ الإسلام: (لكن جماع الخير أن يستعين بالله سبحانه في تلقي العلم الموروث عن النبي صلى الله عليه وسلم، فإنه هو الذي يستحق أن يسمى علماً، وما سواه إما أن يكون علما فلا يكون نافعاً، وإما أن لا يكون علماً وإن سمي به، ولئن كان علماً نافعاً فلا بد أن يكون في ميراث محمد صلى الله عليه وسلم ما يغني عنه مما هو مثله وخير منه) المجموع: 10/664.
وقال ابن رجب: (فالعلم النافع من هذه العلوم كلها ضبط نصوص الكتاب والسنة وفهم معانيها، والتقيد بالمأثور عن الصحابة والتابعين وتابعيهم في معاني القرآن والحديث... في ذلك غاية لمن عقل، وشغل لمن بالعلم النافع اشتغل) السابق: ص63.
وقال الشافعي:
كل العلوم سوى القرآن مشغلة إلا الحديث وإلا الفقه في الدين
العلم ما كان فيه قال؛ حدثنا وما سوى ذاك وسواس الشياطين
وقال ابن القيم:
العلم قال الله قال رسوله قال الصحابة هم أولو العرفان

هذا كان موقف رجال الدين في تلك الايام و لو تم لهم لقاموا بمنع الطب و الكيمياء و الفلسفة و غيرها و الادلة على ذلك ستأتي

فما فعله المأمون من الاهتمام بالترجمة و العلم مخالف لروح الاسلام التي تنبذ جميع العلوم الا العلوم الشرعية و ما فعله الخليفة الراشد عمر بن الخطاب ، فإنه لما فتحت فارس وجد المسلمون فيها كتباً كثيرة، فاستشاروا عمر فيها، فأمرهم بإحراقها، وقال قولته العظيمة: (إن يكن ما فيها هدى فقد هدانا الله بأهدى منه، وإن يكن ضلالاً فقد كفاناه الله)، فأحرقت كلها أو طرحت في الماء، فهؤلاء قدوتكم، بلاد فارس التي اشتهر بها علوم الطب و الكيمياء و الفلك و الفلسفة في ذلك الوقت بل و تتلمذ عدد من العرب فيها مثل الحارث بن كلدة يقوم عمر ابن الخطاب قدوة السنة بحرق جميع هذه العلوم و المعارف و هذا تاريخكم الحقيقي

و نكمل اراء رجال الدين المسلمين بالفلسفة

قال ابن الصلاح: (الفلسفة رأس السفه والانحلال، ومادة الحيرة والضلال، ومثار الزيغ والزندقة، ومن تفلسف عميت بصيرته عن محاسن الشريعة المؤيدة بالحجج الظاهرة، والبراهين الباهرة، ومن تلبّس به علماً وتعليماً قارنه الخذلان والحرقان، واستحوذ عليه الشيطان، وأي فنٍ أخزى منْ فنٍ يعمي صاحبه - أظلم قلبه - عن نبوة نبينا صلى الله عليه وسلم... وليس الاشتغال بتعليمه وتعلمه مما أباحه الشارع، ولا استباحه أحد من الصحابة والتابعين والأئمة المجتهدين، والسلف الصالحين، وسائر من يقتدى به من أعلام الأئمة وسادتها، وأركان الأمة وقادتها، قد برّأ الله الجميع من معرّة ذلك وأوناسه، وطهرهم من أوضاره) [12] اهـ.

وقال ابن القيم: (فالزندقة والإلحاد عند هؤلاء جزء من مسمى الفلسفة أو شرط... فلا مبدأ عندهم ولا معاد ولا صانع ولا نبوة ولا كتب نزلت من السماء تكلم الله بها، ولا ملائكة تنزلت بالوحي من الله سبحانه، فدين اليهود والنصارى بعد النسخ والتبديل خير وأهون من دين هؤلاء) [13] اهـ.

وقال شيخ الإسلام : (والفلاسفة هم الذين أفسدوا أهل الملل قبلنا مللهم وتواريخهم) [14].

وقال: (كان هؤلاء المتفلسفة إنما راجوا على أبعد الناس عن العقل والدين، كالقرامطة والباطنية الذين ركّبوا مذهبهم من فلسفة اليونان ودين المجوس وأظهروا الرفض، وإنما ينفقون في دولة جاهلية بعيدة عن الإيمان، إما كفاراً أو منافقين، كما نفق مَنْ نفق منهم على المنافقين الملاحدة) [15] اهـ.

وقال ابن القيم في نونيته:

والفيلسوف وذا الرسول لديهم متفاوتان وما هما عدلان [16]
أما الرسول ففيلسوف عوامهم والفيلسوف نبي ذي البرهان
والحق عندهم ففيما قاله اتباع صاحب منطق اليونان
ومضى على هذي المقالة أمة خلف ابن سينا فاغتروا بلبان
منهم نصير الكفر في أصحابه الناصرين لملة الشيطان
إخوان إبليس اللعين وجنده لا مرحباً لعساكر الشيطان

-) الفلسفة القديمة تحتوي على سبعة علوم، هي على ترتيبهم: المنطق ثم الارتماطيقي - علم العدد - ثم الهندسة ثم الهيئة - علم الفلك والنجوم - ثم الموسيقى ثم الطبيعيات ثم الإلهيات، ولكل واحدٍ فروع، وانظر لتفصيل وشرح هذه العلوم؛ "مقدمة ابن خلدون": ص478 وما بعدها.

[12] الفتاوى: ص70.
[13] إغاثة اللهفان: 2/595.
[14] المجموع: 5/140.
[15] المجموع: 9/176.
[16] يعني: متساويتان.

و رايهم بالكيمياء

قال شيخ الإسلام : (وحقيقة الكيمياء إنما هي تشبيه المخلوق، وهو باطل في العقل، والله تعالى ليس كمثله شيء لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله، فهو سبحانه لم يخلق شيئاً يقدر العباد أن يصنعوا مثل ما خلق... وأهل الكيمياء من أعظم الناس غشاً ولهذا لا يظهرون للناس إذا عاملوهم إن هذا من الكيمياء... فجماهير من يطلب الكيمياء لا يصل إلى المصنوع الذي هو مغشوش باطل طبعاً، محرم شرعاً بل هم يطلبون الباطل الحرام... ولم يكن في أهل الكيمياء أحد من الأنبياء ولا من علماء الدين ولا من مشايخ المسلمين، ولا من الصحابة ولا من التابعيين لهم بإحسان وأقدم من يحكى عنه شيء في الكيمياء خالد بن يزيد بن معاوية وليس هو ممن يقتدي به المسلمون في دينهم ولا يرجعون إلى رأيه... وأما جابر ابن حيان؛ صاحب المصنفات المشهورة عن الكيماوية فمجهول لا يعرف، وليس له ذكر بين أهل العلم ولا بين أهل الدين) [19] اهـ.
ثم قال: (والكيمياء أشد تحريماً من الربا) [20].
وقال: (إن الكيمياء لم يعملها رجل له في الأمة لسان صدقٍ، ولا عالم متبع، ولا شيخ يقتدى به ولا ملك عادل، ولا وزير ناصح، وإنما يفعلها شيخ ضال مضل).
ثم قال: (وأيضاً فإن فضلاء أهل الكيمياء يضمون إليها الذي يسمى "السيمياء"، وهو السحر... فإنك تجد "السيمياء" التي هي من السحر كثيراً ما تقترن بالكيمياء، ومعلوم بالاضطرار من دين الإسلام أن السحر أعظم المحرمات، فإذا كانت تقترن به كثيراً، ولا تقترن بأهل العلم والإيمان بل هي من أعمال أهل الكفر والفسوق والعصيان) اهـ.
وقد قال الذهبي في "مسائل طلب العلم وأقسامه": (فصل: ومن العلوم المحرمة: علم السحر والكيمياء والسيمياء والشعبذة والتنجيم، والرمل وبعضها كفر صراح) [21] اهـ.
وقد نعت ابن خلدون في مقدمته [22]؛ الكيميائيين بأنهم يشتغلون بالسحر والطلسمات، وأنكر هذا العلم وأبطله.


[19] المجموع: 29/398، وما بعدها.
[20] المجموع: 29/378.
[21] ص 214.
[22] ص 496، وما بعدها.

و رايهم بالفلك



وفي الحديث: (من اقتبس شعبة من النجوم فقد اقتبس شعبة من السحر، زاد ما زاد).
قال ابن رجب: (فعلم تأثير النجوم محرم، والعمل بمقتضاه كالتقرب إلى النجوم وتقريب القرابين لها كفر، وأما علم التسيير فإذا تعلم منه ما يحتاج إليه للاهتداء ومعرفته القبلة والطريق كان جائزاً عند الجمهور، وما زاد عليه فلا حاجة إليه وهو يشغل عما هو أهم منه وربما أدى التدقيق فيه إلى إساءة الظن بمحاريب المسلمين، في أمصارهم كما وقع ذلك كثيراً من أهل هذا العلم قديماً وحديثاً وذلك يفضي إلى اعتقاد خطأ الصحابة والتابعين في صلاتهم في كثير من الأمصار، وهو باطل، وقد أنكر الإمام أحمد الاستدلال بالجدي، وقال: "إنما ورد؛ ما بين المشرق والمغرب قبلة") [23] اهـ.
وقال شيخ الإسلام: (إن النجوم نوعان، حساب وأحكام، فأما الحساب؛ فهو معرفة أقدار الأفلاك والكواكب، وصفاته ومقادير حركاتها وما يتبع ذلك، فهذا في الأصل علم صحيح لا ريب فيه كمعرفة الأرض وصنعتها ونحو ذلك، لكن جمهور التدقيق فيه، كثير التعب قليل الفائدة، كالعالم مثلاً بمقادير الدقائق والثواني والثوالث في حركات السبعة المتحيرة... أما الأحكام؛ فهي من جنس السحر...) [24] اهـ [25].
فإذا وعيت ما مضى، فاعلم أن جميع علماء الفَلَكِ المسلمين الذين يفاخر بهم المُحَدثون - فيما أعلم - إنما هم منجمون كهان، كالخوارزمي وابن البناء والطوسي وآل شاكر والمجريطي وغيرهم - عافانا الله وإياكم مما ابتلاهم به -

[23] فضل علم السلف: ص35.
[24] المجموع: 35/181.
[25] انظر فتح المجيد: ص316 وما بعدها، الزواجر:2/109.

و رايهم بفن العمارة



فقد روى البخاري وغيره عن خباب رضي الله عنه مرفوعاً: (إن المسلم ليؤجر في كل شيء ينفعه، إلا في شيء يجعله في هذا التراب).
قال ابن حجر : (وقد ورد في ذم البناء صريحاً ما أخرج ابن أبي الدنيا من رواية عمارة بن عامر: "إذا رفع الرجل بناءً فوق سبعة أذرع نودي: يا فاسق إلى أين؟"، وفي سنده ضعف مع كونه موقوفاً، وفي ذم البناء مطلقاً حديث خباب يرفعه قال: "يؤجر الرجل في نفقته كلها إلا التراب"، أو قال: "البناء"، أخرجه الترمذي وصححه، وأخرج له شاهداً عن أنس بلفظ: "إلا البناء، فلا خير فيه"، وللطبراني من حديث جابر يرفعه قال: "إذا أراد الله بعبدٍ شراً، خضَّر له في اللبن والطين حتى يبني"، ومعنى "خضّر"؛ حسّن، وزناً ومعنى... الخ ما قال رحمه الله تعالى) [26] اهـ.
ولكثرة الأحاديث التي تذم البناء ورفعه؛ كان المحدِّثون تعالى يعقدون أبواباً عن البناء وما ورد فيه.
لذلك فإن عمر لما اختط الكوفة أمرهم ببناء بيوتهم من قَصَب، فلما وقَع فيها الحريق، استأذنوه في بنائها بالحجارة، فقال: (افعلوا، ولا يزيدنّ أحد على ثلاثة أبيات، ولا تطاولوا في البنيان، والزموا السنة تلزمكم الدولة).

[26] فتح الباري: 11/95.

افيدعي المسلمين بعد قول عمر ان قصور غرناطة و قرطبة و غيرها هي اسلامية، الا يعقل المسلمين ان الاجداد لم يتقدموا الا بعد ما ابتعدوا عن النصوص و فكر رجال الدين ؟

و الان نأتي للادعاء الثاني الكاذب الا و هو ان العلماء اللادينيين مثل الرازي و ابن سينا و الفارابي و ابن رشد و جابر ابن حيان و غيرهم مسلمين و هم من الاسلام براء
فالرازي قد الف كتب في مهاجمة الانبياء مثل مخارق الانبياء و نقض الاديان
اما ابن سينا فكان يقول ان العالم ازلي و ان الله لا يعلم الجزيئيات و انكر الحساب
اما جابر ابن حيان فقد اعتقد بالتولد الذاتي، و اذا كنت لا تعرف بالتولد الذاتي فاذهب الى اقرب رجل دين و قل له انك تؤمن بالتولد الذاتي حتى يكفرك و يقطع عنقك

طبعا قام المسلمون بحرق اغلب كتب هؤلاء العلماء فيما بعد و سنوضح السبب، و هذا هو ما قاله رجال الدين المسلمون عنهم:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

لتاريخ الاسلامي على حقيقته :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

لتاريخ الاسلامي على حقيقته

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا :: المدونات العامة-
انتقل الى: