الى اعزائى من الزملاء والقراء :
كنت فى المقالة السابقة قد نوهت الى انى شأنشر الدور الحقيقى للامويين فى تبنى الدعوة الاسلامية ونشرها مخالفا بذلك التاريخ المدرسى المقرر علينا ، كنت اظن انها دراسه سريعة لن تستغرق اكثر من مقالة ، ولكنى وبعد بناء القواعد وجدت ان هناك العديد من التفاصيل التى تدعم النظرية مما سيجعلها اكبر واكثر شمولا ، وفور الانتهاء منها سأنشرها قريبا جدا .
منذ يومين يمر العام الثالث على بداية كتاباتى فى موقعنا جميع"ا الحوار المتمدن " ويصادف ايضا انن عدد زيارات موقعى قارب الوصول الى 75,000 سبعمائه وخمسون الف مما يدعونى الى الاحتفال باليوبيل الماسى ، فشكرا...