الولهان ثـــــــــــــــائر
الجنس : عدد المساهمات : 94 معدل التفوق : 254 السٌّمعَة : 20 تاريخ التسجيل : 19/02/2012
| | كاميليا + إلهام شاهين ... وثالثهما الشيطان : (مرسي) !! .. قانون (إيكا) | |
كاميليا + إلهام شاهين ... وثالثهما الشيطان : (مرسي) !! .. قانون (إيكا) كان (الطيّبيون) .. ولا أقول : (المغفّلون) ... يظنّون أن أول عمل سيقوم به (مرسي) فور تسنّمه منصب الرئاسة عن طريق (الوثن الديمقراطي) - هو إنقاذ المختطفات المسلمات من أديرة (الكنائس) الصليبية ..
فلا زال (مرسي) يكرّر ، ويحذّر ، ويبشّر ، ويتوعّد ، ويُرغي ، ويُزبِد : أن دولته يحكمها (القانون) !! .. ولا أحد فوق (القانون) ... ولعله يقصد : قانون (حفني) !
فهل (اختطاف) المسلمات من صلب القانون ؟
وهل توحُّش النصارى في بلد الإسلام مصر ، وأخذهم حقّهم بيدهم (قهرًا ، وجبرًا) : قانون ؟
=========================
القانون عند (مرسي) : هو ترويع أهل (سيناء) ... والتعاون مع (النصارى) الأمريكان لقتلهم ، واعتقالهم ، وتعذيبهم ، وتشريدهم !
القانون عند (مرسي) : هو إلقاء خطابٍ رئاسيٍّ (مكمِّل) ... يعتذر فيه للفنانين عن عدم ورودهم في الخطاب (الأصلي) !
القانون عند ( مرسي) : الترضية عن الصحابة في مؤتمر طهران ، والسماح لسفن الأسلحة الإيرانية بعبور قناة السويس إلى سوريا !
القانون عند (مرسي) : الاستدانة (الربوية) من بنك النقد (الدولي/الأمريكي) .. لتظل مصر مغلولة .. !
============================
القانون عند (مرسي) : أن يخاطب النصارى على أنهم (عشيرته) !! ... والفنانين والفنانات على أنهم (عزوته) !!
القانون عند (مرسي) : أن مصر دولة (مدنية/علمانية) ، لا دينية !
============================
لقد انتفض مرسي ، وتمعّر وجهُه (غضبًا) ... للفنانة (إلهام شاهين) ؛ لأن أحد الشيوخ وجّه لها سؤالًا : (من اعتلاكِ) ؟
ولم يتمعّر وجهه (غضبًا) لـ كاميليا شحّاته ... ؛ لأنّ الكلّ يسأل : (من اختطفكِ) ؟!!
============================
لماذا (يجامل) مرسي ... النصارى ... ويكشّرأنيابُه في وجوه (المسلمين) ؟؟!
============================
دار الرئاسة (المصرية) ... تتوسّل إلى (إلهام شاهين) أن تردّ على (مكالمة) سيادة الرئيس (مرسي) ... فتتمنّع !
دار الرئاسة (المصرية) ... تدعو الفنانين إلى اجتماع مع الرئيس ... فتتأبّى هذه الفنانة عن الحضور !
============================
قلتُ من قبلُ : إنّ علاقتي بـ(الوسط) الفني .. علاقة مباشرة ، وعلاقة عمل ... (غفر الله لي) !!
والسؤال الذي وجهه ذلك الشيخ إلى تلك (الفنانة) ... ليس إلا سؤالًا (روتينيًّا) ... لا يثير أية مشكلة !
بل وجّهتُه أنا (شخصيًّا) ، ومشافهةً لإحدى الفنانات ... فلم يتمعّر وجهها ... كما فعل مرسي !
وعندكم أحد (الفنانين) يصرّح بدون خجل أو حياء ، في إحدى (القنوات) أنه (عاشر) أكثر من (120) مائة وعشرين فنانة ... مائة وعشرون فنانة يا مرسي !
لقد أفسد (الفن/الفنانون) المجتمع المصري ، ونشروا بينهم الفواحش ، والأخلاق الرديئة ، والطبائع المنحرفة ...
فعلًا : هم مدرسة (الفساد/والإفساد) ... وتلك رسالتهم التي (يعتزون) بها !
فما شأنُ مرسي ، وتسخير أجهزة الدولة ، ومقر رئاسة الجمهورية ، لهذه الثلة الداعرة ، الفاسقة ، المنحرفة ؟!!
إنه منهج (الخوان) ... الذين يفسدون في الأرض ، ولا يُصلحون !!
===========================
تراجعْتُ عن وضْع (مقطع) هنا ... لتلك الداعرة ... اشتمل على كل مقدمات (الزنا) ... ولم يبق إلا (الإيلاج) ... حتى لا يقول أنصار (الخوان) : إنها (فوق) مستوى الشبهات ! وآثرتُ عدم وضع المقطع ... احترامًا لنفسي ... وللقرّاء !!
ودقّي يا مزيكا ... على إسلام (أمريكا) ...
ويا سلام على الإسلام اللي بيهز (وسطه) !!!
| |
|