حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد الزوار


 

 مغالطات الخلقين عن المبدأ الأنساني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فؤاد
فريــق العــمـل
فريــق العــمـل
فؤاد


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 786
معدل التفوق : 2214
السٌّمعَة : 22
تاريخ التسجيل : 17/12/2011

مغالطات الخلقين عن المبدأ الأنساني Empty
21032017
مُساهمةمغالطات الخلقين عن المبدأ الأنساني

مغالطات الخلقين عن المبدأ الأنساني XbW5QWWe0LZrxxX3HToRTKSNDBwFa8MaRq-6PWlQQfx_K4V1PB2EmyMOK7lOPvyN24-PgSt_Js08Eo7Bf8DMMFKn5vNWGACrO8_s6uGpm7hKMxSuDmSb6OiHTO_KaA5u=w1200-h630-p-k-no-nu


تحياتي للجميع،
المبدأ الأنساني تعتبر بدايتة لبحث لبراندون كارتر عن الصدف في الأرقام الكبيرة The significance of large number coincidences in nature وهو يتحدث فيه عن الصدف في الثوابت الفيزيائية، مثل نسبة قطر هبل ألي قطر الألكترون يساوي تقريبا، نسبة القوة الكهربية للجازبية بين الألكترون والبروتون، وهي في حدود ١٠^^٤٠ ولكن هذا الأسم عجب دجالوا الخزعبلات الدينية، وقام دافيس بذكر:
Calculations by Brandon Carter show that if gravity had been stronger or weaker by 1 part in 10 to the 40th power, then life-sustaining stars like the sun could not exist. This would most likely make life impossible. (Davies, 1984, p. 242 


مغالطات الخلقين عن المبدأ الأنساني Attachment


شاهدوا التحوير في كلام كارتر، كارتر يقول بان النسبة بين القوي الكهربية للجازبية حوالي 10^40 للألكترون والبروتون، وهي تقارب نفس النسبة بين بين قطر هبل الي قطر الألكترون... كارتر لم يدعي أهمية لتلك النسبة التي في الحقيقة في حدود 10 مرات (لا تتساوي ولكن في نفس المستوي)....
حور كلام براندون ألي معجزة تدل علي الخلق، وبالطبع، هذا تحريف، يشبة المعجزات العلمية في القرآن، وغيرة من الأشياء التي يبرع فيها رجال الدين. وبالتالي ما قدمة براندون ليس له علاقة بما يدعية السيد دافيس الكاهن الأفانجيلكان، ومن الواضح ان كلامة كذب، وهذا يعتبر فضيحة، فكتبة مذكورة في معظم المنتديات المسيحية والأسلامية، ويقدم مثل ذلك الدجل للعامة pseudo-science من أجل خداعهم.
أصل المبدأ الأنسان هو بحث لبراندون في عام ١٩٧٣ The significance of large number coincidences in nature
وهو يقدم أنواع المبدا الأنساني: 
1. كون بدون مبدأ انساني
2. كون بمبدأ أنساني ضعيف، بمعني ان الكون كما هو علية ليلائم مشاهدتة بقوي عاقلة
3. كون بمبدأ انساني قوي، الكون تكون ليناسب الحياة العاقلة،
وهو يقارن الثوابت الفيزيائية في كل فرض.
فيكتور ستنيجر، قدم محاكاة لتكون 100 كون بثوابت مختلفة، ووجد بأنة لو قمنا بتغير الثوابت الفيزيائة حتي ١٠^٥ ممكن ان نكون اكوان ممكن يكون فيها نجوم تعيش فترة طويلة تسمح بوجود حياة...
مغالطات الخلقين عن المبدأ الأنساني Attachment

كما تري، في كوننا لوغاريتم عمر النجوم في حدود ١٠، ولكن في المحاكاة، وصلت ألي ٣٠، بمعني أن كوننا ليس مصمم تماما، هناك قيم تجعلة أفضل مما هو علية، هو حتي أقل من المتوسط، فالنجوم تموت فية سريعا، عن معظم الأكوان في المحاكاة، كما تري، ليس هناك تصميم أو قيم مختارة بعناية، ولكن هي مجرد قيم تسمح بالحياة، ولذلك نحن نوجد في ذلك الكون الذي ليس بأفضل مما يمكن. 
من هنا، المبدا الأنسان الضعيف هو الأصح، الكون بحالة تلائم وجود حياة عاقلة ممكن ان تلاحظة، وبالتالي هو بتلك الثوابت، مثلما فعل كوبرنكس من قبل، الارض في موقع يسمح لها بوجود حياة تلاحظ مكانها في الفضاء، وليست مكان مميز، ولكن نحن موجودون عليها، بسبب انها تسمح بذلك، ولذلك نستطيع ان نشاهدها، في كون آخر، لا يسمح بحياة عاقلة، لن يوجد من يشاهدة.
أيضا، لا يوجد ما يدعي أفتراض بان الثوابت الفيزيائية ممكن ان تتغير، فنحن لم نشاهد تغير في أية منها، من ثابت الجازبية، الي حتي ثابت التركيب الدقيق، جميعها لم يتم رصد اي تغير فيها، وبالتالي، نحن لا نستطيع ان نجزم بأن تلك الثوابت ممكن ان تتغير، او من الممكن تكون كون بثوابت أخري مثلا، وبالتالي المبدأ هو مبدأ مبني علي مغالطة:
١. هنا مجال كبير للثوابت لأن تتغير، ويتكون كون ممكن حدوث حياة عاقلة فية، ربما غير كربونة، 
٢. ليس هناك دليل علي أن الثوابت ممكن أن تتغير.
فبحث قام بحساب مدار القمر بأستخدام الليزر، لم يجد تغير في ثابت الجازبة:

مغالطات الخلقين عن المبدأ الأنساني Attachment
أحب أن أضيف بحث فيكتور ستنيغر:
http://www.colorado.edu/philosophy/v...mo/cosmyth.pdf
أحد نمازج المحاكاة في حالة بثوابت بعيدة جدا عن ثوابت كوننا:
= 2e+14 yr
Mass of star = 1e+37 kg
Radius of planet = 3e+13 km
Mass of planet = 1e+23 kg
Length of day = 4e+15 hr
Length of year = 1e+39 days
N1 = 5e+43
N2 = 5e+39
This universe has atoms that have a diameter of 7 cm, days 10e15
hours
long, and years of 10e39
of our days. Yet stars live for 10e14
of our years,
which should be long enough to produce the materials of life. And, note
that N1 and N2 are still in the neighborhood of 10e40
, which is considered so
unlikely in most anthropic arguments 


كما نري، في مثال لأحد تلك الأكوان، قطر الذرة ٧ سم، واليوم ١٠^١٥ ساعة في كوننا، بالرغم من ذلك النجم يعيش ١٠^١٤ عام وهذا كافي لتكون حياة ما في ذلك الكون، وبالرغم من ذلك الثوابت أبعد ١٠^٤٠ مرة من ثوابت كوننا، فهذا يهدم دجل المبدأ الأنساني (بمعني ان الكون مصمم من أجلنا) تماما، ويقذف بة في صندوق القمامة،
بالطبع، في ذلك الكون، هناك كائن في منتهي الغباء يصدق بأن ذلك الكون مصمم من اجلة، ولهذا الكائن، عش سعيدا باوهامك..........................
المبدأ الأنساني بدأ بالصدف في الثوابت الفزيائية وليس له علاقة بالتصميم، ولا يدعي ذلك، مفهوم ان الكون مصمم هو مغالطة يقدمها دجالوا الخزعبلات الدينية لأتباعهم بواسطة الكذب والمغالطات Pseudo-science.
أيضا من الأكاذيب المنتشرة:
If the initial explosion of the big bang had differed in strength by as little as 1 part in 1060, the universe would have either quickly collapsed back on itself, or expanded too rapidly for stars to form. In either case, life would be impossible. [See Davies, 1982, pp. 90-91. (As John Jefferson Davis points out (p. 140), an accuracy of one part in 10^60 can be compared to firing a bullet at a one-inch target on the other side of the observable universe, twenty billion light years away, and hitting the target 


هذا ما تقرأة في المواقع الدينية، أسلامية أو مسيحية، وتفهم من ذلك بأن قوة البيج بانج كانت محسوبة بدقة ١ من ١٠^٦٠ بمعني ٦٠ رقم عشري، وهذا ما يقدمة الدجال الديني: John Jefferson Davis He is an ordained Presbyterian pastor
رابط الكتاب الذي يتحدث عنة: The Accidental Universe نقرأ في صحفة ٩١:

مغالطات الخلقين عن المبدأ الأنساني Attachment

هو يتحدث بأن لو النسبة كانت 10^-57 بدلا من أقل من 10^-60، لكان هناك شيئ آخر، وليس دقة 10^-60. 
هل تلاحظ الفرق?
بمعني لو النسبة زادت ألف مرة، وليس لو تغيرت بواحد من 10^60 كما يقول الدجال الديني...
موقع: The Creationist Quote Mine of Hawking on Expansion Rate of the Universeيتحدث عن مغالطة الثابت الكوني التي قاموا بتحريفها لهوكينج، ويوضح بأن هوكينج تحدث عن لماذا تلك النسبة تقترب من النسبة الحرجة دائما، كما تري تزييف للحقائق، وكلام الغير، هذا يسمي Pseudo-Science، ولذلك الأديان خطورتها هي أنها تقدم للعامة علم مزيف: Pseudo-Science
أحب اضيف
المبدأ الانساني أيضا يستخدم أحيانا علميا، بمعني نحن نعلم بان كوننا يصلح للحياة الكربونة’ وبالتالي، يمكن أستخدام ذلك لحساب بعض الثوابت، كمثال قام Hoyle بحساب أنة من أجل عمل الكربون منتشر، لابد للنواة يكون لها طاقة مفضلة حول 7.7 MeV بعد ذلك تم اختبار النواة ووجد لها طاقة أثارة عند 7.66 MeV
F. Hoyle, D.N.F.Dunbar, W.A.Wensel, and W. Whaling, "A State in C12 Predicted
from Astrophysics Evidence" Physical Review 92 (1953): 1095.
من هنا، نعم كوننا يصلح للحياة الكربونية، ولكن ليس مصمم تماما، فمثلا قيمة أثارة نواة الكربون قريبة من القيمة المثلي، ولكن لا تساويها...
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

مغالطات الخلقين عن المبدأ الأنساني :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

مغالطات الخلقين عن المبدأ الأنساني

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ألمعراج في التراث الأنساني ..
» صخرة الخلقين
» صخرة الخلقين
» صخرة الخلقين
» افتراضي الردّ على مغالطات جوناثان ويلز بخصوص تجربة يوري و ميلر.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا :: الحــــــــــــــــــداثـــة-
انتقل الى: