حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
زوارنا الكرام ..هرمنا ترحب بكم .. وتدعوكم لاستكمال الثورة الثقافية ..اضموا الينا ثورة وابداعا
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
عدد الزوار


 

 عودة التيارات المهمشة لقلب مصر (ملف) هل انتهت وظيفة الحزب السياسي؟ الثورة مثال على تقويض مقولة الانفصال بين الواقعين الحقيقي والافتراضي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


الجنس : ذكر
الابراج : السمك
الأبراج الصينية : الحصان
عدد المساهمات : 92
معدل التفوق : 167
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 20/02/1966

تاريخ التسجيل : 10/12/2011
العمر : 58
الموقع : كل الساحات العربية الثائرة
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : مستعد للشهادة في سبيل الحرية
المزاج : ثائر حتى النخاع

تعاليق : ثائر أحمل روحي في كفي اليمنى وحريتي تسبق آهاتي .. لا ابالي أدبا فأنا ذقت طعم الحياة .. ذقت طعم الكرامة " حرية عدالة وكرامة

عودة التيارات المهمشة لقلب مصر (ملف) هل انتهت وظيفة الحزب السياسي؟ الثورة مثال على تقويض مقولة الانفصال بين الواقعين الحقيقي والافتراضي  Empty
10122011
مُساهمةعودة التيارات المهمشة لقلب مصر (ملف) هل انتهت وظيفة الحزب السياسي؟ الثورة مثال على تقويض مقولة الانفصال بين الواقعين الحقيقي والافتراضي

إن ما حدث في تونس وما
يحدث في مصر وما سيحدث في بلدان عربية أخرى، يؤشر على عناوين جديدة، تؤرخ
لمراحل تاريخية محددة بعينها، وتقدم خبرة اجتماعية لحركية المواطن العربي
بعامة، وحركية الشباب العربي بخاصة، وارتباطا بهذا الأخير، الذي يعتبر أهم
الفاعلين في ثورتي تونس ومصر الشعبيتين، يقف المراقب أمام إشكالية بارزة
مفادها؛ تشهد الأحزاب والحركات والجمعيات في العالم العربي، تحدي استقطاب
الشباب وإقناعهم بمشاريعها للانضمام إلى أعضائها، في المقابل ظهرت أشكال
تنظيمية جديدة يحتضنها الإنترنت مثل "فيس بوك" ينضم إليها الآلاف من الشباب
غير المؤطر حزبيا في التنظيمات الكلاسيكية.
- أهم المقولات -إلى
هنا نتساءل: لماذا أصبح "فيس بوك" منصة جديدة للشباب العربي، للتعبير عن
مطالبه السياسية والاجتماعية، بعيدا عن المؤسسات الحزبية السياسية المعدة
لهذا الغرض؟
للإجابة على هذا السؤال نسلك المقارنة الآتية، بين التنظيم الحزبي الكلاسيكي والتنظيم الافتراضي الجديد.
من التنظيم الكلاسيكي للشبكة الافتراضية
أولا: ماذا عن التنظيم الحزبي الكلاسيكي؟
كما هو معروف في أبجديات التنظيمات، أنه لتأسيس أي تنظيم مدني أو سياسي،
تنطلق لجنة تحضيرية تأسيسية، من مهامها إعداد الرؤى والتوجهات والمواقف
وصياغة القانون الأساسي، هذه الوثائق تقدم في المؤتمر العام لمناقشتها
والمصادقة عليها، وبالموازاة يعرف المؤتمر انتخاب قيادته التنفيذية،
والمجلس الوطني للتنظيم، وهذا المسار يتطلب الكثير من الجهد الفكري
والسياسي والقانوني، إضافة إلى حضور قيم الديمقراطية والحوار والنقد
البناء، كما أنه يؤسس لهيكل تنظيمي عبر انتخابات تفرز القيادات الوطنية
والجهوية والمحلية، إضافة إلى نقاش دقيق في القانون الداخلي للتنظيم، حول
شروط العضوية، وحقوق العضو وواجباته، ومهام كل هيئة، والموارد المالية
للتنظيم، وتحديد مكان المقر، وبعد الانتهاء من أشغال المؤتمر تسلم إلى
وزارة الداخلية الوثائق الإدارية لأعضاء اللجنة القيادية العليا.
ثانيا: ماذا عن التنظيم الافتراضي الجديد؟
لتأسيس هذا التنظيم، قد يكون مبادرة فردية من شاب، ينشئ مجموعة على فيس
بوك تطالب بالتغيير السياسي والحقوق الاجتماعية، وقد يديره لوحده دون حاجة
إلى فريق أو لجنة، وقبل إقدامه على هذا الفعل، لم يكلف نفسه عناء التفكير
في مهام إعداد الوثائق التي توضح المواقف والرؤى والتوجهات والقانون
الأساسي، كل ما فكر فيه بدقة هو اسم المجموعة وما هدفها، ويبدأ في دعوة
الأعضاء للانضمام بالمئات، فيصبح هؤلاء الأعضاء فاعلون أساسيون في إنضاج
توجهات المجموعة من خلال نقاشاتهم التفاعلية القصيرة السريعة، وبعد كل هذا
لا يفكر واحد من الأعضاء في إجراء انتخابات لفرز "قيادة فيسبوكية" أو "مجلس
وطني فيسبوكي"، لأن كل عضو يعتبر نفسه "قائدا مبادرا".
هذا
المسار لا يتطلب تكوينا قانونيا أو سياسيا أو فكريا، مما يجعله شعبيا
بامتياز، فتجد في المجموعة كل المستويات الثقافية والعلمية، لأنهم اتفقوا
واقتنعوا بالفكرة المحورية المطلبية التي يعملون على تنفيذها في الواقع،
وما يأخذه القانون الأساسي أو الداخلي في التنظيمات من وقت طويل في
المناقشة والتعديل، القانون المنظم للمجموعة على فيسبوك، ليس من ضمن بنوده
شروط العضوية ولا حقوق العضو وواجباته، ولا مسطرة الإقالة والاستقالة، ولا
المقر، ولا الموارد المالية للمجموعة، القانون المنظم للمجموعة يستند إلى
فكرة "السرعة التفاعلية" من سيكون "سريعا أكثر"، وليس من سيكون "منضبطا
أكثر" ليحوز رضا التنظيم، والقانون المنظم غير مكتوب، بل كل الأعضاء
متماهون ضمنيا مع بينة فيسبوك.
قواعد الحركية الاجتماعية الافتراضية
من خلال هذه المقارنة الأولية، يرشح عنها أهم القواعد الآتية:
أولا: سرعة التنظيم لا قوة التنظيم:
هذه الفكرة تشكل صلب ثورة الشباب في تنظيمهم الافتراضي على فيس بوك، فهم
انطلقوا من واقعهم إلى فيسبوك، ومن فيس بوك إلى الواقع، هم أرادوا التواصل
بينهم في قضية لامست عقولهم ووجدانهم، بطريقة فيها السرعة التواصلية لأجل
التعبئة والتجميع حول فكرة واحدة واضحة "مستعجلة"، فالواقع المستعجل يتطلب
منهم "السرعة" وليس من وسيلة مؤثرة سوى البحث عن آلية سريعة تستجيب
لمتطلبات الواقع، فوجدوها في "فيس بوك"، فبسرعة البرق يتجمع الآلاف ممن لهم
نفس الفكرة، وعلى هذا الأساس ينطلق شباب فيس بوك، يعرفون وظيفتهم جيدا،
وهي التعبئة والتحريض لفكرة معينة لأجل تغييرها في أقرب وقت.
هذا
التنظيم قوته في سرعته وليس قوته في انضباط أعضائه لقيادة ما، لا يتحركون
إلا بأوامرها، فلغة الأوامر والنواهي غير موجودة، ولا وجود للقرارات
التنفيذية التي تسافر لكي يتم تطبيقها على الواقع، وقوة التنظيم الافتراضي
في سرعة أعضائه وليس في انعقاد لقاءاته الإدارية والوظيفية وما يرشح عنها
من قرارات كما هو الأمر في التنظيم الكلاسيكي، وقوة هذا التنظيم الافتراضي
في سرعة التواصل بين أعضائه، الكل يتواصل ويناقش ويحاور، عكس التنظيم
الكلاسيكي الذي يعتبر قوته في "العمل التنفيذي" وينقص من شأن الحوار
والنقاش والنقد لأن ذلك يشكل كابحا في مسار التنزيل والتطبيق.
ثانيا: العضو القائد لا العضو المنتظر:
إن الثورة التي أسهم فيها الويب 2، تتمثل في إخراج الفرد من سكونيته إلى
حركيته، وأظهرت قدرة تأثير الفرد في صناعة الحدث، بوسائل تتميز بالبساطة
وقلة الكلفة، كل ما ينبغي أن يمتلكه الفرد؛ حاسوب مع هاتف بكاميرا واشتراك
في خدمة الإنترنت، ويعمل الفرد على فتح حساب في الشبكات الاجتماعية تويتر
أو فيس بوك أو flickr، وقد يقدم الفرد على فتح حساب في youtube، فهذه
الوسائل منحت للفرد الحرية بدون قيود، ينشر صورا أو فيديو، يعلق ويكتب،
وتكون النتائج التأثير الكبير في الواقع، وكم من مواطن أسقط مسؤولا، وكم من
مواطن فضح الفساد، وأسهمت هذه الوسائل في صناعة شباب مؤثر، كان نسيا
منسيا.
هذه المنصات التي ينطلق
منها الفرد باعتباره المفكر والمخطط والمنفذ، بمعنى أنه قائد مبادر، لا
يحتاج إلى أن ينتظر البرنامج السنوي ولا مناقشة الميزانية، وليس في حاجة
إلى بيان القيادة ومواقفها، ولا إلى خطبة الزعيم المحرضة الموجهة، لكي ينزل
إلى الواقع، فيطبق ما تريده القيادة، ويضيف إلى رصيدها النضالي الإنجازات
والبطولات، ويذهب مجهوده دون ذكر معتبر، لأن التنظيم الكلاسيكي يدور على
مدار زعيمه، لكن في التنظيمات الافتراضية الجديدة كل عضو يدور على مداره
مستوعبا لفكرة جماعية، والكل يعمل بالطريقة التي يريد، فيفرز هذا العمل
قيادات كثيرة وليس قائدا واحدا.
ثالثا: التنظيم المؤقت لا التنظيم الدائم:
إن ما يميز هذه المجموعات الافتراضية على فيس بوك هي أنها مجموعة مؤقتة
لها مطالب زمنية محددة بعينها تنتهي بتحقيق المطلب، وليست هذه المجموعات
التنظيمية أسست على الدوام، كما هو الحال في التنظيم الحزبي الكلاسيكي،
الذي أراده مؤسسوه أن يكون دائما ومستمرا، وصفة المؤقت بالنسبة لهذه
المجموعات الافتراضية تشكل قوة مؤثرة في جذب الكثير من الشباب، الذي لا
يرغب في الالتزام الدائم، بل هو عاشق للحرية في الحركة، ثم إن التنظيم
المؤقت لا ينجح إلا إذا كان المطلب واضحا ومحددا بدقة، غير مبهم كما يفعل
ذلك التنظيم الحزبي الذي يستمد قوته من غموض خطابه، وهذا شكل جديد من
النضال انتشر في كل أنحاء العالم، لو فكر شاب في مقاطعة منتوج تجاري سيرسل
بريدا إلكترونيا واحدا لآلاف الشباب، فيكبد الشركة خسائر، لا تعرف مصدرها،
فالهدف المحدد بدقة في الزمن المطلوب يشكل قوة ضاربة لمثل هذه المجموعات
الافتراضية على الإنترنت، وهذا لا يوجد في التنظيمات الحزبية الكلاسيكية
التي تجد برامجها مليئة بالأعمال المراد إنجازها فتريد إنجاز كل شيء، من
الفرد إلى الدولة إلى العالم، وتشغل أعضاءها بأحلام بعضها وهمية صعبة
التحقيق، فيصبح التنظيم حاضنا لأعضاء لا يتجددون إلى أن يصيبهم الترهل
والفتور.
مقولات تجاوزتها الظاهرة الاجتماعية
بهذا
التحليل الذي يقدم شيئا من التفسير لحركية الشباب العربي، الذي عزف حزبيا
عن الانضمام للتنظيمات المغلقة، وأسرع إلى محاضن جديدة غير معقدة ولا
مقيدة، وهذا التحليل يؤدي بنا إلى نقض الأطروحات الآتية:
أولا: هل يعيش شباب فيس بوك في عالم افتراضي وهمي؟
إن هذه الأطروحة باطلة من أوجه عدة، إن الشباب الذي يستعمل فيس بوك، ينقل
واقعه إلى هذا الفضاء الافتراضي، ليناقشه ويتحاور في مضمونه مع آخرين
يشتركون معه في نفس الهم، فهذا الشباب هو من إنتاج واقع عربي معين، ولم
يسقط من السماء ليستوطن في فيس بوك، ولذلك؛ المتتبع للمواضيع والاهتمامات
التي تطرح على الصفحات، هي موضوعات من صميم الواقع المعيش، وأصحاب هذه
الاطروحة يقولون؛ إن أحلام هؤلاء الشباب تبقى حبيسة الافتراضي، وهذا ليس
صحيحا، إنه بتجربتي الميدانية من خلال مساهمتي في تأسيس جمعية المدونين
المغاربة، تأكد لي أن التواصل الافتراضي يتبعه اللقاء الواقعي المباشر.
فمدونو
المغرب كانوا يتواصلون باستمرار حول قضايا كثيرة، وقرروا اللقاء لتأسيس
إطار قانوني وطني، وفعلا تم ذلك عبر لقاءات متواصلة، فكان المؤتمر الأول
سنة 2009 وكان المؤتمر الثاني سنة 2010، وما نشاهده اليوم في ثورتي مصر
وتونس دليل أقوى، فلو كان الشباب يجتمعون في فضاء وهمي، لما أقدمت السلطات
المصرية على حجب فيس بوك وقطع خدمات الإنترنت؛ لأنها تعلم، أن هذا الفضاء
هو الحقيقة عينها، ولذلك فالشباب العربي انتقل من الواقع، وحمل معه همومه
ليناقشها في واقع افتراضي، ليعود إلى واقعه مرة أخرى مغيرا مؤثرا.
ثانيا: هل يعيش شباب فيس بوك في عزلة وابتعادا عن الناس؟
هذه أطروحة تتسلح ببعض أبجديات علم النفس، فتناقش الموضوع في بعده المرضي،
بمعنى أن هؤلاء الشباب يعانون من أمراض نفسية معينة، ويستعملون الإنترنت
للبوح، فيسقطون في العزلة، وهذه الفكرة تبدو ساذجة أكثر من اللازم، إن
الواقع العيني يثبت أن شباب فيس بوك ينحو منحى "المحلية الافتراضية"، أعني
إذا كان الإنترنت يقدم العالم للفرد، فهو ينحو أكثر مع مرور الوقت إلى
المحلية والخصوصية، حيث تصبح المعادلة معكوسة، ينقل الفرد المعيش المحلي
إلى العالم، ويمكن الإشارة إلى أن المستعمل يندهش لإمكانيات فيس بوك في جلب
الأصدقاء، فتجد في صفحته 5 آلاف صديق، ومع مرور الوقت، يجد هذا الرقم
أبكما لا يتحدث؛ لكن يسمع ويراقب أي حركة له، إلا أن التواصل اليومي
الحميمي والحوار المستمر، يكون مع عدد قليل، وفي الأغلب يكون مع من يعرفهم
ويعرفونه، هذا بالنسبة للصفحات الشخصية، أما الصفحات المطلبية النضالية
فتكون المناسبة أكبر للتعارف والاحتكاك، حول قضية معينة، وبهذا؛ فلا عزلة
يعيشها مستعمل فيس بوك، وهنا نسجل التطور الذي حصل؛ هو أن شباب فيس بوك
المناضل تمركز حول قضية مجتمعية، عكس ما كان فيما قبل، أن هذا الشباب منغمس
في ذاتيته ونرجسيته يعبر عن شهواته ومكبوتاته، وهذا لا زال عند البعض، لكن
ما نراه هو أنه أصبح لشباب فيس بوك قضية يناضلون من أجلها هي الإطاحة
بالاستبداد.
على سبيل الختم؛ إن
المأزق الذي عانى منه هؤلاء الشباب الذين استعملوا وسائل جديدة للنضال
والتعبير عن مطالبه، أن النخبة المفكرة والعالمة بعيدة عن فضاءاته، لأنها
في برجها العاجي وتنظر إلى ما يفعله هؤلاء الشباب مجرد خربشات ونزوات
عابرة، مع العلم أن هؤلاء الشباب في حاجة إلى النخبة الشريفة المثقفة،
وأعتقد أن ثورتي مصر وتونس غيرت الصورة الذهنية التي يعتقدها المفكرون
والمثقفون عن هؤلاء الشباب، وأبلغ كلمة في هذا السياق هو ما قاله المفكر
سيف الدين عبد الفتاح أستاذ العلوم السياسية بالقاهرة في تحليل للجزيرة:
"إن شباب فيس بوك هم الأبطال ونحن كومبارس"، لكن يبقى السؤال قائما: هل
ستحمل النخبة في تونس ومصر مطالب الشباب والنضال من أجل تحقيقها على أرض
الواقع دون مزايدات حزبية ضيقة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ha3imna.yoo7.com
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

عودة التيارات المهمشة لقلب مصر (ملف) هل انتهت وظيفة الحزب السياسي؟ الثورة مثال على تقويض مقولة الانفصال بين الواقعين الحقيقي والافتراضي :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

عودة التيارات المهمشة لقلب مصر (ملف) هل انتهت وظيفة الحزب السياسي؟ الثورة مثال على تقويض مقولة الانفصال بين الواقعين الحقيقي والافتراضي

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  اطلعت مؤخرا على البيان الذي أصدره المثقفون التونسيون باللغات الرئيسية الثلاث: العربية والفرنسية والانكليزية. وفيه يعبرون عن مخاوفهم من المصير الذي آلت اليه الأمور مؤخرا بعد الثورة. فعلى ما يبدو هناك محاولة للهيمنة على كل مفاصل الدولة من قبل الحزب الأصولي
» هل سلمية الثورة السورية حل ناجع لحسم مصير الثورة
» الحزب الذي لم يعد قائدا للدولة والمجتمع.
»  الثورة ضد الثورة والشارع ضد الشعب، والثورة المضادة
» ماذا بعد أن انتهت الخطوط الحمر؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة التنويريين الاحرار لشمال افريقيا :: المكتبة الشاملة-
انتقل الى: