المواضيع |
---|
انتقل الى الصفحة : 1 ... 5, 6, 7 ... 17 ... 29 |
[rtl][size=24]يزعم البعض أن ضربا من "المادية الليبرالية" سيمكننا من التخلص نهائيا من التأثير البشع لـ"الأفكار المستوردة". لكن، وفي نفس الآن، لا يكف هؤلاء المستكتبون أنفسهم عن مخاطبتنا بكلمات مثل: "التقدم"، "التكنولوجيا"، "الاتصال"، "السرعة" و"الحداثة". وباختصار، لم يكفوا عن تشييد إيديولوجيا جديدة على مرأى ومسمع منا.[/rtl][/size] [rtl][size=24]هناك خطاب يخترق الغرب في مجموعه يقوم على ادعاء اختفاء الإيديولوجيات. مفكرون... |
[rtl][size=24]لقد حدث موت فوكو بكيفية مباغثة وغير متوقعة إلى درجة كبيرة بحيث يمكننا بالكاد أن نمسك عن التفكير بأن "حياة وآثار" فيلسوف قد وجدت هنا مادتها حتى في حدثية اختفائه المفاجئ وعرضيته العنيفة. وأبعد من ذلك، فقد اعتبر موت هذا الرجل في السابعة والخمسين من عمره بمثابة حدث لا زماني انعكس فيه عنف الزمن وقسوته-وكقدر يهين بكيفية عبثية معنى الحياة البشرية المنسوج بمشقة.[/rtl][/size] [rtl][size=24]وبالنسبة لفوكو، فإن تجربة التناهي قد تحولت إلى... |
[rtl] [size=24]ترجمة : محمد سبيلا[/rtl][/size] [rtl][size=24]إن الاختيار بين التملك والكينونة، من حيث هما مدلولان متعارضان، لايثير لدى الحس المشترك أي انتباه. ويبدو أن التملك وظيفة عادية لحياتنا، فمن أجل أن يحيا المرء، عليه أن يتملك بعض الأشياء. ومن ناحية أخرى، يجب علينا تملك بعض الأشياء بغية الحصول على لذة من هـذا التملك. في حضارة يعتبر هدفها الأسمى التملك ـ والتملك أكثر فأكثر ـ وحيث يمكن فيها أن نقول عن فرد من الأفراد بأنه "يساوي مليون دولار"، فكيف يمكن أن يكون... |
[rtl][size=24]المهم، على ما أعتقد، هو أن الحقيقة ليست خارج السلطة ، ولا هي دون سلطة (ليست الحقيقة جزاء النفوس المفكرة الحرة، وهي ليست وليدة الخلوات الطويلة، وليست وقفا على أولئك الذين عرفوا كيف يتحررون من الالتزامات، وهذا على رغم ذيوع أسطورة ربما وجبت إعادة النظر في تاريخها ووظائفها).إن الحقيقة من هذا العالم، فهي ناتجة فيه بفضل إكراهات متعددة. وهي تتمتع بمفعولات منتظمة للسلطة. لكل مجتمع نظامه للحقيقة، و"سياسيته العامة " لها، وأعني أنماطا من الخطاب يتقبلها ويجعلها تعمل كخطابات صادقة ، وآليات وهيئات تمكن من التمييز بين المنطوقات الصادقة... |
[rtl][size=24]يتميز التفكيك عن النقد. فالنقد يعمل دوما وفق ما سيتخذه من قرارات فيما بعد، أو هو يعمل عن طريق محاكمة. أما التفكيك فلا يعتبر أن سلطة المحاكمة أو التقويم النقدي هي أعلى سلطة.إن التفكيك هو أيضا تفكيك للنقد. وهذا لا يعني أننا نحط من قيمة كل نقد أو كل نزعة نقدية . لكن يكفي أن نتذكر ما عنته سلطة النقد عبر التاريخ"[/rtl][/size] [ltr][size=19]J.Derrida, Points de suspension,... |
[rtl][size=21] عبد الحي أزرقان[/rtl][/size] [rtl][size=21]يمكن القول إن المجتمع المدني هو ذاك الإطار الاجتماعي الخاضع لنظام معين ينضبط له الأفراد المكونون له، دون أن يتم ذلك نتيجة سلطة قهرية. حيث يلتزم الفرد بمجموعة من الضوابط في سلوكه اليومي بشكل إرادي نظرا للاقتناع الذي يحصل عنده بأهميتها بالنسبة للسير الجيد للحياة الجماعية التي توافق إلى درجة كبيرة مصالح الفرد المنتمي إلى هذا المجتمع وأهدافه وطموحاته.... |
[rtl][size=24]أثار وجود الدولة والسلطات السياسية، الذي يتميز بالوضوح والغموض في آن واحد، عديدا من التساؤلات التي أصبحت تشكل مركز التفكير والمعرفة في العالم الحديث. إن هناك طلبا عاما بهذا الصدد؛ إذ لا يمكن لأية فلسفة ولأي تفكير نظري حول المجتمع والواقع البشري أن يتجنب هذه التساؤلات. فحياة كل فرد منا ترتبط بـهذا المجهول الذي عُـرِف بما فيه الكفاية والذي مازال يجهله الكثيرون أيضا ؛ وكذا يشعر كل فرد منا بأن هذا المجهول يعنيه مباشرة؛ أضف إلى ذلك أن مزيجا من الفضول والقلق يحيط بـهذه التساؤلات. كيف يمكن للمرء ألا يتساءل اليوم عن السبل... |
[rtl][size=21]في أواخر الحرب العالمية الأولى خرج إلى الوجود كتاب يحمل العنوان المشئوم التالي : أفول، أو غروب الغرب. لاشبنغلر (spengler) لا يفهم من الغرب ما تعودنا أن نطلق عليه الحضارة الغريبة، أي تلك الحضارة التي انبثقت من اليونان، بل يفهم منه الثقافة التي بزغت بأوربا الشمـالية حـوالي ق 1000م. وتشمل علاوة على ذلك، الثقافة الغربية الحديثة. لقد تنبأ، إذن بأفول الحداثة أو بغروبـها، ويعتبر كتابه وثيقة دامغة على أزمة... |
[rtl][size=24]للشعر شكل، وللرواية شكل. أما البحث، وأعني البحث الذي تجري فيه حركة كل بحث، فيظهر أنه يجهل أن ليس له شكل، والأدهى من ذلك، فهو يمتنع عن مساءلة الشكل الذي يستمده من التراث. إن "التفكير" هنا يعني الكلام من غير معرفة اللغة التي نتكلمها، ولا البلاغة التي نعتمدها، ولا حتى إدراك المعنى الذي يستعيض به شكل هاته اللغة وتلك البلاغة عن الشكل الذي يود "الفكر" أن يتخذه. قد يتأتى أن تستعمل ألفاظ متعالمة ومفاهيم منحوتة من أجل إقامة معرفة خاصة، وهذا أمر مشروع. إلا أن الكيفية التي يتم بـها إبراز ما يدور حوله البحث تتخذ عموما شكل... |
[rtl][size=21]أود الآن، استخلاص لما تقدم، أن أضم، تحت عناوين عامة، العلاقات التي يظهر أنها تحدد، وفق هاته الضرورة التي تـهمني هنا، تأثير الخلخلة الكلية على ما أطلقت عليه في البداية "الفكر الفرنسي".[/rtl][/size] [rtl][size=21]1 ـ اختزال المعنى[/rtl][/size] [rtl][size=21]إن الاهتمام بالمنظومة والبنية في دلالته القوية التي لم يسبق لـها مثيل، وأعني... |
[rtl][size=24]حينما يريد الباحث أن يشخص مفهوم الحقيقة عند ش. س. برس فإنه يقع في مسالك ضيقة نظرا لأن هذا المنطقي والرياضي والميتافيزيقي متعدد الأبعاد متنوع التفكير كثير الكتابة، فإذا أجمع الباحثون على أنه أهـم فلاسفة أمريكا في العصر الحديث، أو على الأقـل من أهمهم فإنـهم لا يتفقون في تشخيص آرائه وإثبات تماسكها وانسجامها.[/rtl][/size] [rtl][size=24]إلا أن ما كاد الرأي يستقر عليه هو أن برس تَبَنَّـى موقفا نقديا مناوئا للميتافيزيقا التقليدية، وأنه... |
[rtl][size=24]يشكو العديد من الدارسين من غموض معنى الحداثة، ومن تعدد وعدم تحدد مدلولاتـها. وإذا كان هذا الغموض والالتباس يرجع في جزء منه إما إلى غموض ذهني، أو إلى غياب العناء الفكري اللازم أحيانـا، أو إلى سوء نية مسبق ضد الحداثة، فإن أحد أسباب هذا الغموض هو كون هذا المفهوم حضاريا شموليا يطال كافة مستويات الوجود الإنساني حيث يشمل الحداثة التقنية والحداثة الاقتصادية، وأخرى سياسية، وإدارية واجتماعية، وثقافية، وفلسفية الخ...[/rtl][/size] [rtl][size=24]مفهوم... |
[rtl][size=21]ربما لن يرضى الأستاذ العروي بـهذا العنوان تقديما لكتابه الأخير في مفهوم العقل. فهو يجره إلى سياق لم يرد، وربما لا يريد أن ينخرط فيه، وأعني ذلك الجدال الذي يكثر فيه الحديث اليوم والذي تتزعمه كتابات محمد عابد الجابري ومحمد عركون.[/rtl][/size] [rtl][size=21]وحتى إن لم يكن في استطاعتنا أن ننفي دخول صاحب هذا الكتاب في ذلك الجدال، فإنه مع ذلك لا يرد بشكل صريح على أية أطروحة من الأطروحات الواردة في الساحة النقدية في هذا المضمار. وربما... |
تقديم النص والكاتب المقال الذي قمنا بترجمته من اللغة الألمانية إلى اللغة العربية هو نص لمحاضرة ألقاها الأستاذ Klaus Held سنة 1990 في عدة منتديات ونشر في إطار مؤلف جماعي أصدره Christoph Jamme و Karsten Harries تحت عنوان : "مارتن هايدجر، الفن ـ السياسية ـ التقنية" عن دار النشر Wilhelm Fink بميونيخ سنة 1992، ص 319 ـ 333 . تحاول... |
[rtl]ماذا يعني "قلب الأفلاطونية". يحدد نيتشه على هذا النحو مهمة الفلسفة عنده، أو مهمة فلسفة المستقبل بصفة أعم. يظهر أن العبارة تعني القضاء على الماهيات، وكذا على عالم المظاهر. إلا أن المشروع لا يخض نيتشه وحده. فالإقصاء المزدوج للماهيات والمظاهر يرجع إلى هيجل، بل إلى كنط. ومن المشكوك فيه أن يعني نيتشه ما يعنيه هذان الفيلسوفان. وفضلا عن ذلك، فإن صيغـة القلب هاته تشكو من كونـها صيغة مجردة. وهـي لا تسلط الأضواء على الدافع المحرك للأفلاطونية. هذا في حين أن قلب الأفلاطونية ينبغي أن يبرز، على العكس من ذلك، هذا الدافع، وأن "يترصّده" كما يترصد أفلاطون... |
[rtl][size=19]الدكتور عبدالله محمد الغذامي، صاحب هذه المداخلة الشائقة والشائكة في آن، صوت طليعي ومتمرس، حملته إلينا ريح الصبا من قلب البلاد العربية، فيما يشبه المفاجأة السارة، ليشد أسماعنا إلى شدوه الأدبي والنقدي، واجتهاده النظري والمنهجي في مجال تشريح النصوص وفقهها، منذ كتابه المتميز (الخطيئة والتكفير) إلى كتابه الأخير لا الآخـر (ثقافة الأسئلة)، مرورا بجملة تآليفه الأخر ودراساته الدورية المبثوثة هنا وهناك. هو صوت يجمع بين الثقافة العربية الأصيلة التي نـهل من معينها القراح دون أن ينكفئ عليها، والثقافة الغربية الحديثة التي... |
[rtl][size=19]استهلال[/rtl][/size] [rtl][size=19]اسمحوا لي في البداية، أن أعبر عن اعتزازي الكبير، بمشاركتي في هذا اللقاء الرمزي، الذي لا أتحرج في أن أطلق عليه، لقاء الاحتفاء بالفكر المستقبلي، في الثقافة العربية المعاصرة(*).[/rtl][/size] [rtl][size=19]إن قراءة آثار مهدي عامل، في إطار الأوضاع العربية الراهنة، وبمناسبة ذكرى محددة،... |
[rtl][size=21]إن نظرة أولية إلى تاريخ الأفكار والمعارف تكشف عن كون الممارسات الاجتماعية والفكرية مرتبطة أوثق الارتباط، وإن كان لا يمكن الإقرار بتبعيـة من درجـة ما من اللزوم فيما بين المستويات المختلفة. ويمكن ملاحظة أن وتيرة تطور الأفكار والفنون والتقنيات متناسبة مع درجة التفاعل والتداخل فيما بينها : إذ كلما كان التفاعـل قويا كانت استفادة مختلف الميادين أكبر ؛ وكلما انعزلت عن بعضها البعض، بفعل عوامل عقدية أو سياسية مثلا، ركدت، وربما تراجعت.[/rtl][/size] |
[rtl][size=24]دولوز مؤرخا للفلسفة[/rtl][/size] [rtl][size=24]عبد السلام بنعبد العالي[/rtl][/size] [rtl][size=24]أمران يجب استبعادهما عند الحديث عن هذا الموضوع: أولهما أن القضية لا تتعلق مطلقا بأية محاولة تركيبية كيفما كان شكلها. وثانيهما أننا بعيدون هنا عن "موضة" نـهاية الفلسفة وموتـها. سيكون علينا إذن أن نتحدث عن مسألتين لا تخلوان من صعوبة: علاقة دولوز بـهيجل، وعلاقته بـهايدغر.... |
كما أنه بأفضل السيناريوهات يوضع الملحد في مستوى واحد مع المؤمن إذا ما افترضنا أن كليهما وصل إلى قناعته من خلال التفكير والاطلّاع، وهذا المستوى الواحد غير مقبول بتاتـًا لدى عقول من يؤمنون أنهم متفوّقين على الآخرين لمجرد إيمانهم بقصة ما. فلا يمكن للمؤمن أن يقبل بأن يوضع على سويةٍ واحدةٍ مع أي معتقدٍ مختلف. مما يجعل مجرد القبول أو حتى... |
تفترض هذه المقالة المقتضبة منذ البداية، أن الديمقراطية حتمية تاريخية في المجال العربي، وأن دخول الإسلاميين في زمن السلطة هو نتيجة طبيعية لمشروعهم السياسي القائم على مشروع سياسي، يستهدف إصلاح السلطة والمجتمع. ومن مقتضيات هذه الحتمية الديمقراطية ما نسميه "تنسيب الهوية"، ذلك أن الديناميات المدنية التي تستهدف تنوير المجتمعات، تحتاج - جوهريا- إلى تحرير الهوية من مجال السلطة،... |
خطئ من يظن بأن الثقافة لا تحتل ركناً أساسياً في عملية التنمية السياسية، بل إنها عصب التنمية ومبتغاها. والثقافة التي نقصدها هنا تتصل بصياغة خطاب مستقبلي يحمل توجهات الروح العربية الجديدة، ويكسوها سمة تقبض على الإشراقات الكبرى في التحوّلات الاجتماعية والسياسية، ويضعها في الأفق الكوني والإنساني.فإذا كان لكل دولة عقل سياسي واقتصادي، فإن لها أيضاً عقلاً ثقافياً؛ ونجد... |
عندما نسمع كلمة "السياسة" تتبادر إلى ذهن المرء لأوّل وهلة كلمة "الدولة"؛ وارتباط الكلمتين بعضهما ببعض في عملية التذكر اللاشعوري، يمكن تفسيره بالصراع الأبدي القائم بين الفرد والدولة، أو بعبارة أخرى بين الأخلاق والسياسة، أو بين سلوك الفرد الذي لابد أن يأتي متفقًا مع مجموعة من القيم والفضائل، وبين سلوك المجموع الذي لابد أن تحكمه القوانين، وليس الضمير والواجب، وإحساسه بما يمليه هذا أو ذاك . |
ينظر كثيرون إلى المخزون المعرفي لدى المفكر الفلسطيني الراحل إدوارد سعيد على أنه أكبر وأشد اتساعاً من أن تحيط به الكتابة، تماماً كبيتهوفن الذي كان لديه مخزون من الموسيقى عجزت النوتة الموسيقية عن الوفاء له أو التعبير عنه. كان إدوارد سعيد ينتمي إلى تلك الفئة القليلة من المفكرين المعاصرين الذين يسهل تحديد قسماتهم الفكرية الكبرى ومناهجهم وأنظمتهم... |
إن العنوان سؤال مصيري أملته وحشيّة النزاعات الدولية في القرنين الماضيين، والتي خلفت دمارًا شاملاً في الأرواح والحضارات والمكتسبات التاريخية للإنسانية، وهو مرتبط بإمكانية قيام سلام عالمي خال من النزاعات المسلحة والحروب القاتلة. وقد نشأت على إثر هذا السؤال مدارس ونظريات في الفكر السياسي وفي مباحث العلاقات الدولية، حاول كل منها إثبات صحة التحليلات النظرية والتطبيقية، طبقًا للتحوّلات الدولية التي قد تدحض نظريّة على حساب أخرى،... |
ما هي الدولة الإسلامية؟ هل هي قائمة بالفعل في العالم الإسلامي أم ليس لها وجود؟ أم أنها قائمة على نحو متفاوت ومختلف بين دولة وأخرى، وباختلاف في مستويات تطبيقها ومفاهيمها ونسبيتها؟ فمنظمة المؤتمر الإسلامي تضم في عضويتها ستاً وخمسين دولة "إسلامية"، وهي دول قائمة بالفعل وتعتبر نفسها إسلامية، وتنص دساتيرها في الغالب على أن دين الدولة هو الإسلام، وأنه مصدر رئيس للتشريع. |
إنّ اختلاف الألسنة والألوان يعقبه بالضّرورة تغاير الثّقافات وتعدّد الأعراق، ولعلّ قيمة الحياة الدّنيا وصيرورتها المبدعة تكمن في هذا التّغاير. فكيف تعامل النّصّ التّأسيسيّ مع هذا التّغاير والتّنوع ؟ وكيف انعكس ذلك في نسيج الفعل التّاريخي بين المسلم والذّميّ في الأندلس؟ ينقسم البشر بالاستناد إلى الشّريعة الإسلامية إلى فريقين اثنين : فريق... |
تعد "رسالة العبودية الطوعية" إحدى أهم الأعمال التي قدمت في تاريخ الفكر السياسي الحديث عن التسلط والسلطوية والاستبداد، في بدايات القرن السادس عشر من شاب فرنسي ثائر يدعى إتيين دي لابواسييه (1530 – 1563). هذا الشاب الذي كتب المؤرخ ول ديورانت يصفه قائلا: "إنه (إتيين دي لابواسييه) كان بارعًا في أن يشعل النار ويقذف بها في الهواء، ولكنه كان... |
التطور الميثيولوجي لإله!!!
الإله بعل أو آداد أو حدد الإله بعل و الإلهة عشيرة |
"إنه من أوعية العلم المفرطين في الذكاء الجامعين بين المعقول والمنقول" يصف الشوكاني (برهان الدين البقاعي) تلميذ ابن حجر العسقلاني. البقاعي هو صاحب تفسير القرآن (نظم الدرر في تناسب الآي والسور)، ويعدّ هذا الكتاب من أشهر أعماله في عصره هو وردّه على ابن الفارض، وأكبر عمل له في مصر، أنه قام بتكفير ابن الفارض،... |
[rtl]ضيفنا المميز لهذا العدد من المجلة هو مؤسس جمعية المُتشكّك The Skeptic Society، ومؤسس مجلة المُتشكّك The Skeptic Magazine، وهو مُختصٌ في علم النفس، وفي تاريخ العلوم أيضًا. إنه الدكتور مايكل شيرمر Michael Shermer. بالإضافة إلى ما سبق، لديه عمودٌ ثابتٌ في مجلة «العلمي الأمريكي Scientific American»، وبشكلٍ مثيرٍ للاهتمام علمنّا أنه كان مسيحيّا أصوليّا يومًا ما حتى أصبح لاحقًا ملحداً بعد دراسته الأكاديمية.[/rtl] |
[rtl]نكشف عن أكبر تنظيمٍ نسائيٍّ سرّيٍّ في سورية ولبنان ودول الخليج: «القبيسيّات» جماعةٌ صوفيّةٌ أم حركةٌ ماسونيّةٌ؟![/rtl] [rtl][size=20]الثورات العربية كشفت الكثير من الجماعات السرّية التي تقوم في تنظيمها على طريقة البناء الهرمي الماسوني، لعل أكبر جماعة يقوم بناؤها بنفس هذه الطريقة هي جماعة الإخوان المسلمين التي نجحت في... |
[rtl][size=20]في صباحٍ دافئٍ غير فصليٍ بلندن، قمتُ بشيءٍ لم أفعله لأكثر من ثلاثين عامًا؛ حيث نهضتُ متوجهًا إلى الكنيسة، فرنّمتُ واستمعتُ إلى القراءات، وتنعّمتُ بلحظاتٍ هادئةٍ من التّأمل، ورميتُ بعض القطع النّقدية في صندوق التّبرعات الخيرية. وفي الأخير كان يوجد الشّاي والكعك وشعرتُ بإحساسٍ دافئٍ في روحي. على ما أظن؛ كان هنالك المئات مثل هذه التّجمعات في أنحاء المدينة، لكن فقط مع استثناءٍ وحيدٍ جديرٍ بالذّكر:... |
[size=44][rtl][size=44]أُمّ القرى[/size][/rtl][/size] - اقتباس :
[size=18][rtl]«بَلَغَنِي أَنَّ الْبَيْتَ وُضِعَ لآدَمَ عَلَيْهِ السّلامُ يَطُوفُ بِهِ، وَيَعْبُدُ اللَّهَ عِنْدَهُ، وَأَنَّ نُوحًا قَدْ حَجَّهُ، وَجَاءَهُ، وَعَظَّمَهُ قَبْلَ الْغَرَقِ،... |
[size=18]ربما يكون بعض القرّاء قد مر سابقاً بصور غريبة تناقلتها مواقع التواصل الإجتماعي تُظهر هياكل عظمية لبشر عمالقة، وغالباً ما تكون مُفتتحة بعناوين رنّانة من أجل جذب القرّاء. أحد أشهر تلك الصور هي واحدة كان قد أَشيع عنها أن هيكلاً عظمياً قد أكتشف في صحراء السعودية أثناء التنقيب عن النفط من قبل شركة أرامكو، وأن ذلك الهيكل العظمي عائد لقوم عاد، وهم قوم منحدرون من نسل نوح. وبعد التأكد من مصداقية ذلك الخبر، تبين... |
|